(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-15-2022
Şøķåŕą غير متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 3 ساعات (01:38 AM)
آبدآعاتي » 12,397,136
 تقييمآتي » 2508356
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,669
شكرت » 1,655
مَزآجِي  »  1
 
Q70 إثبات صفة الرضا لله تبارك وتعالى



إثبات صفة الرِّضا لله تبارك وتعالى


الحمدُ للهِ أنشأ الكون من عدم، وعلى العرش استوى، أرسل الرسل وأنزل الكتب تبيانًا لطريق النجاة والهدى، أحمده جل شأنه وأشكره على نِعَمٍ لا حصر لها ولا منتهى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له يُرتجى، ولا نِدَّ له يُبتغى، وأشهد أن نبيَّنا وحبيبنا محمدًا عبدُ الله ورسولُه الحبيب المصطفى والنبي المجتبى، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومن سار على النهج واقتفى، أما بعد:



فاتقوا الله عباد الله، واستمسكوا بدينه، واعلموا أنَّ شرفَ كل علم بمتعلِّقه؛ لذلك فعلم الأسماء والصفات لله تعالى هو أشرف العلوم؛ لتعلُّقه بأسماء الله تعالى وصفاته المقدَّسة، والقرآن العظيم من كلام الله تعالى، وأعظم الهُدى هو هُدى الله عبدَه إليه، فيعلم العبدُ أسماءَ ربِّه وصفاته وأفعاله، وحقوقَه التي هي الدين الذي خلقه لإقامته ووعده معونته إن صدق معه، وعليه فالضلال في هذا الباب خذلان عظيم وخيبة كبيرة؛ لأنه لم يهتدِ لأعظم أمر؛ وهو أسماء الله تعالى وصفاته وأفعاله وحقوقه.



عباد الرحمن، إنَّ القرآن العظيم والسنة المطهرة مليئان بذكر تفاصيل هذا الباب الشريف، فالأسماء والصفات والأفعال متعلقة بحُسن التصوُّر، وسلامة الاعتقاد من العبد لربِّه تعالى ابتداء، أما الحقوق فمتعلِّقها مع صحَّة الاعتقاد حُسن التعبُّد لله جل جلاله.



ولما كان حُسْن المعتقد وسلامته هو أصل الأصول، فقد دارَتْ في ميدانه رحى الحرب بين أولياء الرحمن وجند الشيطان، فأخذ العدو الرجيم يفتل قلائد كيده حول أعناق قلوب أهل الإيمان، ويعقد عُقد شبهه وأباطيله في صدورهم، وينفث فيها بكل شبهة وشهوة وجهل وخرافة وقرمطة وسفسطة؛ فراجت أباطيلُه على فِئامٍ من المسلمين كُثُر؛ إذ فتحوا عقولهم للشبهات، ولم يستضيئوا بنور الوحي المنزل، ولم يكتفوا بما فيه من علم وعصمة وغناء للقلب والعقل والروح، فإن عرضَتْ لهم شبهة عرضوها على أصولٍ خائبة ليست من الوحي المعصوم في شيء، فانهارت بهم أصولهم لقعر الضلالة وحَوبة الغواية! ﴿ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﴾ [فصلت: 53].



أما أهل العلم والإيمان والفِطَر السليمة فقد كفروا بالطاغوت، وآمنوا بالله، واستمسكوا بالعروة الوثقى لا انفصام لها، فحفظَهُم ربُّهم لمَّا حفظوا أسباب هدايتهم له، وآثروا صفاء وحيه على ضلالات آراء البشر، فآمنوا بالكتاب كله، ولم يضربوا بعضه ببعض، وردُّوا متشابهه لمحكمه، واعتصموا بهدايته عن أوهام العقول وأخطاء العلوم وزلَّات الأفهام، قال سبحانه: ﴿ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ * رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ ﴾ [آل عمران: 7، 8].



وعليه؛ فزمانُ التكليفِ حالكُ الظُّلمةِ، خَطِرُ المسارب، مفتوح على كلِّ سابلةٍ لا تبلغ غايتَها بصائرُ المُكلَّفين، بيد أنَّ الربَّ كريمٌ في عظمته، رحيمٌ في تكليفه، حكيمٌ في تشريعه.



أهبط الإنسان للميدان الذي منه تعرج ساميةً مضيئةً أعمالُ أوليائه منهم، وتتحطَّم في ساحها أكثرُ أحلام بني آدم، ﴿ وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ ﴾ [يوسف: 103]؛ إذ خذلتهم أمانيهم، وكَذَبهم من ظنُّوه حليفَ صدقٍ وناصرَ هدى!



إنَّ زماننا ينوءُ بأمواجِ فتنِ شبهاتٍ وشهواتٍ أعْشَتْ بصائرَ من كانوا حكماء، وفلَّت عزائم من كانوا أقوياء، قد احتار فيها الحلماء، وقَلَقَ من أجلها العلماء، عمَّ شرُّها وطار شررُها بيد أنها لم تكن ببدعٍ من خلائق الأمم واحتدام مدافعة الفريقين، ﴿ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ ﴾ [الشورى: 7].



عباد الرحمن، مرَّ زمانٌ قد حسحست نار الجهل واصطلمت حنادسُ الظُلَمِ بقاع الأرض؛ فلم تَذَرْ لراجِ الهُدى دربًا للسلامة إلا أوحادًا أوحادًا على بقايا آثار أنبياء ضاعت في بِيد السنين رسالاتُهم حتى أَذِن الحكيم الرحيم بالفجر الصادق والشعاع المضيء أركانَ المعمورة وسقائفَ المرفوعة؛ فبعث عبده ورسوله محمدًا صلى الله عليه وسلم للمرسلين خاتمًا، وللعالمين سراجًا منيرًا، فكان من أراد قبسًا من هُدى في طريق سيره لتحقيق عِلَّة الخليقة رَشف بروحه وقلبه وعلمه من معين وحي التنزيل كتابًا وسنة، فانبلجت لِعَينِ بصيرته يقينات العلم، فرسخ فيه وانتفع.



وشاء العليمُ الحكيمُ إقامةَ ناموسه الأعظم على سُنَّة المدافَعة بين الحق الهادي والباطل الهاذي، وجعل الأيام دولًا بين عدوِّه ووليِّه، وَعَدَ مُطيعَه بالرِّضا والجنان، وأوعد عاصيه بغضبه والنيران، وجعل من دلائل حسن عبادته تعظيم شرعه وإجلال وحيه، ومن براهين ذلك: الثقة الكاملة بالوحي، فهو دينٌ كامل لا نقص فيه، وعلمٌ مُترعٌ صحيحٌ لا جهل معه، ويقينٌ راسخٌ ثبوتًا ودلالة لا ظنٌّ متزعزعٌ، وحقيقةٌ صريحةٌ لا مجازٌ وتعطيلٌ، وإشباعٌ تامٌّ منسجم متكاملٍ لرغائب الروح وحاجات النفس وغرائز الجسد وجَوْعَة العقل، لا تناقض فيه البتة، ولا يحتاج أهلُه لمائدةٍ سواه، ﴿ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ﴾ [النساء: 82]، ﴿ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا ﴾ [مريم: 64]، وكتب ربنا جل وعلا أنَّ قواعد دينه ومباني شريعته محفوظة محروسة بمن اصطفى تعالى من صالحي عباده وصادقي أوليائه، ﴿ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ﴾ [الأحزاب: 62].



ومن رحمته تعالى بعباده أن كتب ألا يجمع الأمة على ضلالة أبدًا، فسارت الأمة على ذلك المنهاج القويم، وهي موعودة بالوصول عبر لُجج البحر لبرِّ الأمان، وفي الآخرة دار السلام، مهما تساقط من سفينة فلاحها من شاء الله تبارك وتعالى.



والأصل النافع والخط الدافع هو منهج أهل السنة الصافي الأصيل، دون الدعي الدخيل، مهما تزيَّف بشمع علم أو تلفَّع بحجاب حكمة، سواء كان من الأقدمين أو المحدثين.



ومذهب أهل السنة والجماعة - وهم الصحابة ومن تبعهم بإحسان- في باب الأسماء والصفات: هو إثبات ما أثبته الله تعالى لنفسه، أو أثبته له رسوله صلى الله عليه وسلم، ونفي ما نفاه الله تعالى عن نفسه، أو نفاه عنه رسوله صلى الله عليه وسلم، بلا تمثيل ولا تكييف ولا تعطيل ولا تحريف.



فلا يمثلون الله بغيره ولا يمثلون غيره به، ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [الشورى: 11] ولا يكيفون صفاته؛ أي: إنهم ينفون العلم بالكيفيَّة، أما أصل معنى الصفة فمعلوم، وهو المعنى الأوَّلي المتبادر للذهن حيالها؛ كالوجه، واليد، والرحمة، والغضب، والاستواء، والنزول، ونحو ذلك، ولكنَّ كيفيَّتَها مجهولة، كما قال إمام دار الهجرة مالك بن أنس رحمه الله لما سُئل عن الاستواء: "الاستواء معلوم، والكيف مجهول، والإيمان به واجب، والسؤال عنه بدعه"[1]؛ أي: السؤال عن الكيف وليس المعنى.



فما أثبته الله في كتابه وسنة رسوله أثبتناه، وما نفاه نفيناه، وعلى هذا فمن صفاته تبارك وتعالى التي نطق بها كتابه وسنَّةُ رسوله صلى الله عليه وسلم صفةُ الرضا، فهي صفة ثابتة لله تعالى، قال تعالى: ﴿ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ﴾ [المائدة: 119]، وقال الله سبحانه: ﴿ لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ ﴾ [الفتح: 18]، وعن أبي سعيد الخُدْري رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إنَّ اللهَ عز وجل يقول لأهل الجنة: يا أهلَ الجنةِ، فيقولون: لبَّيْك ربَّنا وسعديك، والخيرُ في يديك، فيقول: هل رضيتم؟ فيقولون: وما لنا لا نرضى يا ربنا وقد أعطيْتَنا ما لم تُعْطِ أحدًا من خَلْقِكَ، فيقول: ألا أعطيكم أفضلَ من ذلك؟ فيقولون: وأيُّ شيءٍ أفضلُ من ذلك؟ فيقول: أُحِلُّ عليكم رِضْواني فلا أسخطُ عليكم بعده أبدًا))[2]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((إِنَّ اللَّهَ لَيَرْضَى عن العَبْدِ يأْكُل الأَكْلَةَ فيحمَده عليها، ويشرب الشَّربةَ فيحمَده عليها))[3].



وقال صلى الله عليه وسلم: ((فمَنْ رَضِي فلَه الرِّضا))[4]؛ أي: من الله تعالى، والرضا قد وصف الله تعالى به نفسَه في مواضع من كتابه؛ كقول الله تعالى: ﴿ جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ﴾ [البينة: 8]، ومذهب السلف وأتباعهم من أهل السنة إثبات الصفات التي وصف الله بها نفسه، ووصفه بها رسوله صلى الله عليه وسلم، على ما يليق بجلاله وعظمته، إثباتًا بلا تمثيلٍ، وتنزيهًا بلا تعطيل، فإذا رضي اللهُ تعالى عنه حصل له كلُّ خيرٍ، وسَلِم من كُلِّ شرٍّ.



بارك الله لي ولكم.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
قديم 07-15-2022   #2



 
 عضويتي » 33
 اشراقتي ♡ » Jun 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 6 ساعات (10:21 PM)
آبدآعاتي » 874,538
 تقييمآتي » 389735
 حاليآ في » العراق / الانبار / القائم / العبيدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  1,349
شكرت » 94
 التقييم » мя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ينَابيِع العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 27

 

мя Зάмояч غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك


 توقيع : мя Зάмояч

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-16-2022   #3



 
 عضويتي » 1207
 اشراقتي ♡ » Jun 2019
 كُـنتَ هُـنا » 11-23-2024 (09:24 AM)
آبدآعاتي » 13,576
 تقييمآتي » 13957
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » حكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

حكاية ناي غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء ..
ونفع بك على الطرح القيم
وجعله في ميزان حسناتك


 توقيع : حكاية ناي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-16-2022   #4



 
 عضويتي » 819
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 07-12-2023 (06:03 PM)
آبدآعاتي » 107,602
 تقييمآتي » 305
 حاليآ في » العراق ..بغداد
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التقني♡
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » ♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

♡ Šąɱąя ♡ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيراا


 توقيع : ♡ Šąɱąя ♡

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : ♡ Šąɱąя ♡



رد مع اقتباس
قديم 07-16-2022   #5



 
 عضويتي » 1921
 اشراقتي ♡ » Aug 2021
 كُـنتَ هُـنا » 10-24-2022 (09:00 PM)
آبدآعاتي » 468,850
 تقييمآتي » 520389
 حاليآ في » - بِين أغآني عبدآلمجيد.
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » - غيمةُ فرح حلّت عَلى أيّامِي.
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » جَوآهر has a reputation beyond reputeجَوآهر has a reputation beyond reputeجَوآهر has a reputation beyond reputeجَوآهر has a reputation beyond reputeجَوآهر has a reputation beyond reputeجَوآهر has a reputation beyond reputeجَوآهر has a reputation beyond reputeجَوآهر has a reputation beyond reputeجَوآهر has a reputation beyond reputeجَوآهر has a reputation beyond reputeجَوآهر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

جَوآهر غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك الف عافيه على الطرح الجميل
سلمت .


 توقيع : جَوآهر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : جَوآهر



رد مع اقتباس
قديم 07-16-2022   #6



 
 عضويتي » 333
 اشراقتي ♡ » Dec 2017
 كُـنتَ هُـنا » 05-08-2023 (12:42 PM)
آبدآعاتي » 993,869
 تقييمآتي » 87304
 حاليآ في » قـلب اخي💔
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Canada
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ولنا بين الغيوم امنيات معلقة 🤍☁
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » غـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

غـُـلايےّ غير متواجد حالياً

افتراضي



طرحَ عَذب ..!!
أختيآر أنيق وحضور صآخب
سلة من الوردَ وآنحناءة شكر لسموك


 توقيع : غـُـلايےّ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : غـُـلايےّ



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لله, الرضا, تبارك, صفة, إثبات, وتعالى

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هل صح أن الله تبارك وتعالى يقرأ القرآن على أهل الجنة؟. مي محمد ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 26 09-27-2024 12:08 PM
تعظيم محبة الله تبارك وتعالى| الشيخ : سعد بن عتيق العتيق نور القمر ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 16 05-03-2024 12:40 AM
تفسير قوله تبارك وتعالى : (قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء .. ) ♡ Šąɱąя ♡ ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 25 04-11-2023 11:27 AM
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( فإنهم عدو لي إلا رب العالمين) ♡ Šąɱąя ♡ ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 27 03-21-2023 02:16 PM
ابو بكر و ورعه وخوفه الشديد من ربه تبارك وتعالى شيخة رواية ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 21 05-19-2022 09:34 AM


الساعة الآن 05:02 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع