هو بالجوار.. قريب مني حد الإشتهاء .

// هو بالجوار..قريب مني حد الإشتهاء ... يمارس شغباً ... يمارس سحراً ... لا فرق بينه وبين تفاصيل الإشتياق ... أحياناً أنظر لصورته... ومرات أحدثها ... أصغي لصوته سارحاً ... رويداً ... رويداً .. لا أسمع شيئاً أخر ... سوى وقع الحرف دلعا على شفتيه..... وعندما لا أقتفي أثراً له..... اقرأ له كلمات قد حاولت أن تصل به نشوة الجنون... بعيداً عن أننا سنلتقي أو لا ... هناك قصة "تُحكى" ... بيننا ... أنا وأنت فقط ... وتمضي ... من كتبَ أول سطرين منها لستُ أنا ... ولن أنسبها إليك... خوفاً من أن تقول ... أنا يا سيدتي ... قد بدأتُ هذه الرواية ... رواية العشق ... دع للغياب أن يخطو على خاصرتينا.. مابدأناه معا. .وليسكن كل منا منفى.. ماقيمة الحب ..إ ذا ضاع العمر في بقايا اﻹنتظار .. وكل مافي اï»·مر.. أننا نتقن تضيق مساحة العتاب ليس أكثر ..ومانريده هو نلتقي ليس إï»».. لنفترش على جسدينا ماخلفته إشتياقات مؤجلة الى بعد حين..اï»» تعرف إن الحدود بيننا .. تï»»شت مع أنفاسكَ. . عند أول قبله وذاك العناق.. وأصبحت تفاصيلك وطناً محتï»» بالغياب. . أنا مدينته المهجوره.. وسطور قصيدتها معلقه على جداريه اï»·بجديات.. وها نحن ï»»نترك لقلبينا سوى نبض يتألم . . أنا وأنت . ام أنه القدر المحتوم بيننا.. أن أراقص طيفك.. الذي يغمسني في خطيئة الكتابه.. قد أصبح يحمل مني الكثير من اللهفات.. الكثير من الخطايا.. أيا سيدي.. متى سيأتي اليوم الذي تعزف فيه يداك شعراً لي.. لحناً الخلود .. دون تكلف وعناء .. أو علنا نلتقي وقت الغروب.. نراجع معا تفاصيل القصه والقصيده والغياب.. مï»»حظة ي رفاق .. بعض البوح ليس إï»» "شهقة اï»·نا" التي لم تستطيع أن تحصل على ماتريد.. فï»» يغرنكم المعنى الذي في المغنى.. فكï»» على "أناه" يغني..