(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-01-2020
روحي تبيك غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
 
 عضويتي » 628
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ أسبوع واحد (04:16 PM)
آبدآعاتي » 1,131,047
 تقييمآتي » 150618
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
Q54 بعض مما قدمته الرسالة النبوية للمرأة



بعضٌ مما قدمتْه الرسالةُ النبوية للمرأة
المرأة مخلوق جميل وشفاف، وبين كل مخلوقات الله الذكور أجمل من الإناث؛ إلا في الجنس البشري المرأة هي الأجمل، والأكثر رقة، والأصدق عاطفة، وهي مادة الأدب العالمي عبر التاريخ، والفرق بينها وبين الرجل كالفرق بين الشعر والنثر؛ فالروح تتذوق الشعر بأقصى درجات الرهافة، وتتذوق النثر بدرجة أقل بكثير، والمرأة جمالها لوحة شاملة للجمال في الروح والجسد؛ ولأنها كذلك فهي مادة الأساطير، وقطرات الندى التي تمنح الحياةَ نضارةً لا تتوقف.

من هنا فإن حرمانها من خياراتها في الحياة؛ تلك الخيارات التي كفلها لها الإسلام بما أوحى الله لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم من نص قرآني منزل، وبما أجرى على لسانه من حديث شريف، وعلى يديه من سلوك تطبيقي لذلك، وما تلا ذلك من تطبيقات ميدانية في عصور الإسلام الذهبية...

وأول تلك الحقوق وأهمها:
اختيار شريك حياتها؛ لأن حرمانها هذا الحق هو قتل بارد لروحها قبل جسدها.
وقاتلُ الجسمِ مقتولٌ بفعلتِه وقاتلُ الرُّوحِ لاتدري به البشَرُ

وقد ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال: ((الثَّيِّبُ أحقُّ بنفْسِها مِن وليِّها، والبِكْرُ يستأذنها أبوها في نفسها، وإذنُها صمتُها ))، ومن هنا سأضرب أمثلةً علَّ البعضَ المتعصِّبَ بجهالةٍ يستفيد منها؛ حيث وَرَدَ أنَّ فتاةً جاءت إلى النبي صلى الله عليه وسلم تشكو له أنَّ والدها يُجْبرها على القبول بمَن لا تريده، فأقرَّها النبيُّ على موقفها؛ (حيث روى البخاريُّ؛ أن خنساءَ بنتَ خدام الأنصاريةَ أَنكحها أبوها كارهةً، فرَدَّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم ذلك). وهذا درسٌ يهمله الكثيرون ممَّن يجلدون المرأةَ بعصَا تَصَلُّبِهم، وفي التعامل مع المرأةِ زوجةً الكثيرُ مِن التوصيات النبوية، التي تحضُّ على مُراعاةِ طبيعتها، فأمَرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم الرجلَ بأن يُحسن مُعاشرتها، وأنْ لا يَقَعَ عليها كالبهيمةِ؛ بل اعتَبَرَ أنَّ مِن نواقِص الرجولةِ أنْ يَبْلغ الرجلُ النشوةَ دُون أنْ يُبلغها لزوجته، وفي ذلك نصوصٌ صريحة ....

وفيما يخُص استمرارَ الحياةِ الزوجية بين زوجين غير منسجمين؛ فإنَّ الإسلام الذي أعطى للرجل حقَّ الطلاقِ، فهو لأن الرجلَ أكثرُ تحكُّمًا بالشأنِ العاطفيِّ، وجعَله؛ أي: الطلاقَ، أبغضَ الحلالِ كي لا تصبح المرأةُ أُلعوبةً بيدِ الرجل، وأعطى للمرأة أيضًا حقَّ طلبِ التطليق والمخالعة:
عن ابن عباس: أنَّ زوجَ بريرةَ كان عبدًا يُقال له مغيث، كأني أنظر إليه يطوف خَلْفَها يبكي، ودموعُه تسيل على لحيتِه، فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم لعباس: يا عباس! ألا تعجب مِن حُبِّ مغيثٍ ببريرةَ، ومِن بُغضِ بريرةَ مُغيثا؟! فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لو أرجعتِه؟)) قالت: يا رسول الله أتأمرني؟ قال: ((إنما أنا أشفع)) قالت: فلا حاجةَ لي فيه. لمَّا علمَتْ أن كلامه ليس أمرًا، وإنما هو مشورة تخيَّرَتْ.

وجاءت امرأةُ ثابتِ ابنِ قيس إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، ما أنقم على ثابت في دِين، ولا خُلُق؛ إلا أني لا أحبه. فقال صلى الله عليه وسلم: ((فتردين عليه حديقته؟)) فقالت: نعم. فردت عليه حديقته، وأمَره ففارقها.

إن الإسلام الذي أَمَرَ الزوجَ بإحسانِ معاشرةِ زوجتِه في مثل قوله تعالى: {وعاشروهن بالمعروف}، وفي قوله أيضا: {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف}، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((استَوصُوا بالنساء خيرًا))، وقوله: ((خيرُكم خيرُكم لأهله))، وقوله عليه الصلاة والسلام: ((رِفْقًا بالقوارير))، وأَمَر بأن لا يُضارَّ الرجلُ امرأتَه؛ فيُمسكها إيذاءً لها، وتعذيبًا لإنسانيَّتِها، وإهدارًا لكرامتها، فقال تعالى: ﴿ الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ﴾ [البقرة: 229].

أما التعددُ فهو حقٌّ أعطاه الإسلام للمرأة وفق منهج سليم يكفل للمرأة أن تكون زوجة ثانية، لها ما للأولى من حقوق، بدلاً من التعدد المقنَّع بتعدُّد الخليلات الذي مِن خلاله تَمنح المرأةُ المتعةَ لرجلٍ متزوج مِن غيرها، وتحصد الخيبة؛ فلا حقوق لها، وإن حملتْ أُجهضَت وعرَّضت نفسها للموت.

واشترط الإسلام العدل بين الزوجات؛ قال تعالى: ﴿ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً ﴾ [النساء: 3]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((مَن كانت له امرأتان يميل لإحداها على الأخرى جاء يوم القيامة يجر أحد شقيه ساقطًا أو مائلًا)).

وفي صدرِ الدولِ الراشدة أمثلةٌ لحُسْن التعامل مع حاجات المرأة؛ منها مايُروى عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه؛ أنه كان يتفقَّد أحوالَ الرعية ليلًا، فسمع صوت امرأةٍ تُنشد:
تطاوَل هذا الليلُ وازورَّ جانبُه وأرَّقني ألا خليل أُلاعُبه
فواللهِ لولا اللهُ تُخشى عواقُبه لحُرِّك مِن هذا السرير جوانبُه
فسأل عمرُ رضي الله عنه عنها؟ فقيل له: إنها زوجةُ فلان، وله في الغزو ثمانية أشهرٍ، فأمَر عمرُ رضي الله عنه؛ أن لا يغيب الرجلُ عن زوجته لفترات طويلة، وكان ذلك أول نظام إجازات في تاريخ الجيوش.
هذا وفي تفقدٍ آخرَ سمِع امرأةً تُنشد:
فمنهنَّ مَن تُسقى بمسكٍ وعنبرٍ ومنهنَّ مَن تُسقى بنافخِ كير
فاستدعاها عمر رضي الله عنه، وسأل عن الموضوع؟ قالت: يا أمير المؤمنين، زوجي فيه ازورارٌ في وجهه، ورائحة فمه كريهة!! فطلب منه أن يأخذ مبلغًا مِن المال ويطلقها، فوافق. وذلك درس يدل على أهمية إيلاء العلاقة الإنسانية الحميمة بين الرجل والمرأة ما تستحق من أهمية؛ جنبًا إلى جنب مع قضايا المجتمع، ومِن أعلى مستويات الدولة؛ ذلك لأن هذه العلاقة أساسُ استقرارِ الأسرة، وبالتالي، وببساطة أساس استقرار المجتمع.
وكما قال الشاعر:

مخافة ربِّي والحياءُ يعفُّني
وإكرام بَعْلي أن تُنال مراتبُه
والمرأة للصفات تلك يجب أن تعامل بما يناسب تلك المزايا، التي تجعلها لا تعطي عصمتها إلا لمن يستحق من الرجال، وهي شجاعة بإبداء مايعتلج، فيقلبها مِن عاطفة، ولكن بطريقتها بحيث لا يخطئ فهمها أحد.

هذه أمثلة ليست إلا غيضًا مِن فيضٍ عن بعض حقوق المرأة في الإسلام، أعمتِ الثقافةُ الاستشراقيةُ أعيُنَ أبنائها عن رؤيةِ هذه الأمثلة وغيرها. و في المقام الثاني هناك حقوق أخرى للمرأة في الإسلام أيضًا؛ منها على سبيل المثال لا الحصر:
1- حق التملك والميراث: وهنا نستعرض عدة نماذج:

النموذج الأول:

في توريث الأب لأبنائه: للذكر مثل حظ الأنثيين، كما في قوله تعالى:

﴿ يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ ﴾ [النساء: 11]
وهنا نحن أمام قاعدة ذهبية؛ فالذكر في الإسلام مسؤول عن دفع مهر الزوجة، وعن الإنفاق عليها؛ فأعطاه الله من ميراث أبيه حصة له، وحصة لامرأة أخرى من غير صلب أبيه؛ وهي زوجته، وأعطى لأخته نصف حصته؛ لتعيش كريمة إن لم تتزوج، وإن تزوجتْ فإن رجلًا آخر سينفق عليها، وتبقى حرة في حصتها من أبيها ....
أيها الناس، هاتوا لي شريعة أكثر إنصافًا للمرأة من الإسلام!!

النموذج الثاني:

إذا تَرَكَ الميتُ أبًا وأُمًّا، ورث كلٌّ مِن أبويه سدسَ التركة، دون تفريق بين ذكورة الأب، وأنوثة الأم، وذلك عملًا بقوله تعالى: ﴿ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ ﴾ [النساء: 11].

النموذج الثالث:

إذا تَرَكت المرأةُ المتوفاةُ زوجَها وابنتَها، فإنَّ ابنتها ترث النصفَ، ويرث والدُها الذي هو زوج المتوفى الربعَ؛ أي: إن الأنثى ترث هنا ضعف ما يرثه الذكر.

إذا ترك الميتُ زوجةً وابنتين وأخًا له، فإن الزوجة ترث ثمن المال، وترث البنتان الثلثين، وما بقي فهو لعمِّهما، وهو شقيقُ الميت، وبذلك ترث كل مِن البنتين أكثر مِن عمِّهما وهو ذَكَر.



ولأن الإنفاق على المرأة في الإسلام مسؤولية الزوج إن كانت متزوجة، ومسؤولية الأب، وبعد وفاته مسؤولية الإخوة فإن المرأة تكون حصلت على حصتها من الميراث؛ مُعفاة مِن أي التزام؛ ذلك لأن مجالات التكسب والعمل عند الرجل أكثر اتساعًا منها عند المرأة.



2-حق العمل:
وقد أَوْكل الشرعُ الإسلامي للمرأة أقدَس الأعمالِ على الإطلاق؛ فهي مربية الجيل، وبالتالي صانعة مستقبلِ الأمَّة - هذا داخل المنزل - أما خارجه فلم يمنع الإسلام المرأة من القيام بالعمل الذي يناسب طبيعتها كالتمريض، حتى في ساحات القتال؛ مثل رفيدة رضي الله عنها التي كلفها النبي صلى الله عليه وسلم بتمريض سعد بن معاذ رضي الله عنه، الذي أصيب بجروح بليغة في غزوة الخندق.
كما أن نساء الأنصار كنَّ يعملن بالزراعة جَنْبًا إلى جنب مع أزواجهن.

3- حق التعليم:
عن أبي سعيد الخدري، قال: جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: يا رسول الله، ذهبَ الرجالُ بحديثك؛ فاجعل لنا من نفسك يومًا فقال: ((اجتمِعن في يوم كذا وكذا...)) فاجتمَعن فأتاهنَّ. رواه البخاري، ومسلم.
هذا والنصوص التي تحض على العِلم كانت موجهة للمسلمين ذكورًا وإناثًا.

4- الحقوق السياسية:
المرأة المسلمة كانت إلى جانب الرجل المسلم في مختلف مراحل الدعوة الإسلامية مهاجِرةً بدينها، ومشارِكة في إبداء الرأي والمشورة والبيعة للحاكم، والاعتراض عليه إن اعتقدتْ أنه أخطأ، وهناك أدلة عدة؛ أسوقُ منها ذلك الحوار الذي دار بين النبي صلى الله عليه وسلم وهندِ بنتِ عتبة، عندما رآها بعد فتح مكة مع بعض النساء اللواتي اعتنقن الإسلام، وذكر لهن ما لهن وما عليهن، وسألته سؤالها الشهير: أوَتزني الحرةُ، يا رسول الله؟
ومثال آخر عن المرأة التي وقفَت تردُّ على عمر رضي الله عنه؛ قائدِ أقوى دولة في ذلك الحين، فقال: أخطأ عمر، وأصابت امرأة. والحوار كان في المسجد؛ وهذا يعني أن المرأة كانت تذهب للمسجد لتصلي وتناقش.

أما موضوع القوامة، فهو ضرورة أن يكون للأسرة التي هي مؤسسة تربوية منسِّق وقائدٌ، والرجلُ أحقُّ؛ لأنه المطلوب منه أن ينفق على الأسرة؛ زوجة وأبناء، قال تعالى ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ﴾ [النساء: 34].

هذا بعضُ ما أعطَى نبيُّ الإسلام للمرأة عبر ما أُوحيَ إليه مِن النص القرآني بهذا الخصوص، وما تركه لنا من الحديث النبوي، والتطبيق الفعلي لذلك في زمن النبي، وصحابته مِن بعده. أما مَن يفهم تلك الآثار فهمًا مغلوطًا فهو أول مَن يُسئ للإسلام قبْل أعدائه مِن الخارج، لأننا مطلوب منا أن نقتدي بالنبي صلى الله عليه وسلم في كل شيء؛ لأن الله أمرنا بذلك في قوله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ ﴾ [محمد: 33] فمطلوبٌ مِنا طاعته لأنه إمامنا، وقائدنا، وشفيعنا، وهو معلم الناسِ الخيرَ، ونفديه بأرواحنا وأموالنا وآبائنا وأمهاتنا وأزوجنا وأبنائنا:
بأبي وأمي يا رسول الله إن هزئت بقدرك ثلة السفهاء
تبًّا لما زعموه من حريةٍ تفضي إلى الحرية الحمراءِ
أرواحنا تهدى إليك رخيصةً إن أمعن السفهاء باستهزاءِ
ولمن يدفن أحاسيسَه في رُكام رجولةٍ كاذبةٍ مِن أبناء ديننا - أقول: المرأةُ أمٌّ، الجنةُ تحت أقدامها، أو أختٌ جارةٌ في رحم واحد، أوبنتٌ ثمرة قلبٍ خافق، أو زوجةٌ تهب الحياةَ الدفءَ والحنانَ والسكينة.

ولضحايا الثقافة الغربية من أبنائها ومن أبنائنا أقول: إن الثقافة الغربية مليئة بالمغالطات حول حقوق المرأة في الإسلام؛ ذلك لأنها ثقافة تريد النزول من مقام حرية الروح والمضمون إلى درك حرية الشكل فقط، والغرب نفسه اليوم يدرك إلى أي مدًى وصلت إليه حضارته المعتمدة على ذلك - رغم اعترافنا للغرب بأنه قدَّم مدنية علمية غير مسبوقة؛ إلا أنها كما أعطت الدواء الجيد لكل مريض، ووسائل الحياة المرفهة؛ إلا أنها أي: هذه المدنية اخترعت وسائل التدمير الشامل بشكل غير مسبوق، ومن أبرز مميزات هذه المدنية الغربية القائمة على حرية الشكل والغريزة: هو ما نراه اليوم من أمراض فتاكة وفي مقدمتها الإيدز؛ فمن يقفز على قيم الإسلام فهو ينتمي لقلة حاقدة، أو لكثرة منقادة بجهل، لا تعرف من الإسلام إلا الاسم، وعلينا تبصيرُها. والله الموفق.



 توقيع : روحي تبيك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 04-01-2020   #2



 
 عضويتي » 726
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 32 دقيقة (01:43 AM)
آبدآعاتي » 2,298,776
 تقييمآتي » 1558671
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  166
شكرت » 201
 التقييم » شيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |خَلابة و كأنَّها الرَّبيعُ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ملكَةَ كل النساء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |رقَيقْة عَلى هيَئةِ حيَاة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 21

 

شيخة رواية متواجد حالياً

افتراضي



موضوع رائع ومميز
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك
لكـ خالص احترامي


 توقيع : شيخة رواية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-01-2020   #3



 
 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
آبدآعاتي » 21,103
 تقييمآتي » 861
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



مُزْنٌ يَهْطُل وشَلآلٌ يَتَدَفَقْ
بَطِرُحَآتِكْ الْرَآئِعَةْ الْجَمِيلَةَ
بِإخْتِيَآرْ يَفُوقْ الْوَصْفْ والْتَعْبِيِرْ
فَإلَى الأَمَآمْ بِإنْتِظآرِ جَدِيِدِكْ بِشَوقْ
وفَقِكْ الْلَه تَعَآلَى


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-01-2020   #4



 
 عضويتي » 1287
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 9 ساعات (04:31 PM)
آبدآعاتي » 391,716
 تقييمآتي » 5629
 حاليآ في » النرويج أوسلو
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Qatar
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » نحمد الله على كل شيء
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » 30سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  69
شكرت » 130
 التقييم » دموع العشاق has a reputation beyond reputeدموع العشاق has a reputation beyond reputeدموع العشاق has a reputation beyond reputeدموع العشاق has a reputation beyond reputeدموع العشاق has a reputation beyond reputeدموع العشاق has a reputation beyond reputeدموع العشاق has a reputation beyond reputeدموع العشاق has a reputation beyond reputeدموع العشاق has a reputation beyond reputeدموع العشاق has a reputation beyond reputeدموع العشاق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نيرة بروعة روحها-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |رَقِيقة و مُغلفة باللُّطفِ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مسابقة اية وصورة| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مَلامْح النقَاء .  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 20

 

دموع العشاق غير متواجد حالياً

افتراضي



قمــة في الروعــه
و سطور غاية في الجمال والروعة
ابداع وتميز وذوق راقي
تســلم انـاملك
يسعدك ربي
ويحفظك من كل مكروه
ولايحرمنا من ابداعاتك
مودتي


 توقيع : دموع العشاق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-01-2020   #5



 
 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 29 دقيقة (01:46 AM)
آبدآعاتي » 13,428,057
 تقييمآتي » 2557980
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  1,744
شكرت » 2,283
 التقييم » نور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام المليونية 13 نور القمر  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مركز لثالث فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | آزهى من الورد  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |هادئَة كَأنها فَراشْة.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 46

 

نور القمر متواجد حالياً

افتراضي



سلمت اناملك على
ماجادت به من روعة بالطرح
دام لنا ابداعك بأرقى حالاته
بأنتظار عطائك القادم


 توقيع : نور القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 04-01-2020   #6



 
 عضويتي » 595
 اشراقتي ♡ » Apr 2018
 كُـنتَ هُـنا » 01-18-2023 (02:11 PM)
آبدآعاتي » 245,029
 تقييمآتي » 178797
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » أبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

أبو علياء غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرا على موضوعكم المميز
وانتقائكم الهادف
بارك الله فيكم ... ورفع قدركم فى الدارين
وجعله الله فى ميزان حسناتكم
ورزقكم الفردوس الأعلى من الجنه
دمتم برضى الله


 توقيع : أبو علياء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
للمرأة, الرسالة, النبوية, قدمته

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لا يثمن الشيء سوى من يعرف قيمته Şøķåŕą ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 30 05-16-2025 04:16 PM
اشتري الغآلي وعندي قيمته الأمير ✬ نُـون النِسـوة ، أنَاقة حــواء ✬ 34 10-04-2024 12:36 PM
بعد خفض قيمته.. الجنيه السوداني يتراجع عازف الليل مونامور ⁂ الأخبَـار الإقتصـادية والمَاليـة ⁂ 14 09-07-2024 10:35 AM
من أين يستمد الإنسان قيمته؟ نور القمر 𓇬 تَطـوير الــذَّات 𓇬 9 09-24-2023 01:08 PM
نبيل العوضي - سلسلة السيرة النبوية | إعلان الرسالة إِيزآبَيل♡ ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 18 07-10-2023 03:36 PM


الساعة الآن 02:15 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع