(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-12-2019
نور القمر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 3 ساعات (11:55 PM)
آبدآعاتي » 13,504,265
 تقييمآتي » 2559914
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  1,918
شكرت » 2,463
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي نظرات في بسم الله الرحمن الرحيم









بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله، والصلاة على سيد المرسلين، ومن اتَّبع هداه، وسلم كثيرًا.
أما بعد:
{بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ}.

"بسم الله": هي كلمة بسيطة؛ بَيْدَ أنها عميقة، عميقة جدًّا.

هي سرُّ الحقيقة، هي مجلي سرِّ الوجود المهيب، بما يزخر به من كائناتٍ، وأشياءَ، وأحداث.

إنها كلمة تُترجِم أعظمَ الحقائق، وأعمقَ الأسرار في هذا الكون.

إنها كلمة الأدب الفاضل مع الحق - جل جلاله.

هي كلمة بسيطة؛ بيد أنَّها تحوي حقائقَ جليلةً، فأعظِمْ بها من كلمة!

وما معنى تلك العلاقة، وحقيقة تلك الوشيجة في مذهبي إلاَّ قولُك: "بسم الله" بمعناها العميق الدقيق.

وإنها لمسؤوليةٌ جسيمة، وأمانةٌ عظيمة، وحِملٌ ثقيل، تلك الكلمة التي كُلِّف الإنسان أن يقولها وهو يمارس نشاطاتِ حياته في هذا العالم، وقد أشفقتْ من حملِها السمواتُ والأرض والجبال، على أن جسامة تلك المسؤولية، وعظمةَ تلك الأمانة، وثِقَلَ ذلك الحمل - يصير هيِّنًا عندما يقول الإنسان صادقًا مخلصًا: "بسم الله" مدركًا لأبعادها ومراميها، ودلائلها وأسرارها.

عندما يقول الإنسان: "بسم الله"، تتجلَّى في أعماقه حقيقةُ الألوهية بمعناها المطلق المهيمن، بكل جلالها وكمالها وجمالها.

عندما يقول الإنسان: "بسم الله"، تتبيَّن في حسِّه حقيقةُ العبودية بمعناها الضعيف الضئيل، بكل قيمتها في ميزان الحقيقة الخالدة.

عندما يقول الإنسان: "بسم الله"، تتكشف في نفسه حقيقة الوجود الكبير بمعناها العميق، بكل أسرارها وآياتها وحقائقها.

وهكذا، حينما يصل الإنسان إلى هذا المستوى السامق، حينها فقط يستطيع - بإذن الله - الارتقاءَ إلى تلك الآفاقِ العلويَّة، والأبعاد الراقية، التي تتيحها حقيقة "بسم الله"، وإنها لآفاقٌ شاهقة، وأبعاد سامية جدًّا جدًّا، هنالك حيث تصير الحياة كلُّها لله وبالله، ومن ثم لا يجد الإنسان - وقد ارتقى هذا المرتقى الشاهق - بُدًّا من قول "بسم الله"، واستحضار حقائقها وإيحاءاتها في كلِّ خطوة يخطوها، وكل حركة يتحرَّكها في عالم الواقع، وهو يغذُّ السيرَ نحو الأبدية الخالدة، نحو الله - جل جلاله.

ذلك؛ لأن الحياة في مفهومها العميق صارتْ في حسِّه وضميره لحظاتٍ ذات بال وقيمة كبيرة في ميزان الحكمة الإلهية، ومن ثم يكون جليًّا في عقله وقلبه أنَّ الأمر الصغير - بل الذي يبدو صغيرًا بالنسبة إليه - كالأمر الكبير سواء، في تحديد مصيره الأبدي، لا لشيء إلاَّ لأنَّه يعرف أن كل أمرٍ لا يُبدأ فيه بـ"بسم الله" يكون ناقصًا أبترَ.

فهو عند الأكل يقول: "بسم الله"، وعند الشرب يقول "بسم الله".
وهو عند النوم يقول: "بسم الله"، وعند اليقظة يقول: "بسم الله".
وهو عند الفلح يقول: "بسم الله"، وعند الحصاد يقول: "بسم الله".
وهو عند الصلاة يقول: "بسم الله"، وعند مختلف العبادات يقول: "بسم الله".

وهو عند كلِّ خطوة، وعند كلِّ حركة يقول: "بسم الله".

ألاَ ما أعظمَ إنسانًا هذا شأنُه في الحياة وعلاقته مع الله - جل جلاله!

لقد صارتْ حياته كلُّها تبتدئ بـ"بسم الله"، وتنتهي بـ"الحمد لله"؛ ذلك لأنَّه يعرف قيمته في ميزان الله - تعالى - ويعرف مهمَّته في هذا العالم، ومن ثم تتفتح نوافذُ كينونته الباطنة كلها؛ لتدرك عظمة الإبداع الإلهي في هذا الوجود، من الذرة التافهة - أستغفر الله - إلى المجرّة العظيمة، إلى الكون المحيط، ومن ثم تروح طالبةً الإذنَ من مالك هذا العالم بكل ما يحفل به من كائناتٍ وأشياءَ وأحداثٍ ومشاهِدَ، عند كلِّ حركة تتحرَّكها، وهي تبتغي تقديم شهادة التصديق لمضامين الفطرة الأولى التي فطر الله - تعالى - عليها الوجود، بما في ذلك هذا الكائن الضئيل المسمَّى "الإنسان".

من أجل ذلك؛ كانت كلمة "بسم الله" - كما قال بعضهم صادقًا - بالنسبة للإنسان، كمثل كلمة "كن" بالنسبة لله - تعالى - ذلك لأن الخالق - جل وعز - يقول للشيء: كن، فيكون بحكم طلاقة القدرة الإلهية، التي لا يحدها شيءٌ في هذا الوجود، والإنسان يقول: "بسم الله" وهو يتعامل مع الأشخاص، والأشياء، والأحداثِ المبثوثة في هذا الوجود، فإذا هي متوافقةٌ معه، مستجيبة له، كأنه حاكم عليها لا تجد من إطاعته بدًّا أو ردًّا، لا لشيء إلا لأنَّ الله - تعالى - قد قضى في الأزل أن يكون هذا الكون مسخَّرًا لهذا الكائنِ الضعيف الضئيل، المسمى "الإنسان".

ولك - أيها الأخ الفاضل - أن تتصوَّر حياة الإنسان وهو يمارس فعاليات كينونته الفطرية، دون أن يكون لهذه الكلمة أثرٌ في تلك الممارسة، ألاَ لا جَرَمَ أنها حياة ضحلة متعفِّنة بئيسة؛ {يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ} [يس: 30].

وحسب هذا الإنسان البائس أنه يعيش في قلق، واضطراب، وفصامٍ نَكِد، وهو يتعامل مع الوجود من حوله، وحسبه ذلك الخوف الممض الذي يستشعره كلَّما نظر في أعماق الكون الهائل، وتأمَّلَ أبعاد المجهول؛ ذلك لأنه فقَدَ تلك الوشيجةَ التي تجمع بين مختلف الكائنات في هذا الوجود الكبير، وشيجة العبودية لله - تعالى - "الرحمن الرحيم".
ما أجملَها من كلمة! وما أعذبَه من معنى! وما أعمقَها من حقيقة!

حدَّثتْني نفسي مرَّة فقالت: ربما لا يوجد في أسماء الله - تعالى - الحسنى، وصفاته الكريمة، اسمان يترجمان حقيقةَ الألوهية وعلاقتها بالوجود - بكل ما يزخر به من أشخاص وأشياء، وأحداث ومشاهد - أعظمَ من هذين الاسمين "الرحمن الرحيم"، فصدَّقتُها.

وما لي لا أصدق وأقرُّها على عقيدتها، وأنا أرى آياتِ الرحمة الإلهية مبثوثةً في أجزاء الوجود، من الذرّة الصغيرة - بل أدنى - إلى الكون العظيم؛ بل لا توجد حركةٌ - صغيرة أو كبيرة - في هذا الوجود الكبير إلاَّ برحمة من الرحمن الرحيم؟!

إن الإنسان موجود في العالم لغاية معينة، تلك هي غاية العبودية، وهي مهمة جسيمة ولا شك، غيرَ أن الله - تعالى - وهو الرحمن الرحيم، قد سخر له ما في السموات والأرض؛ رحمة منه وفضلاً.

وما الإنسانُ في هذا الوجودِ الكبير الهائل - وهو المكلَّف من قِبَل الحق تعالى - بمهمة عظيمة، أبتْها السمواتُ والأرض والجبال، وأشفقن منها، لولا رحمةُ الله - تعالى - التي تحفُّه من كل جانب - إنه لا شيء، لا شيء.

لقد بدأتْ رحمة الله - تعالى - بهذا الكائن الضعيف الضئيل المسمَّى "الإنسان"، من قبل أن يُخلَق ويَدخل إلى الوجود؛ بل وقبل أن يخلق هذا الكون الفسيح العظيم، ذلك يوم قدَّر في الأزل الأول خلْقَ هذا العالم على هذه الصورة الموائمة لحياة الإنسان؛ كيما تتاحَ له فرصةُ القيام بمهمَّته خيرَ قيام.

ومن هنا كان من أعظم صور رحمة الله - تعالى – بالإنسان: صورةُ هذا الكون، تلك الصورة التي تنطوي على آيات الإبداع والجمال والتسخير، فلولا رحمةُ الله - تعالى - لكان هذا الكائن الإنساني غريبًا في هذا الكون، لا يستطيع أن يتقدم خطوةً واحدة إلى الأمام، وهو المكلَّف بعمارة الأرض، وإقامة حضارة إنسانيَّة فاضلة، قائمة على تعاليم المنهج الرباني.

ثم رحمة الله - تعالى - التي تشمل الإنسان في كلِّ شيء، الأمر الصغير والأمر الكبير سواء، فلا جرم أنَّ الإنسان لا يستطيع عدَّ أنواعِ الرحمة الربانية عليه، ولو جهد في ذلك جهده؛ {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا} [النحل: 18].

إنه فرق كبير - كبير جدًّا - بين إنسان يسعى في الأرض وهو مشدودٌ إلى السماء، يخوض غمار الأبدية في ذات الوقت الذي يتحرك حركتَه في هذه الحياة الدنيا، وبين إنسان قد فقدَ كلَّ أسباب الوجود الكريم في هذا العالم حين انقطعتْ علائقُه بالسماء.

والله أعلم.

دمتم برعاية الرحمن وحفظه

🌹🌺💐🌷🌸



[/quote]



 توقيع : نور القمر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 06-12-2019   #2



 
 عضويتي » 860
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 11-19-2023 (02:55 PM)
آبدآعاتي » 118,310
 تقييمآتي » 91916
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » لَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

لَـحًـــنِ ♫ غير متواجد حالياً

افتراضي



ربي يعطيكـ العَآفِيَهِ عَلِىَ جَمَآلِ مَآ طَرِحْتْ .
.بَآنْتِظَآرِ جَدِيْدِكـَ آلمُمَيَّزْ
..لَك كُلً آلوِدْ وَ آلوَرِدُ
..وَأَكالِيلِ النَرجسِ


 توقيع : لَـحًـــنِ ♫

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-12-2019   #3



 
 عضويتي » 628
 اشراقتي ♡ » May 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 يوم (08:20 PM)
آبدآعاتي » 1,131,046
 تقييمآتي » 150618
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » روحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond reputeروحي تبيك has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

روحي تبيك غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي لــ/سموك


 توقيع : روحي تبيك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-12-2019   #4



 
 عضويتي » 595
 اشراقتي ♡ » Apr 2018
 كُـنتَ هُـنا » 01-18-2023 (02:11 PM)
آبدآعاتي » 245,029
 تقييمآتي » 178797
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » أبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

أبو علياء غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكم الله خيراً ونفع بكم
على الموضوع الرائع والمميز
وجعل كل ما تقدمونه في موازين حسناتكم
لكم مني ارق المنى
وخالص التقدير والاحترام


 توقيع : أبو علياء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-12-2019   #5



 
 عضويتي » 1043
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » 12-28-2022 (01:12 AM)
آبدآعاتي » 136,909
 تقييمآتي » 132047
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » دره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond reputeدره العشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

دره العشق غير متواجد حالياً

افتراضي




جزاكم الله خيراً ونفع بكم
على الموضوع الرائع والمميز
وجعل كل ما تقدمونه في موازين حسناتكم
لكم مني ارق المنى
وخالص التقدير والاحترام


 توقيع : دره العشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-13-2019   #6



 
 عضويتي » 894
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » 05-31-2021 (07:42 PM)
آبدآعاتي » 27,259
 تقييمآتي » 111730
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 36سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » دلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond reputeدلوعة عشق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 

دلوعة عشق غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك
ولك احترامي وتقديري


 توقيع : دلوعة عشق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الرحمن, الرحيل, نظرات

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم ابو الملكات ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 26 09-23-2024 01:50 PM
ادخل هنا وقل بسم الله الرحمن الرحيم رزان ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 22 09-05-2024 06:25 PM
تفسير ,, بسم الله الرحمن الرحيم ,, الدكتور على حسن ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 20 08-10-2024 09:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم إيلين ⁂ الأخبَـار اليومِية والصحُف العربِية والعَالمية ⁂ 11 10-01-2022 12:19 PM
من اسرار بسم الله الرحمن الرحيم شيخة رواية ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 22 05-29-2022 06:55 AM


الساعة الآن 03:52 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع