(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-19-2020
دلوعة عشق غير متواجد حالياً
Palestine     Female
 
 عضويتي » 894
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » 05-31-2021 (07:42 PM)
آبدآعاتي » 27,259
 تقييمآتي » 111730
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 36سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
افتراضي الحكمة النبوية في البناء والإصلاح





















الحكمة النبوية في البناء والإصلاح

دخل النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يثرب ( المدينة المنورة ) وأهلها مجموعات مختلفة في عقيدتها، متباينة في أهدافها، متفرقة في حياتها، وقد كانت هذه المجموعات على قسمين: عرب من قبيلتي الأوس والخرزج بينهما حروب وخلافات شديدة، ويهود من عدة قبائل: بنو قينقاع وكانوا حلفاء للخزرج، وبنو النضير وبنو قُريظة حلفاء للأوس .. وقد بدأ النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ منذ وصوله إلى المدينة المنورة في إنجاز المهمة الكبيرة الملقاة على عاتقه في مطلع المرحلة الجديدة من الدعوة، والتي تستهدف الإصلاح والتأليف بين القلوب، وبناء الدولة الإسلامية الجديدة على أسس راسخة، فقام ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ بخطوات هامة لتحقيق ذلك، ومنها: بناء المسجد، والمؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، ودعوة اليهود إلى الإسلام، وإصدار وثيقة لتنظيم العلاقات بين المسلمين وأنفسهم، وبين المسلمين وغيرهم .

بناء المسجد :

بناء المسجد النبوي والصلاة والاجتماع فيه كان أول عمل قام به النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ لتوحيد الصف، والتأليف بين القلوب، واشترك المسلمون جميعًا في بنائه، وعلى رأسهم رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وجاء إنشاء المسجد النبوي بعد وقتٍ قصيرٍ من مقدم النبي ـ صلى الله عليه وسلم -، فلم يمض أسبوعان على وصوله حتى شرع في البحث عن مكان مناسب للبناء، واستقرّ رأيه على مربد - وهو الموضع الذي يُجفّف فيه التمر - كان ملكاً لغلامين يتيمين في المدينة يعيشان عند أسعد بن زرارة ـ رضي الله عنه ـ، ووقع اختياره ـ صلى الله عليه وسلم ـ على ذلك المكان عندما بركت راحلته فيه أثناء بحثه، وقال حينها : ( هذا إن شاء الله المنزل ) رواه البخاري .
وسرعان ما غدا المسجد رمزا لما يتسم به الإسلام من شمولية وتكامل، وأخوة ومحبة، وببناء المسجد النبوي تحقّق للمسلمين حلمهم الكبير في الاجتماع للعبادة وذكر الله، ولم يتوقّف دور المسجد عند هذا الحد بل صار مدرسة علمية وتربوية يجتمع فيها أصحاب الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وتلقى على منبره التعاليم والعظات، ومؤسسة اجتماعية يتعلم المسلمون فيها النظام والمساواة والوحدة والإخاء، وموضعاً للحكم والقضاء وإدارة الدولة وسياستها، ومنطلقا لقوافل الجهاد، ومأوى للفقراء من أهل الصفّة، والتقت فيه العناصر والزعامات المختلفة التي طالما نافرت بينها النزعات الجاهلية والقبلية، فلم تعد في المدينة جماعات واختلافات، وبهذا تجمعت الأحياء، وتآلفت الأرواح والقلوب، وتعاونت الأجسام، وانقلبت الفرقة إلى وحدة، وأصبح المسلمون صفًا واحدًا .

المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار:

من الحكمة النبوية أن أول عمل قام به النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بعد بنائه للمسجد تحقيقه لرابطة المؤاخاة في المجتمع، وهي رابطة جمعت بين المهاجرين والأنصار، وقامت على أساس العقيدة، ووثقت مشاعر الحب والمودّة، والنصرة والحماية، والمواساة بالمال والمتاع، وقد آخى بينهم النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في دار أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ ..
وتذكر لنا مصادر السيرة النبوية أسماء بعض الذين آخى بينهم النبي - صلى الله عليه وسلم -، فقد آخى بين أبي بكر وخارجة بن زهير، وآخى بين عمر بن الخطاب وعتبان بن مالك، وبين أبي عبيدة بن الجراح و سعد بن معاذ، وبين الزبير بن العوام و سلامة بن سلامة بن وقش، وبين طلحة بن عبيد الله و كعب بن مالك، وبين مصعب بن عمير و أبو أيوب خالد بن زيد ـ رضي الله عنهم أجمعين ـ ..
وعند مراجعة أسماء هؤلاء الصحابة وغيرهم، نجد أن تلك المؤاخاة لم تُقم وزناً للاعتبارات القبلية أو الفوارق الطبقية، حيث جمعت بين القوي والضعيف، والغني والفقير، والأبيض والأسود، والحرّ والعبد، وبذلك استطاعت هذه الأخوّة أن تنتصر على العصبيّة للقبيلة أو الجنس أو الأرض، لتحلّ محلّها الرابطة الإيمانيّة والأخوّة الدينيّة، فسقطت بينهم فوارق النسب واللون والوطن، فلا يتقدم أحد أو يتأخر إلا بدينه وتقواه، وكانت عواطف الأخوة والإيثار والمواساة تملأ المجتمع الجديد بأروع الأمثال، فلم تكن هذه المؤاخاة معاهدة دُوِّنت على الورق فحسب، ولا كلمات قيلت باللسان فقط، وإنما كانت مؤاخاة سُجِّلَّت على صفحات القلوب، إنها مؤاخاة في القول والعمل، والنفس والمتاع والأملاك، وفي العسر واليسر .
ومن الأمثلة الدالة عل بذل الأنصار وإيثارهم لإخوانهم من المهاجرين، وعفة المهاجرين وسعيهم، ما رواه البخاري في صحيحه: ( آخى رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بين عبد الرحمن بن عوف وسعد بن الربيع، فقال سعد: قد علمت الأنصار أني من أكثرها مالًا، فسأقسم مالي بيني وبينك نصفين، ولي امرأتان، فانظر أعجبهما إليك فسمها لي أطلقها، فإذا انقضت عدتها فتزوجها، فقال عبد الرحمن: بارك الله لك في أهلك ومالك، أين سوقكم؟، فدلوه على سوق بني قينقاع، فما انقلب إلا ومعه فضل من أقط وسمن، ثم تابع الغدوة ثم جاء يومًا وبه أثر صُفرة، فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: مَهْيَم ( كلمة استفهام، أي: ما حالك؟)، قال: تزوجت امرأة من الأنصار، فقال: ما سقت فيها؟، قال: وزن نواة من ذهب، أو نواة من ذهب، فقال: أولِم ولو بشاة ) .
وهكذا كانت المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار حكمة نبوية فذَّة، وسياسة صائبة لحل الكثير من المشكلات في بداية بناء الدولة الإسامية الجديدة، وقد حفظ النبي - صلى الله عليه وسلم - هذا الفضل للأنصار فمدحهم بقوله: ( لو أن الأنصار سلكوا وادياً أو شِعْباً، لسلكت في وادي الأنصار ) رواه البخاري، وقال: ( اللهم اغفر للأنصار ، ولأبناء الأنصار، ولأزواج الأنصار ، ولذراري الأنصار ) رواه أحمد .

دعوة اليهود إلى الإسلام :

اليهود كانوا يفخرون بأنهم من أهل الكتاب، وقد اقترب ظهور نبي آخر الزمان الذي بشرت به كتبهم المقدسة، وأنهم يتطلعون أن يكون هذا النبي من بينهم، فلما بعث الله رسوله محمدا ـ صلى الله عليه وسلم - من العرب، غضبوا وطارت قلوبهم وعقولهم حسدا أن النبوة لم تكن فيهم ؟، فأجمعوا أمرهم وقرروا أن لا يؤمنوا بالنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، ومع ذلك فمن وسائل الإصلاح والتأسيس والبناء التي قام بها النبي ـ صلى الله عليه وسلم - بعد أن دخل المدينة دعوة اليهود إلى الإسلام .
روى ابن إسحاق عن أم المؤمنين صفية بنت حيي بن أخطب ـ رضي الله عنها ـ قالت : " كنت أحَبَّ ولد أبي إليه، وإلى عمي وكان عبد الله بن سلاَم ـ رضي الله عنه ـ حَبْرا من فطاحل علماء اليهود، ولما سمع بمقدم رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ المدينة في بني النجار جاءه مستعجلا، وألقى إليه أسئلة لا يعلمها إلا نبي، ولما سمع ردوده ـ صلى الله عليه وسلم ـ عليها آمن به ساعته، ثم قال له: إن اليهود قوم بُهت (يفترون بالكذب)، إن علموا بإسلامي قبل أن تسألهم بَهَتُونِي عندك، فأرسل رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فجاءت اليهود، ودخل عبد الله بن سلام البيت، فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( أي رجل فيكم عبد الله بن سلام؟، قالوا: أعلمنا وابن أعلمنا، وأخيرنا وابن أخيرنا ـ وفي لفظ : سيدنا وابن سيدنا، وفي لفظ آخر : خيرنا وابن خيرنا، وأفضلنا وابن أفضلنا ـ فقال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: أفرأيتم إن أسلم عبد الله؟، فقالوا: أعاذه الله من ذلك ـ مرتين أو ثلاثا ـ، فخرج إليهم عبد الله فقال: أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدًا رسول الله، قالوا : شرّنا وابن شرّنا، ووقعوا فيه ) رواه البخاري، وفي رواية أخرى: ( فقال لهم رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: يا معشر اليهود، ويلكم اتقوا الله فوالله الذي لا إله إلا هو إنكم لتعلمون أني رسول الله حقًا، وأني جئتكم بحق، فأسلموا ) .

الصحيفة :

الصحيفة (الوثيقة) ميثاق المهاجرين والأنصار وموادعة اليهود، من الخطوات الهامة التي اتخذها النبي - صلى الله عليه وسلم ـ في الإصلاح وبناء الدولة الإسلامية الجديدة في المدينة المنورة، من أجل توفير الأمن والسلام للناس جميعا، ولتنظيم العلاقة بين المسلمين أنفسهم من جهة، وبين من عايشهم وجاورهم من القبائل من جهة أخرى، وبما أن قبائل اليهود كانت أكثر القبائل حضوراً في المدينة فقد جاءت أغلب بنود تلك الوثيقة متعلقاً بتنظيم العلاقة معهم، وبتتبع بنود الوثيقة نجد أنها تضمنت بنوداً خاصة بالمؤمنين ـ من المهاجرين والأنصار ـ، وبنوداً خاصة باليهود، وبنوداً عامة تشمل الجميع، وقد أظهرت هذه الوثيقة حكمة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ، ومدى العدالة التي اتسمت بها معاملته ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ لليهود رغم عدم إيمانهم به، كما أنها اشتملت على جميع ما تحتاجه الدولة، ونظمت علاقة الأفراد بالدولة، وعلاقة بعضهم ببعض، وبنود هذه الصحيفة مبنية على مصالح معتبرة، وقواعد شرعية، ونصوص ثابتة، منها قول الله تعالى: { لَا يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ }(الممتحنة الآية:8)، وقوله صلى الله عليه وسلم: ( المؤمنون تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم، لا يقتل مؤمن بكافر، ولا ذو عهد في عهده ) رواه أبو داود .

هذه الخطوات الهامة: بناء المسجد، والمؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، ودعوة اليهود إلى الإسلام، والميثاق (الصحيفة)، أزال بها النبي ـ صلى الله عليه وسلم - بفضل الله تعالى - الخلاف الشديد والقديم بين سكان المدينة (الأوس والخزرج)، وألف ووحَّد بها بين قلوب المسلمين (المهاجرين والأنصار)، وعاهد وأَمِن بها من اليهود، وأصبحت المدينة المنورة عاصمة الدولة الإسلامية الجديدة، التي أشعَّت وانتشرت منها الدعوة إلى الله إلى جميع دول العالم ..



















 توقيع : دلوعة عشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 01-19-2020   #2



 
 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
آبدآعاتي » 21,103
 تقييمآتي » 861
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يمنآك بآرك الله فيك
جزآك الله خيراً
وجعله في ميزآن حسنآتك


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-20-2020   #3



 
 عضويتي » 1246
 اشراقتي ♡ » Jul 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 22 ساعات (06:26 AM)
آبدآعاتي » 103,702
 تقييمآتي » 12585
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 😄
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😔
تم شكري »  69
شكرت » 99
 التقييم » مينا has a reputation beyond reputeمينا has a reputation beyond reputeمينا has a reputation beyond reputeمينا has a reputation beyond reputeمينا has a reputation beyond reputeمينا has a reputation beyond reputeمينا has a reputation beyond reputeمينا has a reputation beyond reputeمينا has a reputation beyond reputeمينا has a reputation beyond reputeمينا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |عِطرٌ الخَزامىْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | حُسنها فاق الموسيقى  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مسابقة اية وصورة| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |لوَحةْ رُسمتَ مِن ورَد.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 10

 

مينا غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب


 توقيع : مينا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-20-2020   #4



 
 عضويتي » 595
 اشراقتي ♡ » Apr 2018
 كُـنتَ هُـنا » 01-18-2023 (02:11 PM)
آبدآعاتي » 245,029
 تقييمآتي » 178797
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » أبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

أبو علياء غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكم الله خيراً ونفع بكم
واثابكم الفردوس الاعلى من الجنه
وجعل كل ما تقدمونه في موازين حسناتكم
لكم مني ارق المنى
وخالص التقدير والاحترام


 توقيع : أبو علياء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-20-2020   #5



 
 عضويتي » 1014
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 أسابيع (09:14 AM)
آبدآعاتي » 1,479,434
 تقييمآتي » 426677
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  23
شكرت » 16
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحُب-لعائلتيَ
мч ѕмѕ ~
أعشقك وأنت جنة ديناي
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مذهلة كتفاصيل الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مَونتْاج حصَرِي.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مشارك فعالية الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سَقفْ الجَمالِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نَبض روايْة.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | يَنبتُ الوردُ فِي خُطُواتِها.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |اليوم الوطني العماني 54-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |إبَداعْ مُترفَ.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 11

 

ضامية الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا


 توقيع : ضامية الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-20-2020   #6



 
 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 ساعات (12:29 AM)
آبدآعاتي » 13,585,073
 تقييمآتي » 2561643
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  2,074
شكرت » 2,638
 التقييم » نور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |  فعاليه روايه بعيون اعضائها  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام المليونية 13 نور القمر  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مركز لثالث فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | آزهى من الورد  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 47

 

نور القمر غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح جميل
دام التألق ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع والتميز
لك مني كل التقدير
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق
ودي وعبق وردي..~


 توقيع : نور القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
التئام, الحكمة, النبوية, والإصلاح

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
Dell تكشف عن نموذج لحاسب محمول قابل للتفكيك والإصلاح بتجربة سلسة إميلي. ϟ الكمبيُوتـر والبَــرامج ϟ 22 01-24-2025 02:48 AM
الإسلام دين العمل والإصلاح سمارا ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 23 10-19-2024 10:49 AM
مدخل إلى علم الحكمة النبوية رحيل ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 21 01-30-2023 09:49 AM
الأمم بين الصلاح والإصلاح - سمَـا. ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 37 12-10-2022 04:07 PM


الساعة الآن 04:40 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع