ليس شخصاً عآدياً من أتحدث عنه ولكنه تقف العبآرآت أمآمه بمقآمه
وإنسآنيته وتوآضعه من مصر الأبية ، مصر الكنآنة يظهر لنا رجلاً
ترك المنصب وأرتدى الإنسآنية بموقف نبيل مُشرف بعطف ورقة
أبوية شدني موقفه وذرفت دموعي مع خطآه وهو يصعد للمصرح
بمفرده وخلآل نزوله مُصطحباً من طلبت منه سمآع صوتها ووآفق لها
وصعد اليها لكي يُشجعها ويُنزلها هو والى أن يُقعدها بين الجمهور إنه :
فخآمة الرئيس / السيسي
طلبت منه فتآة من ذوي الإحتيآجآت الخآصة أن يسمع صوتها فرحب
بذلك وغنت فصعد اليها ولم يُرآفقه آي مرآفق ووقف أمآمها وحيآها
ثم قبض يدها وسآعدها على السير والنزول من على المصرح ،
تحيا مصر ويحيا رئيسها وقآئدها ذو القلب الطيب :
فخآمة الرئيس / السيسي