الاعمال وخواتيم
إنَّما الأعمالُ بالخواتيم، والخواتیمُ میراثُ السَّوابق، لرُبما كانَ أدبك سببًا في رحمتكَ وعتقك!
ومنَ الأدب:
الثباتُ والانتظارُ حتىٰ النِّهاية!
دائمًا نبدأ صلاتنا بالتكبيرِ مُقبلينَ علىٰ اللّٰه ونختمها بالتحياتِ للّٰه والصلوات والطيبات!
*فلا تتعجل!
*لاتترك مكانكَ حتىٰ النِّهاية
*لتظلَّ قائمًا داعيًا، راجيًا، مُحسنًا، وجِلًا، تائبًا حتیٰ النِّهاية فتلكَ علامةُ الصادقينَ المُحبين، فلرُبما يجبرُ أدبُ النِّهاياتِ تقصيرَ البدايات!
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|