في الحلقة الثامنة من غرابيب سود تتصاعد مجريات الأحداث ويقود الأمير أبو طلحة الهجمات الانتحارية في العالم الغربي ولبنان من مقره.. إذ يبارك هذه العمليات ويعلن في فيديو مسؤولية التنظيم عنها.
وتستمر عمليات سرقة الأعضاء من الأسرى الأيزيدين ومن قتلى التنظيم.. كما يسلط الضوء في هذه الحلقة على ماكينة داعش الإعلامية وآلية عملها.
وفي لقاء جديد بين أمل وأبيها العم راشد تهدد والدها بالوشاية عن حقيقته في حال لم يهرب خلال 3 أيام. ويبدو الندم شديدا على سارة وصديقتها بعد اكتشافهما لحقيقة الحياة ضمن التنظيم.