(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-05-2020
لَـحًـــنِ ♫ غير متواجد حالياً
Palestine     Female
 
 عضويتي » 860
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 11-19-2023 (02:55 PM)
آبدآعاتي » 118,310
 تقييمآتي » 91916
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  1
 
Q81 " زيد بن حارثة - لم يحبّ حبّه أحد "














" زيد بن حارثة - لم يحبّ حبّه أحد "
وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم يودع جيش الاسلام الذاهب لملاقاة الروم في غزوة مؤتة ويعلن أسماء أمراء الجيش الثلاثة، قائلا : " عليكم زيد بن حارثة .. فان أصيب زيد فجعفر بن أبي طالب .. فان أصيب جعفر، فعبد الله بن رواحة " .
فمن هو زيد بن حارثة " .. ؟؟
من هذا الذي حمل دون سواه لقب الحبّ .. حبّ رسول الله .. ؟ أما مظهره وشكله، فكان كما وصفه المؤرخون والرواة : " قصير، آدم، أي أسمر، شديد الأدمة، في أنفه فطس " ..
أمّا نبؤه، فعظيم جدّ عظيم .. !!
أعدّ حارثة أبو زيد الراحلة والمتاع لزوجته سعدى التي كانت تزمع زيارة أهلها في بني معن .
وخرج يودع زوجته التي كانت تحمل بين يديها طفلهما الصغير زيد بن حارثة، وكلما همّ أن يستودعهما القافلة التي خرجت الزوجة في صحبتها ويعود هو الى داره وعمله، ودفعه حنان خفيّ وعجيب لمواصلة السير مع زوجته وولده ..
لكنّ الشقّة بعدت، والقافلة أغذّت سيرها، وآن لحارثة أن يودّع الوليد وأمّه، ويعود ..
وكذا ودّعهما ودموعه تسيل .. ووقف طويلا مسمرا في مكانه حتى غابا عن بصره، وأحسّ كأن قلبه لم يعد في مكانه .. كأنه رحل مع الراحلين ..
ومكثت سعدى في قومها ما شاء الله لها أن تمكث ..
وذات يوم فوجئ الحيّ، حي بني معن، باحدى القبائل المناوئة له تغير عليه، وتنزل الهزيمة ببني معن، ثم تحمل فيما حملت من الأسرى ذلك الطفل اليفع، زيد بن حارثة ..
وعادت الأم الى زوجها وحيدة .
ولم يكد حارثة يعرف النبأ حتى خرّ صعقا، وحمل عصاه على كاهله، ومضى يجوب الديار، ويقطع الصحارى، ويسائل القبائل والقوافل عن ولده وحبّة قلبه زيد، مسايّا نفسه، وحاديا ناقته بهذا الشعر الذي راح ينشده من بديهته ومن مآقيه : بكيت على زيد ولم ادر ما فعل أحيّ فثرجى ؟ أم أتى دونه الأجل
فواللـــه مـــــــا أدري، واني لسائـــل أغالك بعدي السهل ؟ أم غالك الجبل
تذكرينه الشمـــــس عنـــد طلوعهــــا وتعرض ذكراه اذا غربع\ها أفل
وان هبّــــت الأرواح هيّجــــن ذكــــره فيا طول حزني عليه، ويا وجل
كان الرّق في ذلك الزمان البعيد يفرض نفسه كظرف اجتماعي يحاول أن يكون ضرورة ..
كان ذلك في أثينا، حتى في أزهى عصور حريّتها ورقيّها ..
وكذلك كان في روما .. وفي العالم القديم كله .. وبالتالي في جزيرة العرب أيضا ..
وعندما اختطفت القبيلة المغيرة على بني معن نصرها، وعادت حاملة أسراها، ذهبت الى سوق عكاظ التي كانت منعقدة أنئذ، وباعوا الأسرى ..
ووقع الطفل زيد في يد حكيم بن حزام الذي وهبه بعد أن اشتراه لعمته خديجة .
وكانت خديجة رضي الله عنها، قد صارت زوجة لمحمد بن عبد الله، الذي لم يكن الوحي قد جاءه بعد، بيد أنه كان يحمل كل الصفات العظيمة التي أهلته بها الأقدار ليكون غدا من المرسلين ..
ووهبت خديجة بدورها خادمها زيد لزوجها رسول اله فتقبله مسرورا وأعتقه من فوره، وراح يمنحه من نفسه العظيمة ومن قلبه الكبير كل عطف ورعاية ..
وفي أحد مواسم الحج، التقى تفر من حيّ حارثة بزيد في مكة، ونقلوا اليه لوعة والديه، وحمّلهم زيد سلامه وحنانه وشوقه لأمه وأبيه، وقال للحجّاج من قومه "
" أخبروا أبي أني هنا مع أكرم والد " ..
ولم يكن والد زيد يعلم مستقر ولده حتى أغذّ السير اليه، ومعه أخوه .
وفي مكة مضيا يسألان عن محمد الأمين .. ولما لقياه قالا له : "يا ابن عبد المطلب ..
يا لن سيّد قومه، أنتم أهل حرم، تفكون العاني، وتطعمون الأسير .. جئناك في ولدنا، فامنن علينا وأحسن في فدائه " ..
كان الرسول صلى الله عليه وسلم يعلم تعلق زيد به، وكان في نفس الوقت يقدّر حق ابيه فيه ..
هنالك قال حارثة : " ادعوا زيدا، وخيّروه، فان اختاركم فهو لكم بغير فداء .. وان اختارني فوالله ما أنا بالذي أختار على من اختارني فداء " ..
وتهلل وجه حارثة الذي لك يكن يتوقع كل هذا السماح وقال : " لقد أنصفتنا، وزدتنا عن النصف " ..
ثم بعث النبي صلى الله عليه وسلم الى زيد، ولما جاء سأله : " هل تعرف هؤلاء".. ؟
قال زيد : نعم .. هذا أبي .. وهذا عمّي
وأعاد عليه الرسول صلى الله عليه وسلم ما قاله لحارثة .. وهنا قال زيد : " ما أنا بالذي أختار عليك أحدا، أنت الأب والعم " .. !!
ونديت عينا رسول الله بدموع شاكرة وحانية، ثم أمسك بيد زيد، وخرج به الى فناء الكعبة، حيث قريش مجتمعة هناك، ونادى الرسول : " اشهدوا أن زيدا ابني .. يرثني وأرثه ".. !!
وكاد قلب حارثة يطير من الفرح .. فابنه لم يعد حرّا فحسب، بل وابنا للرجل الذي تسمّيه قريش الصادق الأمين سليل بني هاشم وموضع حفاوة مكة كلها ..
وعاد الأب والعم الى قومهما، مطمئنين على ولدهما والذي تركاه سيّدا في مكة، آمنا معافى، بعد أن كان أبوه لا يدري : أغاله السهل، أم غاله الجبل .. !!
تبنّى الرسول زيدا .. وصار لا يعرف في مكة كلها الا باسمه هذا زيد بن محمد ..
وفي يوم باهر الشروق، نادى الوحي محمدا : (اقرأ باسم ربك الذي خلق، خلق الانسان من علق، اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم، علّم الانسان ما لك يعلم) ...
ثم تتابعت نجاءاته وكلماته : (يا أيها المدثر، قم فأنذر، وربّك فكبّر) ...
(يا أيها الرسول بلّغ ما أنزل اليك من ربك، وان لم تفعل فما بلّغت رسالته، والله يعصمك من الناس، ان الله لايهدي القوم الكافرين) ...
وما ان حمل رسول الله صلى الله عليه وسلم تبعة الرسالة حتى كان زيد ثاني المسلمين .. بل قيل انه كان أول المسلمين ... !!
أحبّه رسول الله صلى الله عليه وسلم حبا عظيما، وكان بهذا الحب خليقا وجديرا .. فوفاؤه الذي لا نظير له، وعظمة روحه، وعفّة ضميره ولسانه ويده ...
كل ذلك وأكثر من ذلك كان يزين خصال زيد بن حارثة أو زيد الحبّ كما كان يلقبه أصحاب رسول الله عليه الصلاة والسلام ..
تقول السيّدة عائشة رضي الله عنها : " ما بعث الرسول صلى الله عليه وسلم في جيش قط الا أمّره عليهم، ولو بقي حيّا بعد رسول الله لاستخلفه ...
الى هذا المدى كانت منزلة زيد عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
فمن كان زيد هذا .. ؟؟
انه كما قلنا ذلك الطفل الذي سبي، ثم بيع، ثم حرره الرسول وأعتقه ..
وانه ذلك الرجال القصير، الأسمر، الأفطس الأنف، بيد أنه أيضا ذلك الانسان الذي " قلبه جميع وروحه حر " ..
ومن ثم وجد له في الاسلام، وفي قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم أعلى منزلة وأرفع مكان، فلا الاسلام ولا رسوله من يعبأ لحظه بجاه النسب، ولا بوجاهة المظهر .
ففي رحاب هذا الدين العظيم، يتألق بلال، ويتألق صهيب، ويتألق عمار وخبّاب وأسامة وزيد ...
يتألقون جميعا كأبرا، وقادة ..
لقد صحح الاسلام قيم الاسلام، قيم الحياة حين قال في كتابه الكريم : (انّ أكرمكم عند الله أتقاكم) ...
وفتح الأبواب والرحاب للمواهب الخيّرة، وللكفايات النظيفة، الأمينة، المعطية ..
وزوّج رسول الله صلى الله عليه وسلم زيدا من ابنة عمته زينب، ويبدو أن زينب رضي الله عنها قد قبلت هذا الزواج تحت وطأة حيائها أن ترفض شفاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم، أو ترغب بنفسها عن نفسه ..
ولكن الحياة الزوجية أخذت تتعثر، وتستنفد عوامل بقائها، فانفصل زيد عن زينب .
وحمل الرسول صلى الله عليه وسلم مسؤوليته تجاه هذا الزواج الذي كان مسؤولا عن امضائه، والذي انتهى بالانفصال، فضمّ ابنة عمته اليه واختارها زوجة له، ثم اختار لزيد زوجة جديدة هي أم كلثوم بنت عقبة .
وذهب الشنئون يرجفون المدينة : كيف يتزوّج محمد مطلقة ابنه زيد ؟
فأجابهم القرآن مفرّقا بين الأدعياء والأبناء .. بين التبني والبنّوة، ومقررا الغاء عادة التبني، ومعلنا : (ما كان محمد أبا أحد من رجالكم، ولكن رسول الله، وخاتم النبين) .
وهكذا عاد لزيد اسمه الأول : " زيد بن حارثة " .
والآن .. هل ترون هذه القوات المسلمة الخارجة الى معارك، الطرف، أو العيص، وحسمي، وغيرها ..
ان أميرها جميعا، هو زيد بن حارثة ..
فهو كما سمعنا السيدة عائشة رضي الله عنها تقول : " لم يبعثه النبي صلى الله عليه وسلم في جيش قط، الا جعله أميرا هلى هذا الجيش " ..
حتى جاءت غزوة مؤتة ..
كان الروم بامبراطوريتهم الهرمة، قد بدأوا يوجسون من الاسلام خيفة .. بل صاروا يرون فيها خطرا يهدد وجودهم، ولا سيما في بلاد الشام التي يستعمرونها، والتي تتاخم بلاد هذا الدين الجديد، المنطلق في عنفوان واكتساح ..
وهكذا راحوا يتخذون من الشام نقطة وثوب على الجزيرة العربية، وبلاد الاسلام ...
وأدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم هدف المناوشات التي بدأها الروم ليعجموا بها عود الاسلام، فقرر أن يبادرهم، ويقنعهم بتصميم الاسلام الى أرض البلقاء بالشام، حتى اذا بلغوا تخومها لقيتهم جيوش هرقل من الروم ومن القبائل المستعربة التي كانت تقطن الحدود ..
ونزل جيش الروم في مكان يسمّى مشارف ..
في حين نزل جيش الاسلام يجوار بلدة تسمّى مؤتة، حيث سمّيت الغزوة باسمها ...
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدرك أهمية هذه الغزوة وخطرها فاختار لها ثلاثة من الرهبان في الليل، والفرسان في النهار
ثلاثة من الذين باعوا أنفسهم لله فلم يعد لهم مطمع ولا أمنية الا في استشهاد عظيم يصافحون اثره رضوان الله تعالى، ويطالعون وجهه الكريم ..
وكان هؤلاء الثلاثة وفق ترتيبهم في امارة الجيش هم : زيد بن حارثة، جعفر بن أبي طالب، عبد الله بن رواحة .
رضي الله عنهم وأرضاهم، ورضي الله عن الصحابوة أجمعين ...
وهكذا رأينا رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما وقف يودّع الجيش يلقي أمره السالف : " عليكم زيد بن حارثة ..
فان أصيب زيد، فجعفر بن أبي طالب ... فان أصيب جعفر، فعبد الله بن رواحة " ... وعلى الرغم من أن جعفر بن أبي طالب كان من أقرب الناس الى قلب ابن عمّه رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
وعلى الرغم من شجاعته، وجسارته، وحسبه ونسبه، فقد جعله رسول الله صلى الله عليه وسلم الأمير التالي لزيد، وجعل زيدا الأمير الأول للجيش ...
وبمثل هذا، كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقرر دوما حقيقة أن الاسلام دين جديد جاء يلغي العلاقات الانسانية الفاسدة، والقائمة على أسس من التمايز الفارغ الباطل، لينشئ مكانها علاقات جديدة، رشيدة، قوامها انسانية الانسان ... !!
ولكأنما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ غيب المعركة المقبلة حين وضع امراء الجيش على هذا الترتيب : زيد فجعفر، فابن رواحة .. فقد لقوا ربّهم جميعا وفق هذا الترتيب أيضا .. !!
ولم يكد المسلمون يطالعون جيش الروم الذي حزروه بمائتي ألف مقاتل حتى أذهلهم العدد الذي لم يكن لهم في حساب .. ولكن متى كانت معارك الايمان معارك كثرة .. ؟؟
هنالك أقدموا ولم يبالوا.. وأمامهم قائدهم زيد حاملا راية رسول الله صلى الله عليه وسلم، مقتحما رماح العدو زنباله وسيوفه، لا يبحث عن النصر، بقدر ما يبحث عن المضجع الذي ترسو عنده صفقته مع الله الذي اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة .
لم يكن زيد يرى حواليه رمال البلقاء، ولا جيوش الروم بل كانت روابي الجنة، ورفرفها الأخضر، تخفق أمام عينيه كالأعلام، تنبئه أن اليوم يوم زفافه ..
وكان هو يضرب، ويقاتل، لا يطوّح رؤوس مقاتليه، انما يفتح الأبواب، ويفضّ الأغلاق التي تحول بينه وبين الباب الكبير الواسع، الي سيدلف منه الى دار السلام، وجنات الخلد، وجوار الله
وعانق زيد مصيره ...
وكانت روحه وهي في طريقها الى الجنة تبتسم محبورة وهي تبصر جثمان صاحبها، لا يلفه الحرير الناعم، بل يضخّمه دم طهور سال في سبيل الله ..
ثم تتسع ابتساماتها المطمئنة الهانئة، وهي تبصر ثاني الأمراء جعفرا يندفع كالسهم صوب الراية ليتسلمها، وليحملها قبل أن تغيب في التراب
مماقرأت






















 توقيع : لَـحًـــنِ ♫

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 04-05-2020   #2



 
 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
آبدآعاتي » 21,103
 تقييمآتي » 861
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



مُزْنٌ يَهْطُل وشَلآلٌ يَتَدَفَقْ
بَطِرُحَآتِكْ الْرَآئِعَةْ الْجَمِيلَةَ
بِإخْتِيَآرْ يَفُوقْ الْوَصْفْ والْتَعْبِيِرْ
فَإلَى الأَمَآمْ بِإنْتِظآرِ جَدِيِدِكْ بِشَوقْ
وفَقِكْ الْلَه تَعَآلَى


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-05-2020   #3



 
 عضويتي » 628
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ أسبوع واحد (04:16 PM)
آبدآعاتي » 1,131,047
 تقييمآتي » 150618
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » روحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

روحي تبيك غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك


 توقيع : روحي تبيك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-05-2020   #4



 
 عضويتي » 595
 اشراقتي ♡ » Apr 2018
 كُـنتَ هُـنا » 01-18-2023 (02:11 PM)
آبدآعاتي » 245,029
 تقييمآتي » 178797
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » أبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

أبو علياء غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرا على موضوعكم المميز
وانتقائكم الهادف
بارك الله فيكم ... ورفع قدركم فى الدارين
وجعله الله فى ميزان حسناتكم
ورزقكم الفردوس الأعلى من الجنه
دمتم برضى الله


 توقيع : أبو علياء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-05-2020   #5



 
 عضويتي » 1297
 اشراقتي ♡ » Sep 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 17 ساعات (01:13 AM)
آبدآعاتي » 351,744
 تقييمآتي » 16153
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 49سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  43
شكرت » 86
 التقييم » لمس الروح has a reputation beyond reputeلمس الروح has a reputation beyond reputeلمس الروح has a reputation beyond reputeلمس الروح has a reputation beyond reputeلمس الروح has a reputation beyond reputeلمس الروح has a reputation beyond reputeلمس الروح has a reputation beyond reputeلمس الروح has a reputation beyond reputeلمس الروح has a reputation beyond reputeلمس الروح has a reputation beyond reputeلمس الروح has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مٌدللة روَاية .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنعَمُ مِن الرِقَّةِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مسابقة اية وصورة| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنَيقةْ ك سَلالْة ورَد.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ثلج وعطاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 17

 

لمس الروح غير متواجد حالياً

افتراضي



قمــة في الروعــه
و سطور غاية في الجمال والروعة
ابداع وتميز وذوق راقي
تســلم انـاملك
يسعدك ربي
ويحفظك من كل مكروه
ولايحرمنا من ابداعاتك
مودتي


 توقيع : لمس الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-05-2020   #6

محطاآات عزف هادئة


 
 عضويتي » 1503
 اشراقتي ♡ » Apr 2020
 كُـنتَ هُـنا » 04-25-2020 (12:43 PM)
آبدآعاتي » 2,895
 تقييمآتي » 4375
 حاليآ في » خلك في البيت
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » حزينة
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 40سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » معزوفة الرحيل has a reputation beyond reputeمعزوفة الرحيل has a reputation beyond reputeمعزوفة الرحيل has a reputation beyond reputeمعزوفة الرحيل has a reputation beyond reputeمعزوفة الرحيل has a reputation beyond reputeمعزوفة الرحيل has a reputation beyond reputeمعزوفة الرحيل has a reputation beyond reputeمعزوفة الرحيل has a reputation beyond reputeمعزوفة الرحيل has a reputation beyond reputeمعزوفة الرحيل has a reputation beyond reputeمعزوفة الرحيل has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

معزوفة الرحيل غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت الايدي
ورود الجوري


 توقيع : معزوفة الرحيل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
جديدي

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زيد بن حارثة لم يحبّ حبّه أحد ⦁.Σнѕαѕ.☘ ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 25 09-04-2024 09:29 PM
"ضمك" يحبط مخطط "الخليج" ويواصل حصد النقاط - سمَـا. قسم كرة القدم العالمية - صدى الملاعب - اخبار كرة القدم 14 04-04-2023 01:20 PM
حرس الحدود بجدة ورابغ يحبط تهريب "245.7" كجم هيروين شيخة رواية ⁂ الأخبَـار اليومِية والصحُف العربِية والعَالمية ⁂ 9 02-15-2023 08:58 PM
"الرائد" يحبط آمال "الطائي" في الابتعاد عن مراكز الخطر بالتعادل - سمَـا. قسم كرة القدم العالمية - صدى الملاعب - اخبار كرة القدم 9 01-25-2023 01:57 PM
"عراق آيدول" يحبط الملايين.. أين "القيصر"؟ ~ دلوعة عشق 🎶 أخبَار المشاهِير والنجُوم ولقَاءاتهِم 🎶 13 01-13-2022 08:28 AM


الساعة الآن 06:33 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع