في الحلقة الحادية عشرة من غرابيب سود يتم تسليط الضوء على تجنيد النساء للعمليات الانتحارية في التنظيم عبر نظام القرعة بين الفتيات.. أما أمل فتقرر أن يقيم والدها راشد في منزلها كي تراقبه بعد أن ينقذ ابنها من الاختناق.
وأم ماجد تكتشف أن ابنها تعرض للاغتصاب على يد أحدهم دون أن يخبرها ابنها عن الفاعل. بينما يكتشف خالد أن عروسه هي أمه مديحة.
بدوره أبي الدرداء يسجن زوجته الجديدة ويرمي ملابسها في الشارع.