وَلَوۡ كُنتُمۡ فِی بُرُوجࣲ مُّشَیَّدَةࣲ﴾؛
وَلَوۡ كُنتُمۡ فِی بُرُوجࣲ مُّشَیَّدَةࣲ﴾؛ ليقطع عنهم كل أمل في النجاة والبقاء، ثم انظر إلى رصانة اللفظ وقوة ألفاظه المناسبة لمقامه، مالا تجد شيئا من ذلك في قول الشاعر من الوداعة والاستيداع للحفظ،
وجعل من نفسه هو الحريص على حمايته وهذا أضعف من حرصهم على أنفسهم في البحث عن نجاة كما في القرآن، وذكر اهتداء المنايا إليه
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|