تجارة خديجة موقف السيدة
تجارة خديجة موقف السيدة
خديجة بنت خويلد رضي الله عنها
حينما أُعحبت بأمانته وعرضت عليه أن
يتاجر لها في بلاد الشام
، فوافق الرسول صلى الله عليه
وسلم وتاجر لها مع غلامها ميسرة واستطاع
بأمانته أن يضاعف لها من أرباحها،
وكادت أمانته وحسن خلقه أن تكونا
سبباً مباشراً في رغبة السيدة خديجة
رضي الله عنها ان تكون
زوجة للنبي صلّى الله عليه وسلّم.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|