طرق اختيار شركات الاستضافة

على جميع شركات الاستضافة ان يكونو حريصين على ان يكون لديهم القدرة على تلبية احتياجات العملاء على حدى. وهذا هو افضل واسهل طريقة لشركات الاستضافة لتستمر فى السوق وفى المنافسة. ولكى تبقى وتستمر فى النجاح هذا يتوقف على نقاط معينة:
الثقة
ان شركات الاستضافة يجب ان تتقبل اراء العملاء والذى سوف يقيمونها على أنها موثوق بها أملا. الثقة في هذه الحالة هو يقاس من خلال هذا الموقع للعميل سوف يكون على الانترنت لفترة كبيرة بدون اى مشاكل او تعطيلات عن طريق الشركة. فإن بعض الشركات تزور موثوقيتها بإخبار عملائها أن مواقعها على شبكة الإنترنت سيكون لا هناك اى مشاكل بنسبة 100٪،مع العلم جيدا أن احتمال حدوث اى شئ امر مشكوك فيه.
السرعة
عندما يفكرو الناس فى وضع المعلومات او البيانات على الانترنت, لهذا يحتاجو سرعة عالية لتضع ملفاتك فى اقصر وقت ممكن, وان عروض السرعات العاليا عندما تبحث عن استضافة مواقع شئ فى غاية الاهمية, على سبيل المثال اذا طال وقت فتح الموقع الخاص بك فترة زمنية طويلة سوف يقوم العميل بالبحث عن اى موقع اخر منافس.
التكنولوجيا في هذه الأيام هو مرادف للسهولة،على الرغم من بعض التكنولوجيات لا تؤهله ليكون في نفس الجملة مع سهولة الاستخدام. يجب على الشركة أن تجعل العميل أن يكون أسهل وقت ممكن عند استخدام خدمات الاستضافة.
التكلفة
هذه النقطة فى غاية الاهمية, خصوصا بالنسبة للعملاء, معظم الناس ياخذو قرارهم على اساس نوع المنتج الذى سوف يعملو لعيه, وكل هذا يعود على التكلفة فى النهاية, ولكن هذا ليس الطريق الصحيح لكى تاخذ القرار, ولكن هى الحقيقة الذى تفعلها معظم الناس, الاسعار التى تقدمها شركات الاستضافة للعملاء كتكلفة للخدمة ربما تكون معقولة نوعا ما. العملاء او الناس على العموم يريدو ان يرو قيمة محسوسة للمبالغ المدفوعة مقابل الخدمة الذى سياخذوها. ولكن اذا كانت الاموال المدفوعة اكثر بكثير من الخدمة المقدمة سوف ينتقلو الى شركة اخرى.
خدمة العملاء
كلما تنشأ مشكلة ، بغض النظر عن الوقت من النهارأوالليل، فمن المهم أن يكون الناس الذين هم مؤهلين ولديهم المعرفة والخبرة ذات الصلة لمساعدة العملاءعلى حل مثل هذه المشاكل. جولة في الدعم الفني على مدار الساعة من المهم بالنسبة لأية شركة استضافة المواقع،وإذا كان لايمكن أن توفر مثل هذا الدعم لتلك الفترة، فمن الأفضل أن تبحث ع نوسيلة لتوفير ذلك، خشية أ نتفقد العملاء إلى الشركات المنافسة.