أصح الأسانيد
أصح الأسانيد
في الأصل لا يطلق على حديث معين بأنه أصح الأسانيد مطلقا لأن تفاوت مراتب الصحة مرتب على تمكن الإسناد من شروط الصحة ويعز وجود أعلى درجة قبول في كل فرد فرد ترجمة واحدة بالنسبة لجميع الرواة قال الحاكم في معرفة علوم الحديث لايمكن أن يقطع الحكم في أصح الأسانيد لصاحبي واحد و قال ابن الصلاح جماعة من أئمة الحديث خاضوا خمرة ذلك فاضطربت أقوالهم بحسب اجتهادهم.
قال البخاري أصح الأسانيد: ما رواه مالك عن نافع عن ابن عمر. و هذه السلسلة هي المعروفة عند المحدثين بسلسلة الذهب.[2]
إمساكنا عن حكمنا على سند بأنه أصح مطلقا وقد
خاض به قوم فقيل مالك عن نافع بما رواه الناسك
ولاه واختر حيث عنه يسند الشافعي قلت وعنه أحمد
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|