(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-01-2019
سرالهوى غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
 
 عضويتي » 568
 اشراقتي ♡ » Apr 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 3 أسابيع (06:19 PM)
آبدآعاتي » 41,852
 تقييمآتي » 36291
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
Q68 أقصر الطرق إلى جهنم!






أقصر الطرق إلى جهنم!


فإن الغيبة من أكبر الجرائم، ومن أوسعها انتشارًا، ومن أشدِّها خطرًا، ويتساهل الكثيرون في تكدير صفْوِ سجلِّهم يوم القيامة، فلا يعلمون عاقبة الأمر، ولا يُدركون مآلاته، ويَكفي لبيان خطر الغيبة وصفُ الله تعالى لهذه الجريمة في القرآن الكريم؛ قال الله تعالى: ﴿ وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ ﴾ [الحجرات: 12]، وفي الآية الكريمة أبلغُ وصفٍ لحال المغتاب بأنه كمَن يأكُلُ لحم أخيه ميتًا، وهذا يحفِّز المسلمَ على تجنُّب هذا الخطر الداهم، ويَعظه أن يتَفادى هذه الجريمة النَّكراء.

عاقبة الغيبة:

قبل بيان ماهية الغيبة، وكيفيَّة تجنُّبها، يَجب معرفةُ عاقبتها؛ لكي يَحرص المسلمُ على الابتعاد عن هذا الفعل، وتفادي ما يُفضي إليه، وفي السُّنة النبوية ورَدَ مِن الوعيد بخصوص الغيبة ما يكفي لكي يكون رادعًا، ومنقِّحًا لهذا السلوك؛ فعن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لما عُرِجَ بي مررتُ بقومٍ لهم أظفارٌ من نُحاس، يخْمِشون وجوهَهم وصدورَهم، فقلتُ: من هؤلاء يا جبريلُ؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحومَ الناسِ، ويقعون في أعراضِهم))؛ (أبو داود وصححه الألباني).

فهل يتخيَّل المرء أن له أظفارًا من نحاس يَخمش بها وجهه وصدره؟! وما الذي يدفعه لذلك؟! وما الذي يجعله أسيرًا للسانه فيَغتاب هذا ويسب هذا؟! نسأل الله تعالى السلامة من كل سوء، وأن يُجنِّبنا شرور اللسان، وما قرَّب لجهنَّم من قول وعمل.

بيَّن الرسول صلى الله عليه وسلم في السنَّة النبوية أن المغتاب من ضمن المفلسين يوم القيامة؛ فعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أتَدرونَ ما المُفلِسُ؟ إنَّ المُفلسَ من أُمَّتي مَن يأتي يومَ القيامةِ بصلاةٍ وصيامٍ وزكاةٍ، ويأتي وقد شتَم هذا، وقذَفَ هذا، وأكلَ مالَ هذا، وسفكَ دمَ هذا، وضربَ هذا، فيُعْطَى هذا من حَسناتِه، وهذا من حسناتِه، فإن فَنِيَتْ حَسناتُه قبلَ أن يُقضَى ما عليهِ، أُخِذَ من خطاياهم، فطُرِحَتْ عليهِ، ثمَّ طُرِحَ في النَّارِ))؛ (صححه الألباني).

والمغتاب يبيع حسناته بأبخس الأثمان، ويشتري النار، ويقدم عليها؛ من جرَّاء تهاونه في إطلاق لسانه بلا روية، وبلا تحقُّق مِن نتائج هذا الأمر، والمسلم يوم القيامة حريصٌ أشدَّ الحرص على الحسنة، التي قد تكون سببًا في دخول الجنة، وقد تكون سببًا في تجنُّب جهنَّم وعذابها، وقد تكون سببًا في الارتقاء في درجات الجنة، فكيف يتأتَّى لمن يدرك هذا أن يغتاب هذا، ويسبَّ هذا، وينتقص من هذا؟!

تعريف الغيبة:

خيرُ تعريف للغيبة وضَّحه الرسول صلى الله عليه وسلم في حديثه الشريف؛ فعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أتدرون ما الغيبةُ؟))، قالوا: اللهُ ورسولُه أعلمُ، قال: ذِكرُكَ أخاكَ بما يكرهُ، قيل: أفرأيتَ إن كان في أخي ما أقولُ؟ قال: إنَّ كان فيه ما تقولُ فقد اغتبتَه، وإن لم يكنْ فيه فقد بهتَّه))؛ (مسلم).

ومِن هذا الحديث العظيم يجب على المسلم تجنُّب كل آليات وأدوات الغيبة؛ فلا يَذكر أخاه بما يكرهه، بأي وسيلة كانت، ولو بالإشارة والتلميح، وحتى إن كان ما يقوله المرء صحيحًا؛ فهي تُعتبَر غيبة، لها جزاؤها وعاقبتها، وإن كان ما يدعيه المرءُ غير صحيح، فقد وقع في جريمتين: الغيبة، والافتراء، وهذا هو البهتان، أن تدَّعي سوءًا في الغير افتراءً عليه.

وسائل تجنب الغيبة:

فليَحرص المسلم أشدَّ الحرص على تجنُّب ذِكر الغير بالسوء بأي قدر، فلا يَذكر الغير إلا بالخير، ولا يُجاري الغير في مجالس السوء، حتى يتجنَّب حرَّ جهنَّم ونارها، ولا يجلس في مجالس الغيبة، وينهَر فاعِليها، وليتذكَّر المسلم ستر الله تعالى عليه، وفضله عليه؛ فلولا ستر الله تعالى ما نظَرَ أحد إلى أحد، ولَتَكدر صفو الناس، وضاقت عليهم حياتهم، ولنُحسِن كما أحسن الله تعالى إلينا، وليَسْع المرءُ لتنبيه غيره؛ كي يتجنَّب الغيبة، ويوضِّح لهم خطرها، ولينصر أخاه عند سماعه لما يكرهه، فيَنهر المغتاب، ويبيِّن فضيلة الغائب وحرمته.

وليحرص من اغتاب الآخرين على الندم والتوبة، ولا يُشترَط إخبارُ من اغتابه المرءُ بفعله؛ لأن هذا يكون مَجلَبة للكراهية والشحناء، ولكن على المغتاب اغتنامُ الفرصة لذكر فضائل من اغتابهم، والدعاءِ والاستغفار لهم، وعن أبي الدرداء رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَن ردَّ عن عِرض أخيه ردَّ اللهُ عن وجهِه النَّارَ يومَ القيامة))؛ (الترمذي والألباني).


الأحوال التي تُستثنى منها الغيبة:

والأحوال التي تُستثنى منها الغيبة بيَّنَتها اللجنة الدائمة للإفتاء؛ بناءً على الأدلة والمصلحة الشرعية، كما يلي: "الغيبة هي: ذِكر المسلم أخاه بما يكره؛ من المثالب والمعايب ونحوهما، ولكن هناك مواضع ذكَرها العلماء يتكلم فيها المسلم عن أخيه بناءً على المصلحة، وهذه المواضع منها: طلبُ الإنصاف من الظالم، فيقول للقاضي أو الحاكم مثلًا: ظلمَني فلانٌ بكذا، ومنها: طلب الفتوى، فيقول المستفتي للمفتي: فعَل فلان بي كذا، فهل هذا حقٌّ له أم لا؟ ومنها: تحذير المسلمين من أهل الشر والريب؛ كجَرْح المجروحين من الرواة والشهود، ومنها: الاستشارة في مُصاهرة إنسان أو مشاركته أو مجاورته، ومنها: ذِكر المجاهر بالفسق بما يجاهر به، ومنها: التعريف بالشخص إذا لم يَقصد التنقُّص بأن يكون معروفًا بلقَب؛ كالأعمش والأعرج والأصم ونحوها، وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم" انتهى؛ (اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء)[1].


المسلم يستثمر اللسان في ذكر الله تعالى، وفي الخير، والدلالة عليه، ولا يَستجيبُ للنفس الأمَّارة بالسوء، بل يُطوِّعها لاغتنام الأجر الكبير، والفضل العظيم، وليُكثِر من التسبيح والتحميد، والتهليل والتكبير، والحوقلَة؛ فهذه الدنيا جَسْرٌ للآخرة، فلا يبِع المسلمُ آخرته بدنياه.

نسأل الله تعالى أن يَجعلنا من المحسنين، وأن يُجمِّلنا بجميل أوامره الكريمة.

والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى آله وصحبه أجمعين، ومَن اتَّبعه بإحسان إلى يوم الدين.
..............
[1] موقع الإسلام سؤال وجواب



 توقيع : سرالهوى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 03-01-2019   #2



 
 عضويتي » 677
 اشراقتي ♡ » Jun 2018
 كُـنتَ هُـنا » 02-07-2024 (05:19 PM)
آبدآعاتي » 355,315
 تقييمآتي » 998218
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 27سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

الياقوتة غير متواجد حالياً

افتراضي



اللهم اكفنا واياكم كل طريق يوصلنا الى عقابه
جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك
سلمت يمناك على رقي الطرح
دمت بسعاده


 توقيع : الياقوتة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-01-2019   #3



 
 عضويتي » 1032
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » 10-21-2019 (10:25 PM)
آبدآعاتي » 36,560
 تقييمآتي » 14646
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Bahrain
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الفني♡
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » نهار has a reputation beyond reputeنهار has a reputation beyond reputeنهار has a reputation beyond reputeنهار has a reputation beyond reputeنهار has a reputation beyond reputeنهار has a reputation beyond reputeنهار has a reputation beyond reputeنهار has a reputation beyond reputeنهار has a reputation beyond reputeنهار has a reputation beyond reputeنهار has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

نهار غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء .. ونفع بك ,, على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك
وألبسك لباس التقوى والغفران
وجعلك ممن يظلهم الله في يوم لا ظل الا ظله
وعمر الله قلبك بالأيمان
على طرحك المحمل بنفحات ايمانيه
سررت لتواجدي هنا في موضوعك
لا عدمناك


 توقيع : نهار

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-01-2019   #4



 
 عضويتي » 1014
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 أسابيع (09:14 AM)
آبدآعاتي » 1,479,434
 تقييمآتي » 426677
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  23
شكرت » 16
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحُب-لعائلتيَ
мч ѕмѕ ~
أعشقك وأنت جنة ديناي
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مذهلة كتفاصيل الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مَونتْاج حصَرِي.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مشارك فعالية الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سَقفْ الجَمالِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نَبض روايْة.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | يَنبتُ الوردُ فِي خُطُواتِها.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |اليوم الوطني العماني 54-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |إبَداعْ مُترفَ.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 11

 

ضامية الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يمناك
طرح جميل جدا


 توقيع : ضامية الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-01-2019   #5



 
 عضويتي » 860
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 11-19-2023 (02:55 PM)
آبدآعاتي » 118,310
 تقييمآتي » 91916
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » لَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

لَـحًـــنِ ♫ غير متواجد حالياً

افتراضي



*/

سلمت يدآك على روعة الطرح
وسلم لنآ ذوقك الراقي على جمال الاختيار
لك ولحضورك كل الشكر والتقدير
تحيآتي...~

/*


 توقيع : لَـحًـــنِ ♫

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-01-2019   #6



 
 عضويتي » 595
 اشراقتي ♡ » Apr 2018
 كُـنتَ هُـنا » 01-18-2023 (02:11 PM)
آبدآعاتي » 245,029
 تقييمآتي » 178797
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » أبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond reputeأبو علياء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

أبو علياء غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيكم ... ونفع بكم
ورفع الله قدركم فى الدارين
واجزأ لكم العطاء
جعله الله فى موازين حسناتكم
ووفقكم الله لمايحبه ويرضاه
دمتم فى حفظ الرحمن


 توقيع : أبو علياء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لقشر, الطرق, جهنم!

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقشر لتنعيم والتفتيح نور القمر ✬ نُـون النِسـوة ، أنَاقة حــواء ✬ 21 10-16-2024 09:42 PM
الفرق بين قوله تعالى: (حصب جهنم) و(حطب جهنم) الدكتور على حسن ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 13 05-10-2023 06:58 AM
أمن الطرق" يصدر بيانا بشأن شخص ظهر في فيديو يقود مركبة ويعكس السير في أحد الطرق الرئيسية بالرياض تذكارُ...! ⁂ الأخبَـار اليومِية والصحُف العربِية والعَالمية ⁂ 13 09-17-2022 12:33 PM
مقشر القرفة والعسل tarhal ✬ نُـون النِسـوة ، أنَاقة حــواء ✬ 15 06-12-2022 08:36 AM


الساعة الآن 03:39 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع