وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنَ الْأَنْبَاءِ مَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ
أَيْ مِنْ الْأَخْبَار عَنْ قَصَص الْأُمَم الْمُكَذِّبِينَ بِالرُّسُلِ وَمَا حَلَّ بِهِمْ مِنْ الْعِقَاب وَالنَّكَال وَالْعَذَاب مِمَّا يُتْلَى عَلَيْهِمْ فِي هَذَا الْقُرْآن " مَا فِيهِ مُزْدَجَر " أَيْ مَا فِيهِ وَاعِظ لَهُمْ عَنْ الشِّرْك وَالتَّمَادِي عَلَى التَّكْذِيب .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|