بحسب منظمة الصحة العالمية فإن واحدا في المئة من سكان ساحل العاج يمكن أن يعانوا من أعراض اضطراب التوحد لا سيما في المناطق الريفية، ومع ذلك يظل التوحد موضوعا محظورا في البلاد، فالشخص الذي يعاني من هذا الاضطراب يعتبر عارا على الأسرة، لذا يفضل الأهالي إبقائه في المنزل. كما تسعى السلطات في البلاد لإطلاق مشروع واسع للكشف عن التوحد ولكن حتى الآن لا يوجد سوى مركز رعاية واحد وأقل من عشرة أطباء. تقرير: صوفي لاموت وآنج نوميو أعدته إلى العربية علا وهبي.