الخضوع والإنكسار بين يدي الله
الخضوع والإنكسار بين يدي الله
الخضوع والإنكسار بين يدي الله
قال الإمام ابن رجب رحمه الله تعالى :
( وقد كان بعض الخائفين يجلس بالليل
ساكنًا مطرقًا برأسه ، ويمد يديه كحال السائل ،
وهذا من أبلغ صفات الذل ، وإظهار المسكنة
والافتقار ؛ ومن افتقار القلب في الدعاء ، وانكساره
لله عز وجل ، واستشعاره شدة الفاقةِ ، والحاجة لديه ،
وعلى قدر الحُرقةِ ، والفاقةِ
تكون إجابة الدعاء ،
قال الأوزاعي :
كان يقال : " أفضل الدعاء ؛
الإلحاح على الله ، والتضرع إليه " )
الخشوع في الصلاة : (72)
قنــ( للفردوس نسعى )ــاة
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|