(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-19-2023
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 28 دقيقة (02:39 PM)
آبدآعاتي » 12,567,800
 تقييمآتي » 2511502
 حاليآ في » ☆❤️. أعيش على. حب الله ♡☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,958
شكرت » 1,836
مَزآجِي  »  1
 
Q81 السيرة النبوية: السيدة خديجة رضي الله عنها



السيدة خديجة رضي الله عنها


إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.



﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102].



﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1].



﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71].



أما بعد:

فإن أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.



أيها المسلمون، من الناس من لا يحب الأضواء، ولا يغريه الظهورُ الإعلامي، ولا يسعى إليه، ولا يهتم لشأنه، فهم يعشقون التأسيسَ والبناء، ووضعَ الأحجارِ الأولى، يهتمون للبدايات، ولا يهتمون للنهايات، فالنهايات يشهدها من عمل من أجلها، ومن لم يعمل، أما البدايات، فلا يقف فيها إلا الصابرون الصادقون المتوكلون، لا تُغريهم الاحتفالات، ولا السيرُ تحتَ أقواسِ النصرِ على خيولهم، ولا تقليدُ الأوسمةِ على صدورهم.



ومن هؤلاء سعد بن معاذ رضي الله عنه الذي قاتل مع النبي صلى الله عليه وسلم، ووقف إلى جانبه، حتى إذا أصابته جراحة شديدة في معركة الخندق، قال بعد رجوع الأحزاب وانتصار المسلمين: "اللهم إن كنت قد وضعت الحربَ بيننا وبين قريش، فافجرها يعني جرحه واجعل موتي فيها"، كان غير مهتم لرؤية النصر العظيم، ولا أن يقلدَ إكليلَ الفتحِ الكبير، كان يريدُ قتالَ قريشٍ وجهادها، وإضعافَ قوتها، فهي العدو الأكبر للمسلمين يومئذ، ونهايةُ قوتها يعني زوال القوة الكبرى في طريق الإسلام، وهذا ما كان يريده، ويسعى إليه، فما بعد قريش يبقى أهونَ وأقل.



ومن هؤلاء الذين يعشقون البدايات ولا تعنيهم النهايات، وهو هنا بيت القصيد، امرأة وليس رجلًا.



إنها السيدة خديجة بنت خويلد أم المؤمنين، وأول أزواج نبي رب العالمين، وأم أولاد النبي صلى الله عليه وسلم المطهرين القاسم، وعبدالله، وزينب، ورقية، وفاطمة، وأم كلثوم، المرأةُ التي عرفت محمدًا قبل النبوة وبعدها.



المرأةُ التي شهِدت بواكير الوحي وبواكير النبوة، عيناها أول عينين أبصرتا نور النبوة في محيا محمد صلى الله عليه وسلم، وقلبها أولُ قلبٍ آمنَ به، ولسانها أول لسان نطق بالكلمة التي يُحب بشهادةِ التوحيد، رأت قلقه وخوفه، وخشيته مما كلف به، سمعته يقول: "دثِّروني دثِّروني"، وسمعته يقول: " زمِّلوني زمِّلوني"، هي أول من آمن وآزر، ونصر وصدق، آمنت أول ساعة، وحتى اليوم الأخير..



خديجة بنت خويلد المرأة التي كانَ ينالُها ما ينالُ النبي صلى الله عليه وسلم من الأذى، إن وضع في طريقه شوكٌ فقد وضعَ الشوكُ في طريقها، وإن وضع أمام بيته أذى، فقد وضع الأذى أمام بيتها، فطريقهما واحدٌ وبيتهما واحد.



لا ينالُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم أذًى إلا نالها بطريقةٍ أو بأخرى.



هذه المرأة رغم كل المضايقات التي كانت تنال النبي صلى الله عليه وسلم، لم يصدر منها جهالةٌ على أحدٍ، أو انتقامٌ من أحدٍ، أو أنها أساءت إلى من آذاها، أو آذى زوجها، وغير ذلك كانت كأي أم تفرحُ لتزويج بناتها، وزفافهنَّ إلى أزواجهنَّ، وهي تعد ابنتيها رقية وأم كلثوم إلى زوجيهما، إذ بها تُصدمُ بطلاقهنَّ وفراقهنَّ، لا لشيء إلا لأنهنَّ بناتُ محمد صلى الله عليه وسلم.



وكلُّ أمرِ الله خير، وكلُّ بلاءٍ يقعُ على النبي صلى الله عليه وسلم كان يقعُ عليها بعضٌ منه، فقد ابتلي صلى الله عليه وسلم بوفاة أبنائه واحدًا بعد آخر، وخديجة نالها ذلك، فقد مات القاسم، ثم مات عبدالله وهي صابرةٌ محتسبة.



دخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم بعد موتِ القاسم، وقد مات وعمره سنة، فوجدها تبكي، فقالت: يا رسول الله درَّت لبينةُ القاسم، فلو كان عاش حتى يستكمل رضاعه لَهُوِّنَ عليَّ، فقال لها: "إن له مرضعًا في الجنة تستكمل رضاعته وإن شئت أسمعتُكِ صوته في الجنة"، فقالت: بل أُصدِّق الله ورسوله".



ولو بحثنا في كل كتب السيرة، ما وجدنا غيرَ أخبارٍ قليلة شحيحةٍ عنها، وهي على نُدرتها إلا أنها تبيِّن لنا أي امرأةٍ عظيمةٍ كانت هي رضي الله عنها.



ففي سنن النسائي عن أنس رضي الله عنه قال جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله يقرئ خديجة السلام، فأخبرها النبي صلى الله عليه وسلم فقال: وعلى جبريل السلام وعليك يا رسول الله السلام، وإن ربنا هو السلام"، وإن ربنا هو السلام، هذا جوابٌ بديعٌ لا ينطقُ به إلا ذو عقلٍ وافر، ولعلها أول من أجاب بهذا الجواب، ولعلها أيضًا أول من تعرض لهذا الموقف، وآخر من تعرض له أيضًا، وإن ربنا هو السلام.



امرأة تعيش في أنوار النبوة، ينزلُ الوحي في بيتها صباحَ مساء، كيف لا تجيب بهذا لجواب الرائع المدهش.

إنها رضي الله عنها يصدق فيها قول أبي العتاهية:

ولم تك تصلح إلا له
ولم يك يصلح إلا لها
ولو رامها أحدٌ غيره
لزلزلت الأرض زلزالها


وظلت حياتُها في صبرٍ وتحمُّل، حتى جاءتها الساعةُ الأخيرة، فغادرت الدنيا، ولم تكحل عينيها برؤية دين الله منتصرًا، ولا بنبي الله ظاهرًا على أعدائه، وقد كانَ لها فضلُ وضعِ اللبنة الأولى، والمشاركة الأولى، والوقوف إلى جانب النبي صلى الله عليه وسلم في أشد الساعات، وأصعبِ الأوقات، كان موتُها شديدًا على النبي صلى الله عليه وسلم، فحزنَ عليها، وحزنَ عليها المسلمون، ويسمى العامُ الذي ماتت فيه "عام الحزن"، وإنها لتستحق أكثرَ من ذلك، فهي المؤمنة الأولى، والزوجة الأولى، وأم المؤمنين الأولى، ومنها كانت ذرية محمد صلى الله عليه وسلم.



واسَت النبي صلى الله عليه وسلم بنفسها ومالها، وكانت نِعمَ الرفيق، ونِعمَ الصاحب، فاللهم ارحَمها واغفر لها، وأكرمها بأعظم الثواب عن مناصرتها وتصديقها لرسولك صلى الله عليه وسلم.



أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم وللمسلمين من كل ذنبٍ وإثم وخطيئة، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.



الخطبة الثانية

الحمد لله فاطر السماوات والأرض، والصلاة والسلام على محمد بن عبدالله، وعلى آله وصحبه ومن والاه..



كان النبي صلى الله عليه وسلم يجلس مع أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، فسمِعَ صوتَ امرأةٍ تستأذنُ بالدخول عليه، فقال صلى الله عليه وسلم: "اللهم هالة"، يعني هالة بنت خويلد أخت خديجة رضي الله عنها..



كان يحب استئذانها لأنه يذكِّره بخديجة، وبدخول خديجة، وصحبة خديجة رضي الله عنها..



في يومٍ آخر جاءت إليه امرأةٌ عجوزٌ تسلم عليه - عليه الصلاة والسلام - فأجلسها إلى جواره وهشَّ لها وبشَّ، وصار يسألها عن حالها، وحال أهلها وأبنائها: "كيف أنتم، وكيف أنتم بعدنا"، حتى خرَجت من عنده، فسألته أم المؤمنين عائشة عن سرِّ هذه الحفاوة بهذه المرأة العجوز، فقال صلى الله عليه وسلم: "إنها كانت تأتينا زمن خديجة، وإن حسنَ العهدِ من الإيمان"، زمنِ خديجة، ويُسمي الأزمانَ باسمها.



ومما كان يفعله عليه الصلاة والسلام أنه يذبح الشاة، فيفرقها على صواحب خديجة رضي الله عنها...



وسألته عائشة يومًا عن هذا الذكر الدائم لخديجة بعد كل هذه السنوات، وكأنها لا تزال تعيش معه، فيجيب عليه الصلاة والسلام: "إني قد رُزِقت حبَّها"، يصرحُ بحبه لها عليه السلام، فهل صرح رجل بحبه لزوجته كما قال يفعل عليه الصلاة والسلام ولا يخجل من ذلك.



ولم يقف حبه صلى الله عليه وسلم عن مجرد الذكر لها، بل تعداه إلى الإحسان إلى صاحباتها، وتعهدهنَّ بالهدية والعطية، بين حين وآخر، فهل يفعل الناس اليوم مثل هذا؟



إن المؤمن الذي يخشى الله تعالى، يعرف أن للمرأة حقًّا عليه، كما أن له حقًّا عليها، وأنه يقف عند هذا الحق، ويقدِّره لها، فهي مَن تقوم بيته، وبطعامه وشرابه، ولباسه وضيوفه، وتربية أبنائه، وغيرها مما لا يستطيعُ الرجلُ القيامَ به.



إن في تعامله عليه الصلاة والسلام مع أم المؤمنين في حياتها، وبعد موتها، نموذجٌ لمن أراد الاقتداءَ، ولمن أرادَ الوفاء، ولمن أراد العدلَ مع أهل بيته، " ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ﴾ [الأحزاب: 21].



اللهم اشف مريضنا واقضِ ديننا، وأدِم علينا نعمة الصحة، والأمان والعافية، وارزقنا رزقًا حسنًا، وبارك لنا في أبنائنا، واستر نساءنا، اللهم أصلح أحوالنا، وأحوال المسلمين، وأصلح إمامنا وأئمة المسلمين، اللهم ارفع الظلم عن المظلومين، ورد الحق لأصحابه، وانتقِم بقوتك وجبروتك، من الظالمين والمعتدين، اللهم آتِ نفوسنا تقواها، وزكِّها أنت خير من زكَّاها، أنت وليُّها ومولاها.



اللهم تقبَّل منا إنك أنت السميع العليم، وتُبْ علينا إنك أنت التواب الرحيم.

سبحان ربك ربِّ العزة عما يصفون، وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله رب العالمين.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 05-19-2023   #2



 
 عضويتي » 33
 اشراقتي ♡ » Jun 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 9 ساعات (05:59 AM)
آبدآعاتي » 876,938
 تقييمآتي » 393175
 حاليآ في » العراق / الانبار / القائم / العبيدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  1,690
شكرت » 127
 التقييم » мя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ينَابيِع العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 27

 

мя Зάмояч غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك


 توقيع : мя Зάмояч

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-19-2023   #3



 
 عضويتي » 860
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 11-19-2023 (02:55 PM)
آبدآعاتي » 118,310
 تقييمآتي » 91916
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » لَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond reputeلَـحًـــنِ ♫ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

لَـحًـــنِ ♫ غير متواجد حالياً

افتراضي



(’)
.
دَام عَطَائِكْ.. يَآطُهرْ..
وَلَا حَرَّمْنَا أَنْتَقَائِكْ الْمُمَيِّز وَالْمُخْتَلِف دَائِمَا
حَفِظَك الْلَّه مِن كُل مَكْرُوْه ..
*
تَحِيّه مُعَطَّرَه بِالْمِسْك..,
لَـحًــنِ ,



 توقيع : لَـحًـــنِ ♫

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-19-2023   #4



 
 عضويتي » 73
 اشراقتي ♡ » Jul 2017
 كُـنتَ هُـنا » 07-31-2024 (10:27 PM)
آبدآعاتي » 573,413
 تقييمآتي » 505960
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 18سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows vista
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

شيخة الزين غير متواجد حالياً

افتراضي



الله يعطيك العافيه على الطرح القيم
سلمت يمينك بارك الله فيك


 توقيع : شيخة الزين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-20-2023   #5



 
 عضويتي » 1192
 اشراقتي ♡ » Jun 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 6 ساعات (09:01 AM)
آبدآعاتي » 2,512,558
 تقييمآتي » 1301585
 حاليآ في » رواية عشق
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » اسعد نفسك بنفسك ولا تنتظر السعاده من احد
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  473
شكرت » 309
 التقييم » لَازَوَرْدِيٌّ has a reputation beyond reputeلَازَوَرْدِيٌّ has a reputation beyond reputeلَازَوَرْدِيٌّ has a reputation beyond reputeلَازَوَرْدِيٌّ has a reputation beyond reputeلَازَوَرْدِيٌّ has a reputation beyond reputeلَازَوَرْدِيٌّ has a reputation beyond reputeلَازَوَرْدِيٌّ has a reputation beyond reputeلَازَوَرْدِيٌّ has a reputation beyond reputeلَازَوَرْدِيٌّ has a reputation beyond reputeلَازَوَرْدِيٌّ has a reputation beyond reputeلَازَوَرْدِيٌّ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مجلس صبايا عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | حُسنها فاق الموسيقى  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنَيقةْ ك سَلالْة ورَد.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |بردن يمصع القلب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 28

 

لَازَوَرْدِيٌّ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
وجعله في ميزان حسناتكـ
لاعدمنا جديدك


 توقيع : لَازَوَرْدِيٌّ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-20-2023   #6



 
 عضويتي » 1052
 اشراقتي ♡ » Jan 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 ساعات (12:54 PM)
آبدآعاتي » 5,435,224
 تقييمآتي » 2436022
 حاليآ في » في قلب المطيري ❤
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » مزاجيه
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 50سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  1,170
شكرت » 699
 التقييم » نبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond reputeنبضها مطيري has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows vista
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |  فعاليه روايه بعيون اعضائها  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مجلس صبايا عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مركز لثالث فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ملكَةَ كل النساء  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 46

 

نبضها مطيري غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير


 توقيع : نبضها مطيري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, الصحية, السيرة, النبوية:, جديدة, رضي, عنها

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
السيدة خديجة بنت خويلد رضى الله عنها إيلين ۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ 22 منذ 2 يوم 06:55 PM
تضحيات خير نساء الأرض "السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها" Şøķåŕą ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 30 05-03-2025 04:31 PM
السيرة النبوية الحلقة 4 ( زواج النبي بالسيدة خديجة ) شيخة رواية ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 30 08-07-2024 08:20 PM
السيرة النبوية الحلقة 6 ( الدعوة الى الله والجهر بها ) hd إِيزآبَيل♡ ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 22 09-29-2023 12:58 PM
حال النبي ﷺ بعد وفاة خديجة وزواج السيدة سودة - بدر المشاري - السيرة النبوية دره العشق ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 13 09-11-2022 09:35 AM


الساعة الآن 03:08 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع