(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-09-2022
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ دقيقة واحدة (09:20 AM)
آبدآعاتي » 12,449,166
 تقييمآتي » 2509093
 حاليآ في » ☆ط¨ط¹ط§ظ„ظ… ط§ظ„طط¨ ظٹط§ طط¨ ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,735
شكرت » 1,702
مَزآجِي  »  1
 
Q70 التوبة من المعاصي (2)



التوبة من المعاصي (2)


قال ابنُ القَيّم رحمهُ الله: والنُّصْحُ في التوبِة يَتَضَمَّنُ ثَلاثَةَ أَشْيَاء:

الأَولُ: تَعْمِيمُ جَمِيْعَ الذُنُوبِ واستغْراقُهَا بها بِحَيْثُ لا تَدَعُ ذَنْبًا إِلا تَنَاوَلَتْهُ.



وَالثاني: إجماعُ العَزْم والصِّدْقِ بَكُلِّيَتِهِ عَلَيْهَا بحَيْثُ لا يَبْقَى تَرَدُدٌ ولا تَلَوُّمٌ ولا انْتظِارٌ بَلْ يُجْمِعُ كلَّ إِرَادَتِهِ وَعَزِيْمَتِهِ مُبَادِرًا بِهَا.



الثالثُ: تَخْلِيصُهَا مِن الشَّوَائِبِ والعِلَلِ القَادِحَةِ في إخْلاصِهَا وَوُقُوعِهَا لِمَحْضِ الخَوْفِ مِن خَشْيَةِ اللهِ، والرَّغْبَةِ فِيمَا لَديْهِ، والرَّهْبَةِ مِمَّا عِندَهُ لا كَمَنْ يَتُوبُ لِحِفْظِ جَاهِهِ وحرْمَتِهِ وَمَنْصِبهِ ورياسَتِهِ، أو لِحفْظِ حَالِهِ أو لِحِفْظِ قُوَّتِهِ وَمَالِهِ أو اسْتِدْعَاء حَمْدِ النَّاسِ أو لِهَربٍ مِن ذَمِّهمْ أَوْ لِئَلا يَتَسَلَّطْ عَلَيْهِ السُفَهَاءُ أو لِقَضَاءِ نَهْمَتِهِ مِن الدنيا أو لإِفلاسِهِ وَعَجْزِهِ وَنَحْوَ ذَلِكَ مِن العِلَلِ التي تَقدَح في صِحَّتِهَا وَخُلُوصِهَا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ. أ. هـ.



وأخْبَرَ أَنَّهُ غَفَّارٌ لِذُنُوبِ التَّائِبينَ، فقال عَزَّ شأَنُه: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ﴾ [آل عمران: 135، 136].


وقال تعالى: ﴿ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [النور: 31]، وأخبرَ سبحانَه أنه يُحِبُ التوابين، قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ ﴾.



وقال النَبي - صلى الله عليه وسلم -: «يا أيُها النَّاسُ تُوبُوا إلى اللهِ واستَغْفِرُوهُ فإني أَتُوبُ في اليوم مائةَ مَرة»؛ رَوَاهُ مُسْلِمٌ.



وقال -صلى الله عليه وسلم-: «والله إني لأستغفرُ اللهِ وأَتُوبُ إليهِ في اليومِ أكثرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّة»؛ رواه البخاري.


شعرًا:

لَيْسَ الظَرِيفُ بِكَامِلٍ في ظَرْفِهِ
حَتَّى يَكُونَ عَن الحَرَام عَفِيفًا
فإذا تَوَرَّعَ عَنْ مَحَارِمِ رَبِهِ
فَهُنَاكَ يُدْعَى في الأنامِ ظَرِيفًا

وقال -صلى الله عليه وسلم-: «اللهُ أَشَدُ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ حِينَ يَتُوبُ إِليهِ مِنْ أَحدِكُم كانَ على رَاحِلتِه بأرض فلاةٍ فانفَلَتَتْ منه وَعَليهَا طَعامُه وَشَرَابُه فأَيس منها، فأتَى شَجرةً فاضْطَجَعَ في ظِلِّهَا وَقَدْ أَيسَ مِن رَاحلَتِهِ فَبَيْنَمَا هُو كَذَلِكَ؛ إِذْ هُوَ بِهَا قائِمةً عندهُ فأَخَذَ بِخِطامِهَا، ثُمَّ قَال مِن شِدَّةِ الفَرَحِ: اللَّهُمَّ أنْتَ عَبْدِي وأنا رَبُكَ، أخْطَأَ مِنْ شِدَّةِ الفَرَحِ»؛ الحديث رَوَاهُ مُسْلِمٌ.



وقال -صلى الله عليه وسلم-: «إِنَّ اللهَ تَعَالى يَبْسُطُ يَدَهِ بالليلِ لِيَتُوبَ مُسيءُ النهارِ ويَبْسُطُ يَدَهَ بالنهار ليَتُوبَ مُسِيءُ الليلُ حتَّى تَطْلُعَ الشمسُ مِن مَغُرِبِهَا»؛ رَوَاهُ مُسْلِمٌ.



والأحاديثُ في هذا كَثِيرةٌ، والإجماعُ مُنْعَقِدٌ عَلى وُجُوبِ التَّوبَةِ لأَمْرِ اللهِ ورسولِهِ بها، ولأن الذنوبَ مُهْلِكاتٌ مُبْعداتٌ عن اللهِ، فَيَجِبُ الهَرَبُ مِنْها على الفَورِ، ولْيَحْذَرْ الإِنسانُ كُلَّ الحذرِ مِن الذنوبِ الكبَائِر والصَّغائِر، وُوُجُوبُ التوبةِ مِن الكبائر أَهَمُّ وآكدُ، والإصْرارُ على الصغيرةِ أيضًا كبيرةٌ، فلا صَغِيرةَ مع الإِصْرارِ ولا كَبيرةَ مَعَ التوبةِ والاسْتِغْفارِ.



وَتَواتُرُ الصَّغَائِرِ عظيمُ التأْثيرِ في تسْويدِ القلب، وهوَ كَتَواتُر قَطَراتِ الماءِ على الحَجَر، فإِنه يُحْدِثُ فيهِ حُفْرَةً لا مَحَالةَ مَعَ لِينَ الماءِ وَصَلابةِ الحجرِ، فَعَلَى العاقِل أن يَسْتَرصِدَ قَلبَهُ باسْتِمْرَارٍ ويُراقِبَ حركاتِهِ وَيُسجِّلَ تَصَّرُفَاتِهِ، ولا يَتَسَاهلَ ولا يقولَ، إنها مِن التوافِهِ الصِغارِ وَصَدَقَ رسولُ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- حيثُ يقولُ: «إِياكُمْ وَمُحَقّراتِ الذُنُوب فإِنهنَّ يجْتمعْنَ عَلَى الرَّجُل يُهْلكنَهْ».



فوائد:

انبَسَطَ آدَمُ في أكْلَةٍ وَاحِدَةٍ لَمْ يُؤْذَنْ لَهُ فيهَا، فَكَانَتْ سَبَبَ نُزُولِهِ مِنَ الجَنِّة وَنوح كَلِمَة وَاحِدَةٌ عَلَى غَيْرَ وجْههَا، نُوْدِي: ﴿ فَلَا تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ ﴾ [هود: 46]، وخليل الرَّحمنُ لَم يَكُن منه إلا هَفْوةٌ وَاحِدَةٌ، فكَم تضرع واسْتَغْفَر، ثم يُونُسَ غَضْبَةٌ واحِدة فَسُجِنَ في بَطْن الحُوتْ؛ ا. هـ.



شِعْرًا:

ولا تَحِتقر كيدَ الضعِيف فربما
تِموت الأفاعي من سُمُوم العَقَارِبِ
وقد هدَّ قَدْمًا عَرشَ بِالْقِيس هُدهُدٌ
وَخرب حَفر الفأر سَدَّ مآربِ

آخر:

لا تَحْقِرَنَّ عَدُوًا لأنَ جَانِبُهُ
وَلَوْ يَكُونُ قَلِيلَ الْبَطْشِ والْجَلَدِ
فَلِذُبَابَةِ في الْجُرْحِ الْمَدِيدِ يَدٌ
تَنَالَ مَا قَصَّرَتْ عنه يَدُ الأسَدِ


آخر:

ولا تَحْقِرَنَّ عَدوًا رَمَا
ك وإنْ كان في سَاعِدَيْهِ قِصَرْ
فَإنَّ السُّيُوفَ تَحُزُّ الرِّقَا
بَ وَتَعْجَزُ عَمَّا تَنَالُ الإِبَرْ

آخر:

لا تَهَاوَنْ بِصَغِيرٍ من عَدَا
فَقَدِيمًا كَسَرَ الرُّمْحَ الْقَلَمُ

آخر:

لا تَحْقِرَنَّ صَغِيرًا في مُخَاصَمَةٍ
إِنَّ الْبَعُوضَةَ تُدْمِي مُقْلَةَ الأَسَدِ

وكما أنَّ خيرَ الأعْمالِ الصالحةِ أدْوَمُها وإنْ قَلَّ، وأيضًا الكبائرُ قَلَّما تَقَعُ مِن غِير سَوابِقَ وَمُقَدِّماتٍ من الصَغَائِر، فَمَثَلًا الزنا - والعِياذُ باللهِ - قَلّمَا يَقَعُ فَجَأَةً بل تَتَقَدَّمُ عليهِ مُرَاوَدَةٌ أو قُبْلَةٌ أو لمسٍ.



شعرًا:

أَأَحُورُ عَنْ قَصْدِي وَقَد بَرَحَ الخَفا
وَوَقَفْتُ مِنْ عُمْرِي القَصِيرِ عَلى شَفا
وَأَرَى شُؤونَ العَينِ تُمسِكُ ماءَهَا
وَلَقَبلَ ما حَكَتِ السَحابَ الوُكَّفا
وَأَخالُ ذاكَ لِعِبرَةٍ عَرَضَت لَها
مِن قَسوَةٍ في القَلبِ أَشبَهتِ الصَفا
وَلَقَلَّ لي طولُ البُكاءِ لِهَفوَتي
فَلَرُبَّما شَفَعَ البُكاءُ لِمَن هَفا
إِنَّ المَعاصِيَ لا تُقيمُ بِمَنزِلٍ
إِلا لِتَجعَلَ مِنهُ قاعًا صَفصَفا
وَلَو أَنَّني داوَيتُ مَعطَبَ دائِها
بِمَراهِمِ التَقوى لَوافَقتِ الشِفا
وَلَعِفتُ مَورِدَها المَشوبَ بِرَنقِها
وَغَسَلتُ رَينَ القَلبِ في عَينِ الصَفا
وَهَزَمتُ جَحفَلَ غَيِّها بِإِنابَةٍ
وَسَلَلتُ مِن نَدَمٍ عَلَيها مُرهَفا
وَهَجَرتُ دُنيا لَم تَزَل غَرّارَةً
بِمُؤَمِّليها المُمحِضينَ لَها الوَفا
سَحَقَتهُمُ وَدِيارَهُم سَحقَ الرَحا
فَعَلَيهُمُ وَعَلى دِيارِهُم العَفا
وَلَقَد يُخافُ عَلَيهِمُ مِن رَبِّهِم
يَومَ الجَزاءِ النارَ إِلا إِن عَفا
إِنَّ الجَوادَ إِذا تَطَلَّبَ غايَةً
بَلَغَ المَدى مِنها وَبَذَّ المُقرِفا
شَتّانَ بَينَ مُشَمِّرٍ لِمَعادِهِ
أَبَدًا وَآخَرَ لا يَزالُ مُسَوِّفا
إِنّي دَعَوتُكَ مُلحِفًا لِتُجيرَني
مِمّا أَخافُ فَلا تَرُدَّ المُلحِفا


قال بَعضُ العُلمَاء: مِن عَجيب ما نقَدْتُ مِن أَحْوالِ الناس كَثْرةَ ما ناحُوا على خرَابِ الدِّيارِ ومَوتِ الأقارِب والأسلافِ، والتَّحَسُّرِ على الأرْزَاقِ بذمِ الزمانِ وأهلهِ وذِكرِ نكدِ العَيْشِ فيه.



وقَدْ رَأوَا مِن انهدامِ الإِسلامِ وَشعَثِ الأَديانِ، وموت السُّننِ وظهورِ البدع وارتكاب المعاصِي، وتقضي العُمَر في الفارغِ الذي لا يُجْدِي والقبيحِ الذي يوبق ويُؤذِي.



فلا أجدُ منهم مَن ناح على دِينِه، ولا بَكى عَلى فارِطِ عُمِرهِ ولا آسَى على فائتِ دَهِره.


وما أرَى لذَلك سَبَبًا إلا قِلةَ مُبَالاتِهم في الأديان وعظمَ الدنيا في عُيونهم ضِدَّ ما كان عليه السلفُ الصالحُ يَرْضَون بالبلاغِ وَيَنُوحُونَ على الدين؛ ا. هـ.

وكُلُ كَسْرٍ فإِنْ اللهِ يَجْبُرُهُ
وما لِكَسْرِ قَنَاةِ الدِّينِ جُبْرَانُ

آخر:

تُفَكّرُ في نُقْصَان مَالِك دَائِمًا
وتَغْفل عن نُقْصَانِ دِينَكَ والعُمْرِ
وَيَثْنِيكَ خَوْفُ الفَقْرِ عن كُلِّ طاعةٍ
وخِيفَةُ حَالٍ الفَقْرِ شَرٌ مِن الفَقْرِ

اللَّهُمَّ وَفِّقْنَا تَوفيقًا يَقِينًا عَنْ مَعَاصِيكِ، وَأَرَشِدْنَا إلى السَّعْيِ فِيمَا يُرْضِيكَ، وأَجِرْنَا يَا مَوْلانَا مِنْ خِزْيكَ وَعَذَابِكَ، وَهَبْ لَنَا مَا وَهَبْتَهُ لأَوْلِيَائِكَ، اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلَك التَّوبَةَ وَدَوامَها، وَنَعُوذُ بِكَ مِن المَعْصِيَةِ وأَسْبَابها، اللَّهُمَّ أفِضِ علينا مِن بَحْرِ كَرَمِكَ وَعَوْنِك حَتَى نَخْرُجَ مِنَ الدُّنْيَا على السّلامَةِ مِن وَبَالِها وَارْأُفْ بِنَا رَأْفَةَ الحَبِيبِ بِحَبِيبِهِ عِنْدَ الشّدَائِدِ وَنُزُولِها، وارْحَمْنا مِن هُمُومِ الدّنْيَا وَغُمومِها بالرَّوْحِ والرّيْحانِ إِلى الجنةِ وَنَعِيمِها، وَمَتَّعْنا بالنَّظَرِ إِلى وَجْهكَ الكريم في جَنَّاتِ النَّعيمْ مَعَ الذين أَنْعَمْتَ عليهم من النبيينَ والصّدّيقينَ والشَّهداءِ والصّالِحين، واغْفِرْ لَنَا ولوالِدَيْنَا وَلِجَمِيعَ المُسْلِمينَ، الأَحياءِ منهم والميتينَ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَم الرَّاحِمِينَ، وَصَلّى اللهُ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وصحبِهِ أَجْمَعِينَ.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
(2), من, المعاصي, التوبة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المعاصى سبب المصائب بنوته كيوت ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 24 09-19-2024 08:45 PM
التوبة من المعاصي (1) Şøķåŕą ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 44 05-31-2024 07:01 PM
ما النصيحة لمن يريد التوبة من المعاصي؟ - سمَـا. ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 33 05-27-2024 10:49 PM
طرق ترك المعاصي بنت الشام ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 22 03-20-2023 12:56 PM


الساعة الآن 09:21 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع