من منّـا لا يذكرُ بساطَ الريح..؟

.

. سجادةٌ ليست بالكبيرةِ ولا بالصغيرةِ.. يعتليها بطلُ الحكاية، ويأمرُها بأن تطيرَ به إلى أرضِ الأحلام.. هناك سيبحثُ عن ضالته، سيأتي بزهرةِ الشفاء المزعومة، وسيجدها، هكذا قيل له..!! لن تصدقَ أذناك إن قلتُ أن بساطَ الريحِ هذا حقيقةٌ.. بلى.. ولي بساطٌ يحملني أينما شئت.. أجولُ على ظهره، أعبرُ به التاريخَ وأعانق المسافاتِ، ويحلق بي إلى عالمٍ بعيد.. أرمي أوراقي كلها، وأنا واثقةٌ بأنّ جلّها، سيتحقق..!!☺️ بساطي جميلٌ، أعانقُ فيه أحلامي.. عليه أنتقلُ من عالمٍ إلى عالمٍ.. أسمو عليه وأعلو.. "سجادةُ الصلاة" هي بساطُ الريحِ.. جرب، عانقها وانثر عليها أحلامك، لا شك، ستأتيك حقيقةً..!! . .

طرح بقمة الذوووق والرووعه
تسلم أيدك ع الطرح المميز لاعدمنـآك
بانتظارجديدك بكل شوق

جزاك الله كل خير
وجعل حروفك في موازين حسناتك
ولا حرمك الاجر

وَعَطرًا َيَضُوع مابينَ أنَـــاملكم بِـ فِتنَة ... بِكم تَكـــاملَ رونق رواية عشق وتمَيِّزْ.. لِ متصفحكم الرائع يَنْثنيِ جَسَدِ الجمآل شُكرًا مُثَــناةٍ بلا تَوَقف ..

يعطيك آلعآفيـه يَ رب
‎وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض
‎لقلبك السعآده
تحياتي وتقديري لك

سلمت يدآك..على جميل طرحك وحسن ذآئقتك
يعطيك ربي ألف عافيه..بإنتظار جديدك بكل شوق.
لك مني جزيل الشكر والتقدير...
..}~ مودتي