نَعَم أعتَرِف
نَعَم أعتَرِف :
أننّي و ب سذَاجَة أُنثَى عَاشقَة ،
قَد تخيّلتُ خَاتمكَ فِي يسارِي . .
وتمادِيــتُ !
وحلمتُ بـ طِفلٍ تحمله أحشائِي مِنكَ /
وحدّثتُ طيفكَ عَلى وسادتِي ليلاً . . .
و لكننّي مَاتعدّيتُ عَلى قدرِي ، ومَا عاندتُ نصيبِي . .
ومَا طمعتُ و سألتكَ الخَاتَم و الطّفل و وجهكَ !
لأننّي أُدركُ عُمق الفوَارِق بَيني و بينكَ ،
و أعرفُ الظّروف . . ظرفًا , ظَرف
و أحَفظ حَظّي فِي الحُب جيّدًا . .
أحَفظ حَظّي جيّدًا
أحَفظ حَظّي جيّدًا
أحَفظ حَظّي جيّدًا
|