(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-01-2024
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 39 دقيقة (10:35 AM)
آبدآعاتي » 12,410,240
 تقييمآتي » 2508525
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,682
شكرت » 1,659
مَزآجِي  »  1
 
Q126 الصداقة في الإسلام



الصداقة في الإسلام


الصداقة من أحلى المناهل وأعذبها، وأهنأ الموارد وأطيبها، التي يستمتع بها الإنسان في مجالات الحياة المختلفة؛ فالصداقة كما قال الراغب الأصفهاني: "صدق الاعتقاد في المودة"؛ فإن الصداقة كلها مبنية على الصدق، كما هي مقتبسة منه.



وثمة كلمات لها صلة بالصداقة؛ وهي الخُلَّة والحب، والحب فطرة وليس بخطيئة؛ لأن القلوب بيد الله، فقد وضعه في النفوس بنسب متباينة، فبالمحبة تحقق النفوس مطالبها، وتأخذ الحياة جمالها وكمالها، وبالحب الصادق لله والرسول يذوق العبد حلاوة الإيمان؛ فلذلك لم يَنْهَ الإسلام عن اختيار الصديق، واتخاذه على الإطلاق، بل ضَبَطَ المؤمن بضوابطَ تجاه اختيار الصديق؛ كما تدل عليه الآية الكريمة: ﴿ الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ ﴾ [الزخرف: 67]، فالصديق مرآة لصديقه، ومقياس لمعرفة خِلالِهِ؛ كما نطق به الرسول الكريم: ((المرء على دين خَلِيلِه، فلْيَنْظر أحدكم من يخالل))؛ [رواه البخاري ومسلم].



ولله دَرُّ القائل:

عنِ المرء لا تسأل وسَلْ عن قرينه
فكلُّ قرين بالمقارن يقتدي



الصداقة في الإسلام ترتبط بالدين والعقيدة، وهي نعمة ربانية، ولها هدف أسمى، وغاية عظمى، وذلك الالتزام بقيم الصفاء، والوفاء، والنصح، والإخلاص، وطول الصحبة مع الفرح والتَّرَح؛ امتثالًا لقوله تعالى: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ﴾ [المائدة: 2]، بذلك يجلب النفع في معاشه ومعاده، كما أشار إلى ذلك علي بن أبي طالب رضي الله عنه؛ بقوله: "عليكم بالإخوان؛ فإنهم عُدَّةٌ في الدنيا والآخرة، ألَا تسمعون إلى قول أهل النار: ﴿ فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ * وَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍ ﴾ [الشعراء: 100، 101]".



فإذا لم يوجد ذلك الهدف، وفُقِدَت تلك الغاية بأن قامت علاقة بين إنسان وإنسان لمصالح الدنيا الدَّنِيَّة من إشباع أطماع النفس وشهواتها، وعلى التحاضِّ على المفاسد والآثام بدون التزام بقِيمة، أو احتكام إلى دين، أو اعتراف بخُلُق، فتلك الصداقة لا يوافق عليها الإسلام، بل قد تكون هذه الصداقة مؤدِّية بصاحبها إلى الضلال، وعاقبتها حسرة وندامة وقتَ لا تنفع الندامة، وإن كان غناؤها ظاهرًا في الدنيا؛ كما في قوله تعالى: ﴿ يَا وَيْلَتَا لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا * لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنْسَانِ خَذُولًا ﴾ [الفرقان: 28، 29].



فمصادر الشرع المتين توجِّهنا بتوجيهات بالغة، وإرشادات قيِّمة عن الصداقة واختيارها، وشبهت صداقة السوء بالكِير، وصداقة الخير بالْمِسْكِ؛ كما في الحديث النبوي عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((مَثَلُ الجليس الصالح والسوء، كحامل المسك، ونافخ الكير؛ فحامل المسك إما أن يُحذيَك، وإما أن تبتاع منه، وإما أن تجد منه ريحًا طيبة، ونافخ الكير إما أن يُحرِق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحًا خبيثة))؛ [أخرجه البخاري].



وهذا الحديث يدل على مكانة الجليس الصالح، وأيضًا أن المرء مع من أحب؛ كما في الحديث: ((المرء مع من أحب))؛ [متفق عليه]، وهكذا وجَّهنا نبينا صلى الله عليه وسلم إلى منهج الصداقة؛ حيث قال قولًا حازمًا: ((لا تصاحب إلا مؤمنًا، ولا يأكل طعامك إلا تقيٌّ))؛ [رواه الترمذي]؛ لأن مظهر المؤمن يدل دائمًا على مَخْبَرِهِ، لا يماري، ولا ينافق، ولا يواري، ولا يلقاك بوجه، ويكون وراءك بوجه آخر.

دَعِ الكذوب فلا يكن لك صاحبًا
إن الكذوب يَشين حرًّا يصحَبُ
يلقاك يحلف أنه بك واثق
وإذا توارى عنك فهو العقربُ
يعطيك من طرف اللسان حلاوةً
ويروغ منك كما يروغ الثعلبُ
لا خير في ودِّ امرئ متملِّقٍ
حلوِ اللسان وقلبه يتلهَّبُ


ويقول الإمام الشافعي رحمه الله:

إذا المرء لا يرعاك إلا تكلُّفا
فَدَعْهُ ولا تُكْثِرْ عليه التأسُّفا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة
وفي القلب صبرٌ للحبيب ولو جفا
والجدير بالذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى أتباعه عن الإفراط في المحبة والصداقة؛ فإن الإفراط سائق إلى التقصير، ولأن الحال تكون بينهما نامية أولَى من أن تكون متناهية؛ قائلًا: ((أحْبِبْ حبيبك هونًا ما؛ عسى أن يكون بغيضك يومًا ما، وأبْغِض بغيضك هونًا ما؛ عسى أن يكون حبيبك يومًا ما))؛ [رواه الترمذي]، وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا يكن حبُّك كلفًا، ولا بغضك تلفًا"؛ [رواه البخاري في الأدب المفرد].



وهكذا ديننا الإسلام دين الوسطية والاعتدال، وعلمنا اتخاذ الوسطية في كل شيء، حتى في زيارة الصديق؛ لأن التوسط زيادة للحب، والتقليل مدعاة للهجران، والكثرة سبب للمَلال والكَلال؛ حيث قال النبي لأبي هريرة رضي الله عنه: ((يا أبا هريرة، زُرْ غِبًّا تَزْدَدْ حُبًّا))؛ [رواه البيهقي في شعب الإيمان].



وحرِيٌّ بالصديق أن يكون كريمًا وفيًّا، لا لئيمًا غادرًا حتى تدوم صداقته، وتستمر مودته، إن كان الإنسان في حالة الرخاء أو في البلاء، والصديق الحقيقي هو صديق وقت الشدة، لا كما يُشاهَد في كثير من الناس، إذا اجتمع الغِنى والجاه للمرء، اجتمعت الإخوان والخِلَّان عنده، فإذا زال عنه الجاه، وتخلى عنه الغِنى، تفرقوا عنه، وخلَّوا سبيله، كأن شيئًا لم يكن.



وما أجمل قول القائل:

المرء في زمن الإقبال كالشجرة
والناس من حولها ما دامت الثمرة
حتى إذا رأى عنها حملها انصرفوا
وخلَّفوها تقاسي الحر والغبرة
ومن ناحية أخرى ألَّا يتبدل الإنسان، ولا يتحول، ولا يتنكر لصديقه إذا فُتحت الدنيا أبوابه عليه، وألَّا يمُنَّ على صديقه بما أسبغ عليه من نعمة أو خير، فكذلك يقبل العتاب من صديقه عندما اقترف ما يقتضي العتاب، هذا من شيم الأصدقاء الأخيار؛ كما قال القائل: "الصديق يعاتب ولا يعاقب"، وبهذا تبقى المودة بين الأحباب؛ كما في قول الشاعر:

إذا ذهب العتاب فليس ودٌّ
ويبقى الود ما بقِيَ العتابُ



وألَّا يكون أنانيًّا ذاتيًّا، بل ينبغي أن يتحلى بصفات المؤمنين الصالحين، ويتأسى بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه))؛ [رواه البخاري]، ومن حق الأصدقاء أيضًا أن تُغفَرَ زلَّتُهم، وتُستر هفوتهم، وألَّا تُفشى أسرارهم لأي كان.



وقد ذكر الإمام الغزالي رحمه الله "أنه يشترط فيمن صحبته أن يكون عاقلًا، حسن الخلق، غير فاسق، ولا مبتدع، ولا حريص على الدنيا، أما العقل فهو الأصل، هو رأس المال الرابح دائمًا، ولا خير في صحبة الأحمق، وإلى الوحشة والقطيعة ترجع عاقبتها وإن طالت".



قال سيدنا علي رضي الله عنه:

فلا تصحب أخا الجهل
وإياك وإياهُ
فكم من جاهل أردى
حليمًا حينا آخاهُ
يُقاس المرء بالمرء
إذا المرء ماشاهُ
وللشيء من الشيء
مقاييس وأشباهُ
وللقلب على القلب
دليل حين يلقاهُ
لذلك لا بد أن يكون الصديق ملتزمًا بالدين، والعقيدة الصحيحة، والخُلُق القويم، ومبتغيًا لمرضاة الله؛ إذ إن الإنسان المجرد من تلك الصفات فهو غير مأمون، ولا موثق بصداقته، بل قد تكون وبالًا عليه يوم القيامة.



قال علي الطنطاوي: "الأصحاب خمسة؛ فصاحب كالهواء لا يُستغنى عنه، وصديق كالغذاء لا عيش إلا به، ولكن ربما ساء طعمه أو صعب هضمه، وصاحب كالدواء مرٌّ كريه، ولكن لا بد منه أحيانًا، فصاحب كالصهباء - من أسماء الخمر - تلِذُّ شاربها، ولكنها تؤذي بصحته وشرفه، وصاحب كالبلاء.



أما الذي هو كالهواء؛ فهو الذي يفيدك في دينك، وينفعك في دنياك، وتلذذك عشرته، وتمتعك صحبته، وأما الذي هو كالغذاء؛ فهو الذي يفيدك في الدنيا والدين، لكنه يزعجك أحيانًا بغلظته، وثقل دمه، وجفاء طبعه، وأما الذي هو كالدواء؛ فهو الذي تضطرك الحاجة إليه، وينالك النفع منه، ولا يرضيك دينه، ولا تسليك عشرته، وأما الذي هو كالصهباء؛ فهو الذي يبلِّغك لذتك، ويُنيلك رغبتك، ولكن يفسد خُلُقك، ويهلك آخرتك، وأما الذي هو كالبلاء؛ فهو الذي لا ينفعك في دنيا ولا دين، ولا يمتعك بعشرة ولا حديث، ولكن لا بد لك من صحبته.



وعليك أن تجعل الدين مقياسًا، ورضا الله ميزانًا، فمن كان يفيدك في دينك، فاستمسك به، إلا أن يكون ممن لا تقدر على عشرته"؛ [صور وخواطر].



ملخص القول: إن الصداقة في حد ذاتها لم تكن سيئة، بل المدار على استخدامها، وتوجيهها، إن كانت في الله فبشارة وسلام من عند الله في الدنيا والآخرة، وإلا فحسرة وندامة، فينبغي علينا أن نلتزم تعاليم الإسلام ومناهجه في كل شيء، مبتغين لمرضاة الله.



اللهم إنا نسألك حبك، وحب من يحبك، وحب كل عمل يقربنا إلى حبك.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
قديم 01-01-2024   #2



 
 عضويتي » 201
 اشراقتي ♡ » Sep 2017
 كُـنتَ هُـنا » 01-29-2025 (07:10 PM)
آبدآعاتي » 192,139
 تقييمآتي » 190370
 حاليآ في » لبنان
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Lebanon
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » 43سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » نسائم الحب has a reputation beyond reputeنسائم الحب has a reputation beyond reputeنسائم الحب has a reputation beyond reputeنسائم الحب has a reputation beyond reputeنسائم الحب has a reputation beyond reputeنسائم الحب has a reputation beyond reputeنسائم الحب has a reputation beyond reputeنسائم الحب has a reputation beyond reputeنسائم الحب has a reputation beyond reputeنسائم الحب has a reputation beyond reputeنسائم الحب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |إنعتاق محابر لا يٌقدر.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |عَقد مِن فرَح .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |حُضوَر كَ الذْهبَ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سَمآء الحَرفْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقيَة ك الثَلجِ .  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 5

 

نسائم الحب غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا
دمت بحفظ الرحمن


 توقيع : نسائم الحب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-01-2024   #3



 
 عضويتي » 677
 اشراقتي ♡ » Jun 2018
 كُـنتَ هُـنا » 02-07-2024 (05:19 PM)
آبدآعاتي » 355,315
 تقييمآتي » 998218
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 27سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond reputeالياقوتة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

الياقوتة غير متواجد حالياً

افتراضي



جزآك الله خير
وبآرك الله فيك على الطَرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك
تحياتي وتقديري


 توقيع : الياقوتة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-01-2024   #4



 
 عضويتي » 33
 اشراقتي ♡ » Jun 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 12 ساعات (10:21 PM)
آبدآعاتي » 874,538
 تقييمآتي » 389735
 حاليآ في » العراق / الانبار / القائم / العبيدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  1,349
شكرت » 94
 التقييم » мя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ينَابيِع العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 27

 

мя Зάмояч غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك


 توقيع : мя Зάмояч

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-01-2024   #5



 
 عضويتي » 1449
 اشراقتي ♡ » Feb 2020
 كُـنتَ هُـنا » منذ 14 ساعات (09:06 PM)
آبدآعاتي » 197,086
 تقييمآتي » 119204
 حاليآ في » عاصمة روحي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  864
شكرت » 306
 التقييم » عاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |حضوره كإنسامَ صُبح  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مَجهُود وآفَر.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سَراجُ الإبَداعِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |بردن يمصع القلب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |بَريق الألمَاس.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فخَامة حُضورَ .  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 15

 

عاشق الغيم غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الأجر يارب
أحترآمي لــ/سموك


 توقيع : عاشق الغيم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-01-2024   #6



 
 عضويتي » 2105
 اشراقتي ♡ » Aug 2022
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 دقيقة (11:12 AM)
آبدآعاتي » 3,092,939
 تقييمآتي » 1423461
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 54سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  1,024
شكرت » 861
 التقييم » البرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond reputeالبرنس مديح آل قطب has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام المليونية الثالثة البرنس مديح  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نبَراسُ العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 39

 

البرنس مديح آل قطب متواجد حالياً

افتراضي





















جزاكم الله خير الجزاء ..وبارك فيكم
طرح للموضوع عشرة على عشرة
ننتظر كل جديد لكم على الدوام
اسعد الله قلوبكم وبلغكم ما تتمنو وزيادة
دمتم بود ورقي وسعادة .. وراحة البال
لكم تقديري واحترامي
وباقات جلاديالياس
يسلموااااااااااااااااااااااااااا

القيصرالعاشق
البـــــ مديح آل قطب ـــــــرنس




 توقيع : البرنس مديح آل قطب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الصداقة, الإسلام, في

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحرب في الإسلام لحماية النفوس وفي غير الإسلام لقطع الرؤوس: غزوة تبوك نموذجا Şøķåŕą ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 30 05-05-2025 06:35 PM
الصداقة عبد الحليم ✦ هدِير الوَرق العَام ✦ 32 11-28-2024 02:18 PM
قصة الصداقة نور القمر ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 26 05-14-2024 02:43 PM
مهري الصغير | الصداقة سحر - الجزء الثاني | الصداقة سحر نور القمر 🎶 الآنمِـي والرسُوم المُتحركـة 🎶 15 03-05-2023 06:16 PM
الصداقة معزوفة الرحيل ✦ هدِير الوَرق العَام ✦ 23 06-20-2022 11:29 AM


الساعة الآن 11:14 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع