(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-05-2020
بنت الشام غير متواجد حالياً
Syria     Female
 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 422,999
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  الحمدلله
 
R1 فضل تلاوة القرآن



اليك فيما يلي : فضل تلاوة القرآن

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ، وأصلي وأسلم على المبعوث رحمة للعالمين ، سيد التالين ، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، أما بعد؛
فلا ريب أنّ تلاوة القرآن من صفات المؤمنين الصادقين، ومن أكثر فإنما يتمرَّغُ في رحمات الله ونفحاته، وهذه مجموعة نصوص تدل على فضل تلاوة هذا الكتاب العزيز ، أسأل الله أن تكون دافعاً لنا لعدم هجره ..
أمر الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم بتلاوة ما أُنزل إليه فقال : { ورتّل القرآن ترتيلاً } [المزمل:4]. قال الحسن :" اقرأه قراءةً بينةً" [تفسير الطبري (23/680)] .
وقال تعالى –مادحاً من قام بهذا العمل- :{ إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ* لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُم مِّن فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ} [فاطر:29-30] .
قال الإمام الطبري رحمه الله :" يقول تعالى ذكره: {إن الذين يقرءون كتاب الله الذي أنزله على محمد صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم، {وَأَقَامُوا الصَّلاةَ} يقول: وأدوا الصلاة المفروضة لمواقيتها بحدودها، وقال: {وأقاموا الصلاة } بمعنى: ويقيموا الصلاة.
وقوله { وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلانِيَةً } يقول: وتصدقوا بما أعطيناهم من الأموال سرًّا في خفاء وعلانية جهارًا، وإنما معنى ذلك أنهم يؤدون الزكاة المفروضة، ويتطوعون أيضًا بالصدقة منه بعد أداء الفرض الواجب عليهم فيه.
وقوله :{يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ} يقول تعالى ذكره: يرجون بفعلهم ذلك تجارة لن تبور: لن تكسد ولن تهلك، من قولهم: بارت السوق إذا كسدت وبار الطعام. وقوله :{تِجَارَةً} جواب لأول الكلام.
وقوله : {لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ} يقول: ويوفيهم الله على فعلهم ذلك ثواب أعمالهم التي عملوها في الدنيا : {وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ} يقول: وكي يزيدهم على الوفاء من فضله ما هو له أهل، وكان مُطَرِّف بن عبد الله يقول: هذه آية القراء " [تفسير الطبري (20/463)] .
واختتام الآية باسم الغفور دليل على أنّ التالين للقرآن ممن يحظى بمغفرة الله في يوم الدين .
وأما النصوص في السنة فقد تنوعت أساليبها ؛ ترغيباً في تلاوة هذا الكتاب المبارك ، وينبغي أن يعلم أن التلاوة النافعة هي التي تفضي إلى العمل بما فيه.

فمن ثمار هذه التلاوة :

أن فيها نجاةً من مثل السوء الذي ضربه رسول الله صلى الله عليه وسلم:
فعن ابن عباسٍ رضي الله عنهما ، قَالَ : قَالَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : « إنَّ الَّذِي لَيْسَ في جَوْفِهِ شَيْءٌ مِنَ القُرْآنِ كَالبَيْتِ الخَرِبِ » رواه الترمذي .

وفرق كبير بين التالي لكتاب الله وهاجره وإن كان منافقاً :
فعن أَبي موسى الأشعري - رضي الله عنه - ، قَالَ : قَالَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : « مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ القُرْآنَ مَثَلُ الأُتْرُجَّةِ : رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ ، وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ القُرْآنَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ : لاَ رِيحَ لَهَا وَطَعْمُهَا حُلْوٌ ، وَمَثلُ المُنَافِقِ الَّذِي يقرأ القرآنَ كَمَثلِ الرَّيحانَةِ : ريحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ ، وَمَثَلُ المُنَافِقِ الَّذِي لاَ يَقْرَأُ القُرْآنَ كَمَثلِ الحَنْظَلَةِ : لَيْسَ لَهَا رِيحٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ » متفقٌ عَلَيْهِ .

والمكثر من تلاوة القرآن يُحسد على هذه النعمة :
فعن ابن عمر رضي اللهُ عنهما ، عن النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( لاَ حَسَدَ إِلاَّ في اثْنَتَيْنِ : رَجُلٌ آتَاهُ اللهُ القُرْآنَ ، فَهُوَ يَقُومُ بِهِ آنَاء اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللهُ مَالاً ، فَهُوَ يُنْفِقُهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَآنَاءَ النَّهَارِ )) متفقٌ عَلَيْهِ .
والحسد هنا الغبطة ، أن تتمنى ما لأخيك من خير دون أن حقد أو تمنٍّ لزواله .

وتلاوته سبب للرفعة في الدنيا والآخرة :
فعن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - : أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : (( إنَّ اللهَ يَرْفَعُ بِهَذَا الكِتَابِ أقْوَاماً وَيَضَعُ بِهِ آخرِينَ )) رواه مسلم .

وتلاوة القرآن بركة في الأولى والآخرة :
فعن أبي ذر رضي الله عنه قال قلت : يا رسول الله أوصني . قال :«عليك بتقوى الله ؛ فإنه رأس الأمرِ كلِّه» . قلت : يا رسول الله زدني . قال :«عليك بتلاوة القرآن ؛ فإنه نور لك في الأرض ، وذخر لك في السماء » رواه ابن حبان.
«نور لك في الأرض» له معنيان :
الأول : " يعلو قارئه العامل به من البهاء ما هو كالمحسوس" [فيض القدير (4/ 437)] .
الثاني : هداية ورشاد . قال تعالى :{ قَدْ جَاءكُم مِّنَ اللّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ} [المائدة:15] .
قال ابن عباس رضي الله عنهما :" ضمن الله لمن اتبع القرآن ألا يضل في الدنيا ولا يشقي في الآخرة ثم تلا : فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقي} [أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف] .
وأما الذخر في السماء فتفسره الرواية الأخرى :«وذكر لك في السماء» ، وربما كان الذخر أعمَّ من الذكر ، فبه تكون الرحمة في الآخرة والشفاعة والجنة ..
وأما الذكر فقد قال المناوي رحمه الله :" أهل السماء وهم الملائكة يثنون عليك فيما بينهم ؛ لسبب لزومك لتلاوته" [الفيض (4/438)] .
وقارئ القرآن يذكره الله كما بين رسول الله صلى الله عليه وسلم .

وتلاوته خير من الدنيا وما فيها :
فعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في الصفة فقال : «أَيُّكُمْ يُحِبُّ أَنْ يَغْدُوَ كُلَّ يَوْمٍ إِلَى بُطْحَانَ أَوْ إِلَى الْعَقِيقِ فَيَأْتِيَ مِنْهُ بِنَاقَتَيْنِ كَوْمَاوَيْنِ فِي غَيْرِ إِثْمٍ وَلَا قَطْعِ رَحِمٍ» ؟ فقلنا : يا رسول الله كلنا نحب ذلك . قال :«أَفَلَا يَغْدُو أَحَدُكُمْ إِلَى الْمَسْجِدِ فَيَعْلَمُ أَوْ يَقْرَأُ آيَتَيْنِ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ خَيْرٌ لَهُ مِنْ نَاقَتَيْنِ ، وَثَلَاثٌ خَيْرٌ لَهُ مِنْ ثَلَاثٍ ، وَأَرْبَعٌ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَرْبَعٍ وَمِنْ أَعْدَادِهِنَّ مِنْ الْإِبِلِ» رواه مسلم .
والكَوما من الإبل عظيمة السَّنام .

وبتلاوة القرآن يحقق الله لك أربعة أمور الواحد منها خير مما طلعت عليه الشمس :
فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :«ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم إلا نزلت عليهم السكينة ، وغشيتهم الرحمة ، وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده» رواه مسلم .
وما أعظم أن يذكر الغني الجبار الله عباد الضعيف ! ولذا ثبت في الصحيحين أنّ النبي صلى الله عليه وسلم لما قال لأبي :«إِنَّ اللَّهَ أَمَرَنِي أَنْ أَقْرَأَ عَلَيْكَ» . قَالَ أبيٌّ : آللَّهُ سَمَّانِي لَكَ ؟ قَالَ :«اللَّهُ سَمَّاكَ لِي» . قَالَ فَجَعَلَ أُبَيٌّ يَبْكِي.
والسكينة الأمنة والطمأنينة .
وثبت عن البراءِ بن عازِبٍ رضي اللهُ عنهما ، قَالَ : كَانَ رَجُلٌ يَقْرَأُ سُورَةَ الْكَهْفِ ، وَعِنْدَهُ فَرَسٌ مَرْبُوطٌ بِشَطَنَيْنِ ، فَتَغَشَّتْهُ سَحَابَةٌ فَجَعَلَتْ تَدْنُو ، وَجَعَلَ فَرَسُه يَنْفِرُ مِنْهَا ، فَلَمَّا أصْبَحَ أتَى النَّبيَّ - صلى الله عليه وسلم - فَذَكَرَ ذَلِكَ لَهُ ، فَقَالَ : « تِلْكَ السَّكِينَةُ تَنَزَّلَتْ لِلقُرْآنِ » متفقٌ عَلَيْهِ .
والشطن : الحَبْلُ .

وكل حرف من القرآن يُقرأ بعشر حسنات :
فعن ابن مسعودٍ - رضي الله عنه - ، قَالَ : قَالَ رسولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - : « مَنْ قَرَأ حَرْفاً مِنْ كِتَابِ اللهِ فَلَهُ حَسَنَةٌ ، وَالحَسَنَةُ بِعَشْرِ أمْثَالِهَا ، لاَ أقول : {ألم} حَرفٌ ، وَلكِنْ : ألِفٌ حَرْفٌ ، وَلاَمٌ حَرْفٌ ، وَمِيمٌ حَرْفٌ» رواه الترمذي .

والتالون للكتاب أهل الله :
فعن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إِنَّ لِلَّهِ أَهْلِينَ مِنْ النَّاسِ» . قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَنْ هُمْ ؟ قَالَ :«هُمْ أَهْلُ الْقُرْآنِ ، أَهْلُ اللَّهِ وَخَاصَّتُهُ» رواه النسائي وابن ماجه .

وبتلاوته يحفظ الإنسان في الدنيا :
فعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : " من قرأ القرآن لم يرد إلى أرذل العمر ؛ وذلك قوله تعالى :«ثم رددناه أسفل سافلين إلا الذين آمنوا ...} قال : الذين قرؤوا القرآن " رواه الحاكم .
وفي الأثر أنّ العمل من الإيمان .

والتلاوة أمان من الغفلة :
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين» رواه الحاكم .

وبالتلاوة يكون العبد في قائمة القانتين :
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«من حافظ على هؤلاء الصلوات المكتوبات لم يكتب من الغافلين ، ومن قرأ في ليلة مائة آية كتب من القانتين» رواه ابن خزيمة في صحيحه .

وبها تُنال شفاعة القرآن :
فعن أَبي أُمَامَةَ رضي الله عنه ، قَالَ : سَمِعْتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقول : «اقْرَؤُوا القُرْآنَ ؛ فَإنَّهُ يَأتِي يَوْمَ القِيَامَةِ شَفِيعاً لأَصْحَابِهِ» رواه مسلم .
ومن هذه المحاجة :
ما ثبت عن النَّوَّاسِ بنِ سَمْعَانَ رضي الله عنه قَالَ : سَمِعْتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقولُ : «يُؤْتَى يَوْمَ القِيَامَةِ بِالقُرْآنِ وَأهْلِهِ الذينَ كَانُوا يَعْمَلُونَ بِهِ في الدُّنْيَا تَقْدُمُه سورَةُ البَقَرَةِ وَآلِ عِمْرَانَ ، تُحَاجَّانِ عَنْ صَاحِبِهِمَا» رواه مسلم .
ومن ذلك ما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « يَجِيءُ الْقُرْآنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ : يَا رَبِّ حَلِّهِ –يريد صاحبه- فَيُلْبَسُ تَاجَ الْكَرَامَةِ ، ثُمَّ يَقُولُ : يَا رَبِّ زِدْهُ ، فَيُلْبَسُ حُلَّةَ الْكَرَامَةِ ، ثُمَّ يَقُولُ : يَا رَبِّ ارْضَ عَنْهُ ، فَيَرْضَى عَنْهُ ، فَيُقَالُ لَهُ : اقْرَأْ وَارْقَ وَتُزَادُ بِكُلِّ آيَةٍ حَسَنَةً» [الترمذي] .

والتلاوة تورث الدرجات العالية في جنة المأوى :
وعن عبد اللهِ بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ، عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - ، قَالَ : « يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ : اقْرَأْ وَارْتَقِ وَرَتِّلْ كَمَا كُنْتَ تُرَتِّلُ في الدُّنْيَا ، فَإنَّ مَنْزِلَتَكَ عِنْدَ آخِرِ آية تَقْرَؤُهَا » رواه أَبُو داود والترمذي .
قال الحافظ رحمه الله في الفتح :" والمراد بالصاحب الذي ألفه ، قال عياض : المؤالفة المصاحبة ، وهو كقوله أصحاب الجنة ، وقوله ألفه أي ألف تلاوته ، وهو أعم من أن يألفها نظراً من المصحف أو عن ظهر قلب ، فإن الذي يداوم على ذلك يُذَلُّ له لسانه ويسهل عليه قراءته ، فإذا هجره ثقلت عليه القراءة وشقت عليه" [الفتح (9/79)]
وصلى الله وسلم وبارك وأنعم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .



 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
القرآن, تلاوة, فضل

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
داء هجر تلاوة القرآن الكريم دلوعة عشق ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 34 10-09-2024 09:57 AM
مراتب تلاوة القرآن الكريم لَـحًـــنِ ♫ ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 24 10-05-2024 02:22 PM
فضيلة تلاوة القرآن وحملته أبو علياء ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 33 09-27-2024 10:04 PM
القرآن, الكريم, تلاوة دره العشق ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 16 08-13-2024 06:02 PM
سنة مهجورة بعد تلاوة القرآن نور القمر ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 15 09-17-2023 01:51 PM


الساعة الآن 01:31 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع