(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-03-2020
دره العشق غير متواجد حالياً
    Female
 
 عضويتي » 1043
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » 12-28-2022 (01:12 AM)
آبدآعاتي » 136,909
 تقييمآتي » 132047
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي موانع قبول الحق والعمل به (4) الكبر






موانع قبول الحق والعمل به (4) الكبر

الحمد لله عز وجل على آلائه الجُلَّى، مما تناءَى وتدانَى، وأشكره على ما خَصَّ من نِعم تتوالى ولا تتوانى، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد عبدِ الله ورسوله أزكَى البرية أَرُومةً وجَنانًا، وأوثقِها حجةً وأبلغِها بيانًا، وعلى آله الذين لم يَثنوا دون المعالي عِنانًا، وصحبه بُدور الحق الساطع عِيانًا، ومن اقتفى أثرهم بإحسان يرجو من المولى رحمةً ورضوانًا؛ أما بعد:

فتقدَّمَ معنا في سلسلة (موانع قبول الحق والعمل به) الحلقة الأولى؛ وذكرنا فيها المانع الأول مِن موانعه، وهو: الجهل به، والحلقة الثانية؛ وذكرنا فيها المانع الثاني، وهو: الحسد، والحلقة الثالثة؛ وذكرنا فيها المانع الثالث، وهو: الصحبة السيئة، ونقف في هذه الحلقة الرابعة مع المانع الرابع.


المانع الرابع: الكِبْر:

يقول الله عز وجل: ﴿ سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ ﴾ [الأعراف: 146].



تحمل هاتان الآيتان تحذيرًا عظيمًا بليغًا، وتهديدًا صريحًا أكيدًا للكِبْر وأهله، الذين يتكبرون على الله عز وجل ورسله عليهم السلام وعباده المؤمنين، وتُبيِّن أن الاتصاف بذلك يمنع صاحبه - ولا بد - من قبول الحق، وبالتالي مِن فَهْم حُجَجه وبراهينه الدالة عليه، التي هي سبب عظيم من أسباب الهدى والسعادة.


فهو يتوعَّد المتكبرين جزاءً لهم على تكبُّرهم عن الحق بأنْ يَصرفهم عنه، وأنْ يُضلهم عن الاهتداء بما جاءهم مِن الحق، وعن فَهْم الحجج والأدلة الدالة عليه - كما في أحد أوجه التفسير للآية - وذلك بسبب تكبرهم عليه وعلى الناس بغير الحق، فعُوقِبوا بحرمان الهداية؛ لعنادهم للحق وتكبرهم عليه، فأيُّ خذلان هذا؟! نسأل الله السلامة والعافية.


ولمَّا كان هذا المانع من أكثر وأعظم ما يَصرف عن الحق، قال مَن قال مِن السلف رحمهم الله: "ما تَرَكَ أحدٌ حقًّا إلا لكِبْرٍ في نفسه"[1].


ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "القلب لا يدخله حقائق الإيمان إذا كان فيه ما ينجسه من الكِبر والحسد"[2].


وحتى يتَّضح لنا عِظَمُ هذا الأمر ويتجلَّى، فقد ذكر بعض أهل التفسير - في أحد وجهَيْه - أنَّ هاتين الآيتين: ﴿ سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ ﴾ [الأعراف: 146] هما جملة معترضة، سيقت في أثناء الخطاب الذي خاطب الله عز وجل به موسى عليه السلام وقومه، لرسوله محمد صلى الله عليه وآله وسلم[3]، فتَكون جملةُ هذا الخطاب معترضةً في أثناء قصة بني إسرائيل، فهل يكون هذا إلا لبيان أهمية هذا الأمر - الذي ناسب له السياق أيَّما مناسبة - والتأكيد على أهميته، وبيان عِظَم ما في الكبر من المفاسد، وما يلحق بصاحبه من الشرور والأضرار التي يُعَدُّ مِن أهمِّها - إن لم نَقُلْ أهمها - صرْفُ صاحبه عن الحق؟! فتأمَّل.


ويَزيد الأمر وضوحًا وجلاءً أنَّ هاتين الآيتين تحملان تعليلًا صحيحًا صائبًا لكل انحراف عن الحق، ولا سيما إذا كان سببه الكِبر، فهذه نتيجة حَتْمية لانصرافهم عنه وغَمْرَتهم في الكبر.


وتؤكد على أن مَن صرفَه الله - حسب سنته في صرف العباد - لا يقبل أبدًا، ومن هنا كان التكبُّر - الذي هو ردُّ الحق، واحتقار الخلق - مِن أعظم الموانع عن اتباع الحق، فكم مَنع خَلْقًا كثيرًا مِن اتباع الحق والانقياد له بعدما ظهرت آياته وبراهينه، وظهرَتْ واشتهرت مبلغ اشتهار الشمس في رابعة النهار!


قال العلامة برهان الدين البقاعي رحمه الله: "فيا ذُلَّ مَن تكبَّرَ على الحق، ويَا عِزَّ مَن تشرَّفَ بالذل للحق والعز على الباطل، ولَعَمري لقد أجرى الله عادته - ﴿ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا ﴾ [فاطر: 43] -: أنَّ مَن تعوَّد الجَراءة بالباطل كان ذليلًا في الحق"[4].


فجديرٌ بنا - والأمر كذلك - أنْ نحذر من هذا، وأنْ نلزم طريق الحق في كل شيء، فالحق أحق أن يُتَّبَعَ.


تنبيه:

قال بعض أهل العلم رحمهم الله: قوله: ﴿ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ ﴾ [الأعراف: 146] لا يدل على أنَّ هناك تكبُّرًا بحق؛ ولهذا لا يكون هذا القيد شرطًا، وهذه يسميها بعض العلماء (صفة كاشفة)[5]، فهذا القيد ﴿ بِغَيْرِ الْحَقِّ ﴾ [الأعراف: 146] ليس له مفهوم، ولوجوده حِكمة، وقد كَتَب فيه الدكتور: فهد عبدالرحمن الرومي كتابًا.


وقال الشنقيطي رحمه الله: "قوله تعالى: ﴿ بِغَيْرِ الْحَقِّ ﴾ [الأعراف: 146] مع أنه من المعلوم أنهم لا يستكبرون في الأرض إلا استكبارًا متلبِّسًا بغير الحق، كقوله تعالى: ﴿ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ ﴾ [الأنعام: 38]، ومعلوم أنَّه لا يطير إلا بجناحيه، وقوله: ﴿ فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ﴾ [البقرة: 79]، ومعلوم أنهم لا يكتبونه إلا بأيديهم، ونحو ذلك من الآيات، وهو أسلوب عربي نزل به القرآن"[6].


وبهذا نختم هذه الحلقة الرابعة من سلسلة (موانع قبول الحق والعمل به)، وقد وقفنا فيها مع المانع الرابع، وهو الكِبر، وسنقف بإذن الله عز وجل في الحلقة الخامسة من هذه السلسلة مع المانع الخامس، وهو اتباع الهوى.


وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

[1] هو أبو عثمان النيسابوري؛ انظر: اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم، لشيخ الإسلام ابن تيمية (ص: 292).

[2] مجموع الفتاوى (13/ 242).

[3] روى الطبري (13/ 112) ذلك عن سفيان بن عيينة رحمه الله، قال: "يقول: أنزعُ عنهم فَهم القرآن، وأصرفُهم عن آياتي"، قال ابن جرير: "وتأويل ابن عيينة هذا يدل على أنَّ هذا الكلام كان عنده مِن الله وعيدًا لأهل الكفر بالله ممن بعث إليه نبينا صلى الله عليه وآله وسلم، دون قوم موسى؛ لأنَّ القرآن إنما أُنزِل على نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم، دون موسى عليه السلام".

[4] نظم الدرر في تناسب الآيات والسور (4/ 561).

[5] الصفة الكاشفة: هي المبينة لحقيقة متبوعها، يقول أبو البقاء الحسيني الكفوي: "الصفة على أربعة أوجه: فإن الموصوف:

إما ألَّا يُعْلَم، فيُراد تمييزه من سائر الأجناس بما يكشفه؛ فهي الصفة الكاشفة.

وإما ألَّا يُعْلَم أيضًا، لكن الْتبسَ مِن بعض الوجوه، فيُؤتى بما يرفعه؛ فهي الصفة المخصِّصة.

وإما أنه لم يلتبس، ولكنْ يُوهم الالتباس، فيُؤتَى بما يُقرِّره؛ فهي الصفة المؤكِّدة.

وإلَّا فهي الصفة المادحة والذامَّة، والصفة الكاشفة خبر عن الموصوف"؛ الكليات (ص: 857).

[6] أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن (7/ 232).







 توقيع : دره العشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 01-03-2020   #2



 
 عضويتي » 1106
 اشراقتي ♡ » Mar 2019
 كُـنتَ هُـنا » 09-14-2020 (01:07 AM)
آبدآعاتي » 27,475
 تقييمآتي » 19810
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 💛
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » ذكرى ❀ has a reputation beyond reputeذكرى ❀ has a reputation beyond reputeذكرى ❀ has a reputation beyond reputeذكرى ❀ has a reputation beyond reputeذكرى ❀ has a reputation beyond reputeذكرى ❀ has a reputation beyond reputeذكرى ❀ has a reputation beyond reputeذكرى ❀ has a reputation beyond reputeذكرى ❀ has a reputation beyond reputeذكرى ❀ has a reputation beyond reputeذكرى ❀ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

ذكرى ❀ غير متواجد حالياً

افتراضي



-



-


سلمت يداك
بآقآت الشكر والتقدير


 توقيع : ذكرى ❀

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : ذكرى ❀



رد مع اقتباس
قديم 01-04-2020   #3



 
 عضويتي » 1160
 اشراقتي ♡ » Apr 2019
 كُـنتَ هُـنا » 08-22-2021 (02:08 AM)
آبدآعاتي » 219,250
 تقييمآتي » 123798
 حاليآ في » بين طيّات الحياة
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » جوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond reputeجوهره has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ѕмѕ ~
 

جوهره غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
طرح رائع يحمل الخير بين سطوره
ويحمل الابداع في محتواه
سلمت يمينك


 توقيع : جوهره

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : جوهره



رد مع اقتباس
قديم 01-04-2020   #4



 
 عضويتي » 1261
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 06-28-2021 (10:00 PM)
آبدآعاتي » 21,103
 تقييمآتي » 861
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



سَلَّمَتْ أناملكِم الذَّهَبِيَّةَ عَلَى الطَّرْحِ الرَّائِعِ الَّذِي
أَنَارَ صَفْحَاتِ مُنْتَدَى روآية عِشْقٌ بِكُلِّ مَاهُوِ جَديدٍ
لُكِمَ مَنِّيُّ أَرَقٍ وَأَجْمَلِ التَّحَايَا عَلَى هَذَا التَّأَلُّقِ وَالْأبْدَاعِ
وَالَّذِي هُوَ حليفكِم دُومَا " أَنَّ شَاءَ اللهُ


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-04-2020   #5



 
 عضويتي » 952
 اشراقتي ♡ » Nov 2018
 كُـنتَ هُـنا » 12-18-2022 (10:14 PM)
آبدآعاتي » 608,967
 تقييمآتي » 375150
 حاليآ في » القاهره
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » خالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
https://www.khlgy.com/do.php?img=119513
 

خالد الشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي



الله يجزاكي كل خير على مجهودكِ
ويجعل الأجر الاوفر بميزان حسناتكِ
ننتظر جديدكِ القادم
مودتى


 توقيع : خالد الشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-04-2020   #6



 
 عضويتي » 595
 اشراقتي ♡ » Apr 2018
 كُـنتَ هُـنا » 01-18-2023 (02:11 PM)
آبدآعاتي » 245,029
 تقييمآتي » 178797
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » أبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

أبو علياء غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكم الله خيراً ونفع بكم
واثابكم الفردوس الاعلى من الجنه
وجعل كل ما تقدمونه في موازين حسناتكم
لكم مني ارق المنى
وخالص التقدير والاحترام


 توقيع : أبو علياء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
موانع, الحق, الكبر, والظلم, قبول

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شخصيات تاريخية اسلامية _الشيخ جاد الحق علي جاد الحق مجنون بحبك ⁂ التّـراث والشّخصيِات التاريخيـة ⁂ 22 11-11-2024 08:50 PM
ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون دره العشق ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 43 10-03-2024 05:25 PM
موانع قبول الحق والعمل به (5) اتباع الهوى دره العشق ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 31 09-19-2024 02:52 PM
شخصيات تاريخية اسلامية _الشيخ جاد الحق علي جاد الحق مجنون بحبك ⁂ التّـراث والشّخصيِات التاريخيـة ⁂ 22 08-26-2024 04:19 PM
_الشيخ جاد الحق علي جاد الحق مينا ⁂ التّـراث والشّخصيِات التاريخيـة ⁂ 15 08-04-2024 09:04 PM


الساعة الآن 04:30 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع