(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-01-2025
مثلي قليل متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1097
 اشراقتي ♡ » Feb 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 11 دقيقة (06:29 PM)
آبدآعاتي » 2,912,409
 تقييمآتي » 165429
 حاليآ في » في قلب حبيبي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  1,947
شكرت » 5,281
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي أدب الرسول -صلى الله عليه وسلم- مع ربه



إن الباحث في نواحي العظمة المحمدية، لَيَبهرُه تعدُّدُ جوانبها، ويأخذ بقلبه سُموُّ مُقوماتها؛ فقد أرسل الله هذا النبي الأمي؛ ليَكشف للإنسانية الحائرةِ معالمَ التوحيد والعدل، ويَمحو الشِّرك والظلم، ويَنشر الأمان والمحبَّة، فبلَغ من ذلك حظًّا لم يدركه نبيٌّ قبله، وتَمَّ على يديه ما أراد الله أن تصل إليه الإنسانية من الكمال، فكان لذلك إمامَ الأنبياء وخاتم المرسلين، وبحسب الإنسان أن يذكر ذلك؛ ليُؤمنَ بأن هذا الرسول الأكرم كان منفردًا في عظَمته، ممتازًا في فِطرته.

وإن من أبرز نواحي العظمة المحمدية، ذلك الأدب العظيم مع الله الذي أرسَله بالهدى ودين الحق ليُظهره على الدين كله.

كان -صلى الله عليه وسلم- أشدَّ عباد الله خشيةً لربه، وأعظمهم رجاءً فيه، وأكثرهم حبًّا له، وكانت أحبَّ الأوقات إليه، تلك الساعات التي يعتزل فيها الناس؛ ليَأْنَس بمناجاة خالق الكون، ومُبدِع الوجود.

كان قبل أن يُبعث يَمكُث في غار حِراء الليالي ذوات العدد، مستغرقًا في عبادة خالقه، ويَملأ جوانب نفسه بالضراعة إليه، ولَما جاءَه الحق واختارَه ربُّه رسولاً إلى الناس كافة، كان أعظمُ ما تَسعد به نفسُه، تلك الساعاتِ الطويلةَ التي يَقضيها في التهجُّد راكعًا ساجدًا قانتًا لله؛ يُسبِّح بحمده، ويَذكر آلاءَه، ويُلِح عليه في الرجاء، ذاكرًا أنه قيُّوم السموات والأرض ومَن فيهنَّ، ونور السموات والأرض ومن فيهنَّ، وأنه الحق، ووَعْده الحق، ولقاؤه حق، وقوله حقٌّ.

وبعد أن فُرِضت الصلاة، كان يأنَس إليها أُنس الرضيع إلى صدر أمه، ويَشتاق قلبه إلى وقتها شوقَ الظمآن إلى الماء، فيها سَلوته، وفيها مَسرَّته؛ ((جُعِلت قرَّة عيني في الصلاة)).

ولقد بلَغ به الأدب مع ربه، أنه كان يظَلُّ صائمًا طاويًا، مواصلاً الصيام، سعيدًا بالجوع والعطش؛ لأن فيه قربًا من العلي الأعلى؛ فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: نهى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عن الوصال في الصوم، فقال له رجل من المسلمين: إنك تواصل يا رسول الله؟ قال: ((أيُّكم مثلي؟ أَبيت يُطعمني ربي ويَسقين)).

ولقد كان -صلى الله عليه وسلم- يواظب على قيام الليل والتبتُّل، مواظبة أفرَغت في قلوب المسلمين إيمانًا به وحبًّا له، وتفانيًا في نُصرته، وتحققًا من صِدق قوله، وفي ذلك يقول ابن رَواحة:
وفينا رسولُ الله يَتلو كتابَهُ
إذا انشقَّ معروفٌ من الفجْر ساطعُ

أرانا الهُدى بعد العَمى فقلوبُنا
به مؤمناتٌ أنَّ ما قال واقعُ

يَبيتُ يُجافي جَنْبَه عن فراشِهِ
إذا استَثْقَلت بالمشركين المَضاجعُ


ولقد خُيِّل إلى بعض الصحابة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بعد أن أجزَل له ربُّه في العطاء، حتى غفَر له ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر، وبعد أن نصَره نصرًا عزيزًا، وفتَح له فتحًا مبينًا - خيِّل إلى هذا البعض أنه -صلى الله عليه وسلم- بعد أن بلَغ تلك المنزلة، سيُسَلِّم نفسه إلى شيءٍ من الدَّعة، ويَخلد إلى قليلٍ من الراحة، ولكنه -عليه السلام- يَغرق في العبادة، ويُكثر من الخَلوة، ويُبالغ في التهجُّد، فيَعجب لذلك هؤلاء الأصحابُ، ويسألون عن السر فيه؛ كما ورد عن السيدة عائشة -رضي الله عنها- أنها قالت: إن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقوم من الليل حتى تَتفطَّر قدماه، فقلت له: لِم تصنع هذا يا رسول الله وقد غفَر الله لك ما تقدَّم من ذنبك وما تأخَّر؟! فقال: ((أفلا أحبُّ أن أكون عبدًا شكورًا؟)).

ولقد اختلط الأمر على بعض الصحابة، فظنُّوا أن من الأدب مع البارئ -عز وجل- أن يَنقطع الإنسان إلى العبادة، وأن يترك الدنيا إلى الآخرة، ولكنه -صلى الله عليه وسلم- ردَّهم إلى الصواب، وبيَّن لهم - في جَلاءٍ لا يَقبل التأويلَ - أن خشية الله لا تَستلزم الانقطاع عن الدنيا، فلقد رُوِي عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنه قال: جاء ثلاثة رَهْطٍ إلى بيوت أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- يسألون عن عبادته، فلما أُخبروا، كأنهم تَقالُّوها، فقالوا: أين نحن من النبي -صلى الله عليه وسلم- وقد غفَر الله ما تقدَّم من ذنبه وما تأخَّر؟! فقال أحدهم: أما أنا، فإني أصلي الليل أبدًا، وقال آخر: وأنا أصوم الدهر ولا أُفطر، وقال آخر: وأنا أعتزل النساء فلا أتزوَّج، فجاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وقال: ((أنتم الذين قلتُم كذا وكذا؟ أما والله إني لأَخشاكم لله وأتْقاكم له؛ لكني أصوم وأُفطر، وأُصلي وأرقُد، وأتزوَّج النساء، فمن رغِب عن سُنتي، فليس مني)).

وهكذا كان أدبه -صلى الله عليه وسلم- مع ربِّه أثرًا من آثار خشيته له، وفَرْط حبِّه لذاته، وخضوعه لجلاله، فكان خاليًا عن المغالاة والتكلُّف، موسومًا بالعطف على الناس، بعيدًا عن الزِّراية بهم والنِّقمة عليهم، فلم يَدْعُ يومًا على قومه بالهلاك، بل كان يطلب لهم الهداية والمغفرة، قائلاً - في أشد المواقف إمعانًا في إيذائه والكفر به -: ((اللهمَّ اهْدِ قومي؛ فإنهم لا يعلمون)).

ولقد كان من بالِغ أدبه -صلى الله عليه وسلم- أنه كان يشعر أن فضائله قَبَسٌ من فضل الله عليه، فكان إذا صبَر على بلاءٍ، يشكر ربه على التوفيق، بل كان يستغفره؛ خوفًا من تَبِعة التقصير؛ فلقد جاء في سيرته الكريمة أنه ذهب يومًا إلى أهل الطائف يدعوهم إلى الإسلام، فردُّوه ردًّا غير جميلٍ، وأغروا به سُفهاءَهم وعبيدهم، يَعفِرونه بالتراب، ويَحصِبونه بالحجارة، وهو صابر مُحتسب، فما هو إلا أن جلَس إلى ظلِّ شجرة، حتى طفِق يَستعيذ بالله من غضبه، قائلاً: ((أعوذ بنور وجهك الذي أشرَقت به الظلمات، وصلَح به أمر الدنيا والآخرة، أن تُنزل عليَّ غضَبك، أو تُحِلَّ على سَخطك، إن لم يكن بك عليَّ غضبٌ، فلا أُبالي)).

أرأيت أيها القارئ الكريم هذا الأدب النبوي البالغ؟ إنه ليس مُستغرَبًا من هذا الرسول الكريم؛ لأن الله قد ملأ صدره حكمة وإيمانًا، وإليك نوعًا آخر فريدًا في باب الأدب، كان -صلى الله عليه وسلم- كثيرًا ما تَفيض عيناه دمعًا، حين يجد أن لسانه وعمله لا يَفِيَان بالتعبير عن شكر الله على ما أنعَم به عليه؛ فعن ابن مسعود -رضي الله عنه- أنه قال: "قال لي النبي -صلى الله عليه وسلم-: ((اقرأ عليّ))، قلت: أقرأ عليك وعليك أُنزل؟ قال: ((فإني أحب أن أسْمَعه من غيري))، فقرأت عليه سورة النساء حتى بلَغت: ﴿ فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا ﴾ [النساء: 41]، قال: ((أَمسِك))، فإذا عيناه تَذرِفان".

ولقد كان حياؤه من ربِّه مثلاً في أدب الأنبياء مع ربهم؛ فعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- في حديثه عن المعراج وفرْض الصلاة، أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- راجَع ربَّه؛ نُزولاً على مشورة سيدنا موسى -عليه السلام- ثلاث مرات، حتى خفَّف فرْض الصلاة من خمسين إلى خمسٍ، فلمَّا أخبَر موسى بذلك، قال: ارجِع إلى ربك، واسْأَله التخفيف لأُمتك، فقال -صلى الله عليه وسلم-: ((سألت ربي حتى اسْتَحْييتُ منه، ولكن أرضى وأُسلِّم)).

وكان من أعظم أدب الرسول مع ربِّه، أن كان أحب ألقابه إلى نفسه أنه عبد الله، وكان يحب دائمًا أن يثبت ذلك في نفوس المسلمين جليًّا واضحًا، فتارة يُقرِّره بالقول؛ كما ورد عنه أنه قال: ((لا تُطروني كما أطْرَت النصارى عيسى ابن مريم، فإنما أنا عبد الله ورسوله، فقولوا: عبد الله ورسوله)).

وتارة يقرِّره تقريرًا عمليًّا؛ فقد ورد عنه أنه دخل على أصحابه، فقاموا إجلالاً له، فقال لهم: ((لا تَقوموا كما تقوم الأعاجم، يُعظِّم بعضهم بعضًا؛ إنما أنا عبد؛ آكُل كما يأكل العبد، وأجلِس كما يجلِس العبد)).

أيها القارئ الكريم، كان أدب الرسول مع ربه مثلاً بليغًا في الرضا بقضائه، والشكر على نَعمائه، والصبر على بلائه، والتسبيح بحمده والإخلاص في دعائه، والصدق في العبودية له، والحياء من جلاله؛ حتى استحقَّ من ربه مقامًا محمودًا، وثناءً كريمًا.

﴿ مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ * وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ * وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ﴾ [القلم: 2 - 4].



 توقيع : مثلي قليل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 01-01-2025   #2



 
 عضويتي » 2075
 اشراقتي ♡ » Jun 2022
 كُـنتَ هُـنا » 03-23-2025 (08:09 PM)
آبدآعاتي » 2,957,497
 تقييمآتي » 959050
 حاليآ في » دائما في رواية عشق
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » وجودك أجمَل شيء حبّه قلبيِ ورَضا فيه
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  4
شكرت » 0
 التقييم » إِيزآبَيل♡ has a reputation beyond reputeإِيزآبَيل♡ has a reputation beyond reputeإِيزآبَيل♡ has a reputation beyond reputeإِيزآبَيل♡ has a reputation beyond reputeإِيزآبَيل♡ has a reputation beyond reputeإِيزآبَيل♡ has a reputation beyond reputeإِيزآبَيل♡ has a reputation beyond reputeإِيزآبَيل♡ has a reputation beyond reputeإِيزآبَيل♡ has a reputation beyond reputeإِيزآبَيل♡ has a reputation beyond reputeإِيزآبَيل♡ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Mac
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  وحدي-أضيء
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | حُسنها فاق الموسيقى  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المركز الثاني.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مسابقة اية وصورة| المركز الثاني.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية صورة وقلم-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | آزهى من الورد  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |لوَحةْ رُسمتَ مِن ورَد.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 39

 

إِيزآبَيل♡ غير متواجد حالياً

افتراضي



-










إنُتقِآءَ يُعآنِقَ السُمآءَ تُميزِاً’..
طُرحَ رآُقيَ كـ رُقيَكّ’,.
دُمتَ نهُِراً جُآرفَاً يُروُينَآ بُروآئَعكّ’,,
,.


 توقيع : إِيزآبَيل♡

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-01-2025   #3



 
 عضويتي » 6
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ ساعة واحدة (05:00 PM)
آبدآعاتي » 2,873,366
 تقييمآتي » 1205016
 حاليآ في » إينمَا يكون الحُب دائمًا .
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » أنا أوسم إمراة فكريًا.
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  1,043
شكرت » 6,265
 التقييم » حاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond reputeحاء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  ماخصني-بشي
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مٌدللة روَاية .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مجلس صبايا عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مركز لثاني فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |حُسنَها فتْانَ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 50

 

حاء غير متواجد حالياً

افتراضي



-


جزاك الله خيرًا
جعله الله في ميزان حسناتك
و شكرًا على طرحك المُفيد
و لا حرمنا الله من جديدك الرائع
و الله يعطيك الف عافيه
لك


 توقيع : حاء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-01-2025   #4



 
 عضويتي » 2305
 اشراقتي ♡ » Aug 2023
 كُـنتَ هُـنا » منذ ساعة واحدة (05:30 PM)
آبدآعاتي » 3,394,812
 تقييمآتي » 336899
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه S.y.R
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الفني♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  1,912
شكرت » 0
 التقييم » زمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond reputeزمردة ❥ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنعَمُ مِن الرِقَّةِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 43

 

زمردة ❥ غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك
عافيه لروعه طرح
ود وتقدير


 توقيع : زمردة ❥

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-01-2025   #5



 
 عضويتي » 2582
 اشراقتي ♡ » Dec 2024
 كُـنتَ هُـنا » منذ يوم مضى (06:30 AM)
آبدآعاتي » 48,270
 تقييمآتي » 12629
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  66
شكرت » 53
 التقييم » وجود has a reputation beyond reputeوجود has a reputation beyond reputeوجود has a reputation beyond reputeوجود has a reputation beyond reputeوجود has a reputation beyond reputeوجود has a reputation beyond reputeوجود has a reputation beyond reputeوجود has a reputation beyond reputeوجود has a reputation beyond reputeوجود has a reputation beyond reputeوجود has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنعَمُ مِن الرِقَّةِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مجلس صبايا عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنَيقةْ ك سَلالْة ورَد.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |عِطرُ التَوليْب.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |رَقِيقة و مُغلفة باللُّطفِ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نيرة بروعة روحها-♥  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 17

 

وجود غير متواجد حالياً

افتراضي



جَزاك اللهِ خُيرِ الجَزاء
ونفِعُ بكٌ وبطِرحكَ القيَيم
ولاَ حَرمُك الاًجَر
بُارك الله فيُك


 توقيع : وجود

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-01-2025   #6



 
 عضويتي » 1014
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ أسبوع واحد (09:14 AM)
آبدآعاتي » 1,479,434
 تقييمآتي » 426677
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Oman
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  23
شكرت » 16
 التقييم » ضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond reputeضامية الشوق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحُب-لعائلتيَ
мч ѕмѕ ~
أعشقك وأنت جنة ديناي
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مذهلة كتفاصيل الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مَونتْاج حصَرِي.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مشارك فعالية الشتاء-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سَقفْ الجَمالِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نَبض روايْة.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | يَنبتُ الوردُ فِي خُطُواتِها.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |اليوم الوطني العماني 54-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |إبَداعْ مُترفَ.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 11

 

ضامية الشوق غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا


 توقيع : ضامية الشوق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شمائل الرسول صلى الله عليه وسلم - (16) هديه صلى الله عليه وسلم في الانتعال والتختم نور الايمان ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 32 منذ 3 أسابيع 11:45 PM
سمات الرسول صلى الله عليه وسلم القيادية،الرسول القائد. دره العشق ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 33 08-20-2024 07:51 PM
مِن رفق الرسول صلى الله عليه وسلم Şøķåŕą ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 40 01-11-2024 05:36 PM
مع الرسول للشيخ بدر المشاري - مقدمة عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم شيخة رواية ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 15 12-30-2022 05:32 PM
شكر الرسول صلى الله عليه وسلم لله عز وجل. رحيل ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 17 07-29-2022 07:57 AM


الساعة الآن 06:41 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع