أَعيَتكَ مَأَثَرَتُ القَينَينِ يا لُكَعاً
أَعيَتكَ مَأَثَرَتُ القَينَينِ يا لُكَعاً
خُوَيلِدٌ وَاِبنَتُ القَينَينِ يا صَبُّ
ما زِدتَ في سَفَهٍ أَو صَوتِ جَعجَعَةٍ
وَاللهِ إِلَّا لِكَي يَزدادَكَ الكَربُ
خِفِّ الكَلامَ فَما رَأسي يُطاوِعُني
إِلَّا أَتَيتُكَ ما هابَت لَهُ العُربُ
وَخالِدٌ قاتَلَ اللهُ الَّذي ذُكِرَ
فَما لَهُ مِن نُعوتٍ قالَها السَّبُّ
ما أَنت بِالخالِ أَو بِالأَبِّ بَل أَمَةٌ
تُذَمُّ أَو تَسمَعُ الأَطيابَ وَالحَلبُ
|