إسلام عمران بن حصين
كان إسلام عمران بن حصين متأخراً، فقد أسلم في عام خيبر، وهو العام السابع للهجري، وقد أسلم هو وأبوه، في نفس العام الذي أسلم فيه أبو هريرة في العام ذاته، فقد جاء إلى الرسول صلّى الله عليه وسلم مبايعاً له في غزوة خيبر، منذ أن صافح النبي قطع على نفسه عهداً بأن لا يستخدم يده إلّا في عمل الخير.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|