(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-01-2019
ضامية الشوق غير متواجد حالياً
Oman     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1014
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 5 يوم (09:14 AM)
آبدآعاتي » 1,479,435
 تقييمآتي » 426677
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  23
شكرت » 16
مَزآجِي  »  الحُب-لعائلتيَ
мч ѕмѕ ~
أعشقك وأنت جنة ديناي
 
افتراضي الظلم وعواقبه



الحمد لله القوي العزيز، الفعال لما يريد: (لِلَّهِ الأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ) (الروم: 1-5)، أحمده سبحانه حمد العارفين، وأشكره شكرًا يليق بمنه وفضله وهو أرحم الراحمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجه وسلم تسليمًا كثيرًا.
أما بعد: فأوصيكم -أيها الناس- ونفسي بما وصانا الله، لقد وصانا بتقواه ومراقبته والالتزام بشرعه والاعتصام بحبله.

عباد الله، منكرٌ كبير وإثم عظيم، بسببه تكون كل المصائب، وتحل النقم والجرائم، ويجد المجرم فيه مبتغاه، ويضيع العدل وتضطرب حياة الناس، وتنفجر النفوس غيظًا وكمدًا منه إنه منكر الظلم الذي هو ضد العدل، وهو وضع الشيء في غير موضعه.
ولأجلِ كثرةِ مضارّ الظّلم وعظيم خطرِه وتنوُّع مفاسدِه وكثير شرِّه، لأجل ذلك حرّمه الله على نفسه وحرمه بين عباده، فقال تعالى في الحديث القدسيّ: "يا عبادي: إني حرّمت الظلمَ على نفسي، وجعلته بينكم محرَّمًا، فلا تظالموا". حرمه على نفسه -جل وعلا- لأنه أعدل العادلين، وأحكم الحاكمين، وحرّمه بين عباده ليحفَظوا بذلك دينَهم ويحفظوا دنياهم، وليُصلِحوا آخرَتهم، وليتمَّ بين العباد التعاوُن والتراحمُ، وليؤدّوا الحقوقَ لله وللخلق.

والظلم من المعاصي التي يعجل الله عقوبتها في الدنيا قبل الآخرة، فعن أبي بكرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "ما من ذنبٍ أجدر أن يعجّل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم". أبو داود. وفي حديث آخر: " إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب". رواه أحمد في مسنده

ولقد حذّرنا الله -تبارك وتعالى- من الظلم غايةَ التحذير، وأخبرنا بأنَّ هلاكَ القرون الماضية كان بظلمِهِم لأنفسهم، فقال تعالى: ( وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا كَذَلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ) يونس: 13، وقال تعالى: (وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا) الكهف: 59، وقال سبحانه مصورًا حال أمة بعد إهلاكها: (فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ) الحج: 45، وقال تعالى مبينًا تنوع عقوباته التي سلطها على الطغاة قارون وفرعون وهامان: (فَكُلاًّ أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) العنكبوت: 40.

والظلم -أيها الإخوة- درجات وأنواع، وأشدها ظلم الناس لخالقهم بإنكار وجوده، أو نسبة الخلق والرزق لغيره، أو الاستهزاء بذاته أو دينه أو رسله أو كتبه، أو الإشراك به فيما هو من خصائصه؛ قال تعالى: (وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ) لقمان: 13، فمن مات على الشرك بالله تعالى خلَّدَه الله في النار أبَدًا كما قال عزّ وجلّ: (إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ) المائدة: 72

ومن الظلم الذنوبُ والمعاصي التي بين العبدِ وربِّه ما دون الشركِ بالله، فإنّ الله إن شاء عفَا عنها بمنِّه وكرمِه، أو كفّرها بالمصائبِ والعقوبات في الدنيا، أو تجاوَز عنها بشفاعةِ النبيّ -صلى الله عليه وسلم- أو شفاعةِ غيره من الشافعين، أو يعذِّبُ الله العاصيَ في النار بقدرِ ذنبه ثم يخرِجه من النار ويدخِله الجنّة.

والنوع الثالث من الظلم -أيها المسلمون-: مظالم بين الخَلق في حقوقٍ لبعضهم؛ ومن أعظمِها التطاوُلُ على أموالِ اليتامى والبسطاء والعامة الذين لا يستطيعون حيلة لاسترداد حقوقهم ولا يهتدون سبيلاً: (إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا وَسَيَصْلَوْنَ سَعِيرًا) النساء: 10، أو التعدي على حقوق الغير ولو كانوا أغنياء؛ ففي الحديث الصحيح: "مطل الغني ظلم".
ومِثلُه العدوانِ على المالِ العامّ، بل ربما كان العدوانُ عليه أشدَّ حُرمَةً وأبشَعَ أثَرًا؛ لأنّ الضَّرَرَ فيه يُصيبُ الأمّةَ بمَجموعها، وفي صحيح البخاري (مَن أخَذَ مِن الأرضِ شَيئًا بغير حقٍّ خُسِف بِه يومَ القيامَةِ إلى سَبعِ أَراضِين)
وفي الحديثِ الآخر (مَن أخَذَ مِن طَريقِ المسلِمين شِبرًا جاء يومَ القيامة يحمِله من سبع أراضين)
ومن صور الظلم عدم العدل من رئيس الدائرة بين موظفيه في الترقيات والعلاوات وخارج الدوام.

فيا مَن جعَل اللهُ حَاجاتِ الخلقِ عِندهم احذَروا أن تَضطرّوا عباد الله لما لا يُحمَد شرعًا ولا يُرتَضَى طبعًا، من كثرة الترداد والإلحاح والاستجداء، أو التنازل عن عزته وكرامته، أو دفع الرشاوى المحرمة، فتبوؤوا بالإثم والغضب من الله –جل وعلا-، جاء عن عليّ بن أبي طالب -رضي الله عنه- أنه قال: "إنما أهلك من كان قبلكم أنهم منَعوا الحقَّ حتى اشتُرِي، وبَسَطوا الجورَ حتى افتُدِي"

إخوةَ الإسلامِ: ومِن الظّلمِ الواضِحِ الذي يَقَع فيه بَعضُ الناسِ ظلمُ الأُجَرَاء والمستَخدَمين من عمّالٍ ونحوِهم ببخسِهِم حقوقَهم، أو تأخيرها عن أوقاتها، أو تغيير الاتفاق المبرم معهم في بلدانهم، أو إِهانَتِهم بقولٍ أو فعل، وفي صحيحِ البخاريّ أنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "ثلاثةٌ أنا خَصمُهُم يَومَ القيامة"، وذكر مِنهم: "ورجلٌ استأجَرَ أجيرًا فاستَوفى مِنه ولم يعطِهِ أجرَه".

ومن الظلم البين ممارسة الأذى الجسدي أو النفسي لأي شخص؛ ففي الحديث: "إنَّ الله يعَذِّب الذين يعذِّبون الناسَ في الدّنيا". رواه مسلم. ويشمل أيضًا من يؤيد ذلك أو يسكت عنه.
وظلم ذوي القرابة أشد مضاضة على النفس، وأقرب الناس إلى الإنسان زوجه وأم ولده، بالتقتير عليها، أو سوء معاملتها أو إهانتها أو هجرانها أو تهديدها أو عدم حسن الخلق معها أو المكث كثيرًا خارج المنزل، ومن لا خير فيه لأهله لا خير فيه لأمته؛ ففي الحديث عنه -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". ومثل ذلك ظلم الأبناء بإهمال تربيتهم أو سوء معاملتهم أو تفضيل بعضهم على بعض.

ومن الظلم للبشرية ترك التحاكم إلى شرع الله، وحرمان الناس من نعيم الدنيا بالأمن والرخاء (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون).
وبعد أيّها المسلمون: لا فلاحَ مع الظلمِ، ولا بقاءَ للظالم، ولا استقرارَ للمعتَدِي، مهمَا طالَ الزمان، ومهما بلَغ به الشأن، يقولُ ربنا -جلّ وعلا: (إنه لا يفلح الظالمون) ويقول سبحانه (فقُطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين)

وقد تتأخر عقوبة الظلم إلى حين وأجل يعلمه الله، فعن أبي موسى -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إن الله ليملي للظالم، حتى إذا أخذه لم يفلته"، قال: ثم قرأ (وَكَذلِكَ أَخْذُ رَبّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِىَ ظَـالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ) هود: 102
فالعقوبات الإلهية سنة من سنن الله التي لا تتغير ولا تتبدل، كما قال الله: (قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُواْ فِى الأرْضِ فَنْظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَـاقِبَةُ الْمُكَذّبِينَ) آل عمران: 137

ألا فاتقوا -يا عباد الله-، واحذروا الظلم فإنه ظلمات يوم القيامة، احذروه بكافة صوره وأشكاله ومسمياته، واحذروا مساعدة الظالم على ظلمه، أو إقراره، واعتبروا بمصارع الطغاة الظالمين والأمم المكذبين
وأقول قولي هذا وأستغفر الله العظيم لي ولكم ولسائر المسلمين، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.

معاشرَ المؤمنين: مظالِمُ العباد لا بدَّ من التحلّل منها والتخلّص من عواقبِها، فرسولُنا -صلى الله عليه وسلم- يقول: "إذا خَلَصَ المؤمِنون منَ النّار حُبِسوا بقنطرةٍ بين الجنّة والنّار، فيتقاصّون مظالِمَ كانت بَينهم، حتى إذا نُقُّوا وهُذِّبوا أُذِن لهم بِدخولِ الجنّة". أخرجَه البخاريّ. وأَخرَج أيضًا عنِه -صلى الله عليه وسلم- قالَ: "مَن كانَت له مَظلَمةٌ لأخيهِ مِن عِرضِه أو شَيءٍ فليتحلّله منه اليومَ قبل أن لا يكونَ دِرهمٌ ولا دِينار، إن كان له عَمَلٌ صالح أُخِذ منه بقدرِ مظلمته، وإن لم تَكن له حسنات أخِذَ من سيّئات صاحبه فحُمِل عليه".

الظلم شنيع -يا عباد الله-، ولا بد من مدافعته وتطهير مجتمعاتنا منه بالوسائل الشرعية، ومن أعظم وسائل إزالة الظلم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والدعوة إلى الله بالعدل والحكمة والموعظة الحسنة، قال الله تعالى: (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) النحل: 125

ومن الوسائل: عدم الركون إلى الظالم؛ لأنه سبب في انتشار الظلم، قال الله تعالى: (وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ) هود: 113، ولأن الركون إلى الظالم سكوت عن ظلمه وتأييد له.

ومن الوسائل: هجر الظالم وعدم إعانته على ظلمه؛ قال -صلى الله عليه وسلم-: "انصُر أخاك ظالمًا أو مظلومًا"، قالوا: يا رسولَ الله: هذا ننصُرُه مظلومًا، فكيفَ ننصُره ظالمًا؟! قالَ: "تأخُذُ فوقَ يَدِه". متّفَق عليه.
والحذر الحذر من تأييد الظالم بأي شكل كان، فإن من يفعل ذلك فهو ظالم مثله، اقرؤوا إن شتم قول الله: (احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ) الصافات: 22، يقول ابن عباس -رضي الله عنهما- في تفسيرها: أي: نظراءهم.

ويا من تسلط على رقاب الناس بسبب قوته أو ماله أو قوامته على بيته: إذا دَعَتك قدرتُك على ظلمِ الناس فتذَكّر قدرةَ الله -جلّ وعلا- عليك، وأن الله يمهل ولا يهمل، وأن حلمه لحكمة بالغة، وأن نصره للمظلوم سنة باقية، وأن للظالم يومًا يعض على يديه، وأن الذي أهلك الظالمين السالفين قادر على الانتقام من اللاحقين.
واخشَ -أيها الضعيف المسكين- من دعوةِ المظلوم فإنّها ليسَ بَينها وبين الله حِجاب، يقولُ رسولُنا -صلى الله عليه وسلم- لمُعاذٍ بن جبل -رضي الله عنه- وقَد أرسَلَه إلى اليَمَن وقد كانوا قومًا نصارى (واتق دعوةَ المظلومِ، فإنه ليس بينها وبين الله حِجاب).


وفي الحديث الآخر: "ثلاثةٌ لا تردّ دعوتهم"، وذكَر منهم: "ودَعوة المظلوم، يرفعها الله فوقَ الغَمامِ، ويَفتَح لها أَبوابَ السّماء، ويَقولُ الرّبّ -جلّ وعلا-: وعِزّتي، لأنصُرَنّك ولو بعدَ حين".
ويقول -صلى الله عليه وسلم-: "دعوة المظلوم مستجابة، وإن كان فاجرًا ففجوره على نفسه".

فعدل الله مع كل عباده، ويقول ابن تيمية -رحمنا الله وإياه-: "إن الله ينصر الأمة العادلة ولو كانت كافرة، ويهزم الأمة الظالمة ولو كانت مسلمة".
ومن الواجبات الشرعية -أيها المسلمون- نصرة المظلوم والوقوف معه وتأييده ودعمه، فالله تعالى يقول (وَإِنْ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمْ النَّصْرُ) الأنفال: 72، وفي الحديث السابق يقول -صلى الله عليه وسلم-: "انصر أخاك ظالمًا أو مظلومًا".
فالمؤمن الحق والرجل الحق يقف مع الحق ويدور معه؛ لأن نفسه أبية، ومعدنه أصيل، ومبدأه نقي، وهذا ما أوجبه الله عليه وأملاه عليه ضميره وما دله عقله.
اتقوا الله جميعًا -أيها المؤمنون-، ثم صلوا وسلموا على نبيكم...



 توقيع : ضامية الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 05-01-2019   #2



 
 عضويتي » 860
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 11-19-2023 (02:55 PM)
آبدآعاتي » 118,310
 تقييمآتي » 91916
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » لَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

لَـحًـــنِ ♫ غير متواجد حالياً

افتراضي



بـآآقـة..مـن..أرق..ع ـبـآآرآت..الششكر
لهـذآآ..العـطـآآء..المتميـز..والأنتقـآآء..الرآآقي
أنتـظر..جـديـدكـ
لقلبكـ..طـوـوق..يـآآآسميـــن .."


 توقيع : لَـحًـــنِ ♫

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-01-2019   #3



 
 عضويتي » 952
 اشراقتي ♡ » Nov 2018
 كُـنتَ هُـنا » 12-18-2022 (10:14 PM)
آبدآعاتي » 608,967
 تقييمآتي » 375150
 حاليآ في » القاهره
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » خالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
https://www.khlgy.com/do.php?img=119513
 

خالد الشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكى الله خير الجزاء
ربي يجعله في ميزان حسناتكِ
تحياتى اليكى


 توقيع : خالد الشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-01-2019   #4



 
 عضويتي » 726
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 ساعات (11:30 AM)
آبدآعاتي » 2,298,599
 تقييمآتي » 1558159
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  118
شكرت » 148
 التقييم » شيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond reputeشيخة رواية has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |خَلابة و كأنَّها الرَّبيعُ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ملكَةَ كل النساء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |رقَيقْة عَلى هيَئةِ حيَاة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 21

 

شيخة رواية غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت الأيادي على الطرح الرائع
لاعدمنا القاادم بكل شوق وترقب
لكِ كل إحترآمي


 توقيع : شيخة رواية

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-01-2019   #5



 
 عضويتي » 1014
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 5 يوم (09:14 AM)
آبدآعاتي » 1,479,435
 تقييمآتي » 426677
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  23
شكرت » 16
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحُب-لعائلتيَ
мч ѕмѕ ~
أعشقك وأنت جنة ديناي
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مذهلة كتفاصيل الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مَونتْاج حصَرِي.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مشارك فعالية الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سَقفْ الجَمالِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نَبض روايْة.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | يَنبتُ الوردُ فِي خُطُواتِها.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |اليوم الوطني العماني 54-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |إبَداعْ مُترفَ.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 11

 

ضامية الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



حضوركم شرف لي
نورتم جميعا


 توقيع : ضامية الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-01-2019   #6



 
 عضويتي » 865
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 06-17-2023 (08:35 PM)
آبدآعاتي » 70,823
 تقييمآتي » 28306
 حاليآ في » بين الرمش والعيون
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الوسيم has a reputation beyond reputeالوسيم has a reputation beyond reputeالوسيم has a reputation beyond reputeالوسيم has a reputation beyond reputeالوسيم has a reputation beyond reputeالوسيم has a reputation beyond reputeالوسيم has a reputation beyond reputeالوسيم has a reputation beyond reputeالوسيم has a reputation beyond reputeالوسيم has a reputation beyond reputeالوسيم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

الوسيم غير متواجد حالياً

افتراضي



بــــارك الله فيــك وفي طرحك القيم
ألف شكر لك على مجهــودك
الله يعطيــك العافيـــة
أجمل التحايا


 توقيع : الوسيم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
العمل, وعواقبه

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سلوكيات العمل واخلاقيات العمل Şøķåŕą 𓇬 تَطـوير الــذَّات 𓇬 28 12-13-2024 09:05 PM
العمل الدولية": انتعاش سوق العمل بعد الجائحة سيتطلب أعواما خاطري آضمـڪ ⁂ الأخبَـار الإقتصـادية والمَاليـة ⁂ 21 10-27-2024 04:58 AM
الظلم وانواع الظلم اميرة الصمت ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 20 10-23-2024 03:50 PM
كونوا لقبول العمل أشد من العمل . Š₳ħββє ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 21 12-21-2022 12:04 PM
أقسام الظلم*الظلم ثلاثة: دره العشق ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 42 08-07-2022 07:35 AM


الساعة الآن 03:41 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع