‏لم تتركي في القلبِ ‏متسعًا لحزني

‏لم تتركي في القلبِ
‏متسعًا لحزني
‏أو لحزنكِ
‏أو لحزنٍ عابرٍ بيني وبينكِ ..
‏كلما عصَفَ البكاءُ الموسميُّ
‏بشمعةٍ في دارنا
‏آنستُ نارًا في ضلوعِكْ ..
‏ونجوتُ
‏حين مسحتِ طوفانينِ
‏من أعتى دُموعِكْ ..
‏وعرفتُ أنَّ الدارَ دومًا
‏سوف تُولَدُ مِنْ يديكِ
ما زلتُ أركضُ في مدى عينيكِ
‏تعصمني صلاتُكِ من رصاصاتِ السماءِ
‏تحفُّني نجواكِ في السفر الضجيجِ
‏تظلِّلينَ فَمِي بغيمةِ سُكَّرٍ
‏وتزيِّنين الدربَ بالضحكاتِ
‏حتى أستريحَ إلى ليالي العيدِ
‏أنسى كلَّ شيءٍ قبل وجهِكِ
‏لا أرى في نجمة الذكرى سواك.

انتقاء رائع
بوركت الاكف للجلب
عميق ودي

-










يعطيك العافية عَ الآنتقاء الرائِع
دامت صفحاتك بهذا الرُقي وَ الجمَال
لقلبك تلال السَعادة.

طرح راقي وعطاء مميز
سلمت الايادي ..ودمت بود

سلمت أناملك على طرحك القيم
وسلم ذوقكـ على حسن الانتـــــــقاااء
بـ إنتظآر جديدك وعذب أطرٌوحآتك
تحيتي وتقديري

نص انيق ويليق بذوقك .
لذا شكراً بعمق الجمال , وهيبـة ذووقك
سلم لنا هذا المكنون المُمّيز
اسعدك الله , و لك الشكر أبدًا وَ مددًا ..
كل الــود و التقدير لسموك