فضل سنة الظهر
فضل سنة الظهر
روى الترمذي وحسنه عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ السَّائِبِ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُصَلِّي أَرْبَعًا بَعْدَ أَنْ تَزُولَ الشَّمْسُ قَبْلَ الظُّهْرِ، وَقَالَ: «إِنَّهَا سَاعَةٌ تُفْتَحُ فِيهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَأُحِبُّ أَنْ يَصْعَدَ لِي فِيهَا عَمَلٌ صَالِحٌ»[1].
معاني المفردات:
يُصَلِّي أَرْبَعًا: أي كل ركعتين بتسليمتين، وهي سنة الظهر القبلية.
تَزُولَ الشَّمْسُ: أي تنتصف السماء.
قَبْلَ الظُّهْرِ: أي قبل صلاة الظهر.
ما يستفاد من الحديث:
1- استحباب صلاة أربع ركعات قبل صلاة الظهر.
2- فضل الصلاة بعد زوال الشمس وقبل صلاة الظهر.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|