(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-14-2022
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ دقيقة واحدة (02:41 PM)
آبدآعاتي » 12,347,639
 تقييمآتي » 2506832
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,523
شكرت » 1,563
مَزآجِي  »  1
 
Q70 المرتكزات الأساسية لنجاح الداعية



المرتكزات الأساسية لنجاح الداعية


الحمدُ للهِ وكفى، والصلاةُ والسلام على النبي المصطفى، وآله وصحبهِ ومن اقتفى..



أما بعد: فمن أرادَ أن يتبينَ أهمية الدعوةِ إلى الله تعالى، ويعرفَ فضلها، فليتأمَّل قوله تعالى: ﴿ وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [فُصِّلَت:33].. ليتضحَ له أنه لا أحدَ أحسنَ من الداعي إلى الله تعالى قولًا، ولا أزكى منه عملًا، ولا أنبلَ غايةً ولا أشرفَ مقصِدًا.. كيف لا، وقد أخذَ بأعظم أسبابِ الفلاحِ والخيريةِ في الدنيا والآخرة: كما قال الله تعالى: ﴿ وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران:104].. وتجنَّبَ أعظمَ أسبابِ الهلاكِ والخسارةِ، كما قال الله تعالى: ﴿ وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴾ [العصر:1 - 3].. وغنِمَ من الأجور والحسناتِ ما لا يوصفُ عِظمًا وكثْرة، ففي البخاري ومسلم أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قال لِعَلِيٍّ: «وَاللهِ لَأَنْ يُهْدَيَ بِكَ رَجُلٌ وَاحِدٌ خَيْرٌ لَكَ مِنْ حُمْرِ النَّعَمِ».



ثم هي أجورٌ جاريةٌ مُستمرةٌ، لا تنقطعُ ولا تتوقف، ففي صحيح مُسلم أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى، كَانَ لَهُ مِنَ الْأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ، لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا»؛ لكأنهُ بذلك يعيشُ أعمارًا مديدةً، أو لكأنهُ يعملُ في الوقت الواحد أعمالًا عديدةً.. وإذا تأمَّلت بقية الآيةِ الكريمة: ﴿ وَعَمِلَ صَالِحًا ﴾، رأيتَ فيها إشارةً لطيفةً إلى أنَّ الداعيةَ الموفق هو من يكونُ لِسانُ حالهِ أبلغُ من لسانِ مقاله، ومن يكونُ قدوةً حسنةً للمدعوين، يدعوهم ويعلِّمُهم بعمله قبل قوله.. كما أنَّ في ختام الآيةِ الكريمة: ﴿ وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾، فيها إشارةٌ أخرى إلى أنَّ الداعيةَ ينبغي أنَّ يتحلَّى بأعظم ما يُحببُ الناسَ فيهِ وفي دعوته، وهو أن يتواضعَ لهم، وأن يعتبرَ نفسهُ واحدًا منهم، تأمَّل: ﴿ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ... ﴾ [آل عمران: 159].



وما لم يكن الداعيةُ مُستشعرًا لعِظم مسؤوليته، مُتحمِّلًا لثِقل أمانته، شديدَ القناعةِ بأهمية دورهِ ورسالته، يملكُ رغبةً صادقةً في خِدمة دينهِ، وتبليغِ دعوته، حريصًا على هدايةِ النَّاسِ ونفعِهم، مُوطِنًا نفسهُ على الصبر وتحمُّلِ الأذى، ومواصلةِ البذل والعطاء.. حكيمًا بصيرًا، يضعُ الأمور في نصابها، ويختار لكل حالٍ ما يناسبها.. رحيمًا حليمًا، هينًا لينًا، يبشرُ ولا يُنفر، وييسرُ ولا يُعسر.. ثمَّ هو كذلك مُتقِنًا لمهارات الإلقاء والخطابة، ماهِرًا في أساليب التحضيرِ والكتابة، يتفاعلُ مع كلِّ موضوعٍ من مواضيعه، ويستوعِبهُ بكُلَّ دقائقهِ وفُروعهِ، وينغمِسُ فيهِ بعقله وقلبهِ وكُلِّيتِه، ويُعطيهِ كلَّ ما يلزمُ من جُهده ووقتهِ وطاقتهِ.. وإلَّا فلا يمكنُ لهُ أن ينجحَ بالشكل المأمول..



ومن تأمَّلَ حال النبيِّ الكريمِ صلى الله عليه وسلم في الدعوة، وجدَ أنه النَّموذجَ الأمثلَ في كل ذلك، فقد كان عليه الصلاة والسلامُ عالمًا بكُلِّ ما يدعو إليه: ﴿ قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي ﴾ [يوسف: 108].



وكان صلى الله عليه وسلم على قناعةٍ تامَّةٍ بأهمية ما يدعو إليه، وضرورةِ تبليغهِ للناس البلاغَ المبين: ﴿ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ ﴾ [الأنعام: 19]، ﴿ يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ﴾ [المائدة: 67].



وكان صلى الله عليه وسلم شديدَ الحرصِ على هداية الناس: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128].



وكان صلى الله عليه وسلم مُنهمِكًا في الدعوة بكُلِّيته، باذلًا فيها كل ما في وسعه وطاقته: تأمَّل: ﴿ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ ﴾ [فاطر: 8]، ﴿ فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَى آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا ﴾ [الكهف: 6].



وكان صلى الله عليه وسلم حكيمًا في دعوته، يضعُ الأمورَ في نصابها، ويختارُ لكل حالٍ الأوفقَ والأنسبَ لها؛ قال تعالى: ﴿ ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ ﴾ [الإسراء: 39]، وقال تعالى: ﴿ ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ [النحل: 125].



وكان صلى الله عليه وسلم بليغًا في إيصال دعوته، فصيحًا حسنَ البيان، كما قال تعالى: ﴿ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا ﴾ [النساء: 63]، وقال تعالى: ﴿ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [النور: 54]؛ أي البلاغ الواضح، القوي المؤثر، الذي يصلُ إلى العقول فيقنعها، وإلى القلوب فيلينها، وفي البخاري ومسلم، قال صلى الله عليه وسلم عن نفسه: "بُعثتُ بجوامع الكلم".



وكان صلى الله عليه وسلم رحيمًا في دعوته، هينًا لينًا، رفيقًا شفيقًا، يُبشرُ ولا يُنفر، يُيسرُ ولا يُعسر.. كما قال عنه ربهُ تبارك وتعالى: ﴿ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ﴾ [آل عمران: 159]، وقال عليه الصلاة والسلام: "بَشِّرُوا وَلَا تُنَفِّرُوا وَيَسِّرُوا وَلَا تُعَسِّرُوا".



وكان صلى الله عليه وسلم حليمًا صبورًا، متأنيًا لا يستعجل، قال تعالى: ﴿ فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ أُولُو الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ وَلَا تَسْتَعْجِلْ لَهُمْ ﴾ [الأحقاف: 35] وقال جلَّ وعلا: ﴿ فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلًا ﴾ [المعارج: 5] وقال عزَّ وجلَّ: ﴿ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 24].



ومن ثمَّ فلا عجبَ أن يكونَ لدعوة المصطفى صلى الله عليه وسلم كلُّ ذلك التأثيرُ العجيبُ في القلوبِ والعقولِ معًا..



وإنَّ مما يلفتُ الانتباه (ويثيرُ العجب)، أنَّ كُلَّ من يُعاني أمرًا ما معاناةٍ شديدة، (كمن يكون لديه مُشكِلةٌ يعاني منها كثيرًا)، فإنك تراهُ يعبِّرُ عن معاناته بطريقةٍ قويةٍ مؤثرة، ويصفُ حالهُ بانفعالٍ وحرارة، وبذلك يستحوذُ على اهتمام السامِعِ ويلفت انتباهِه، ويجعلهُ يتفاعلُ معهُ، ويشعرُ بمعاناته.



رغم أنك إذا تأمَّلتَ كلامَهُ، وجدتهُ كلامًا عاديًا لا مِيزةَ فيه.. لكنهُ أمتلكَ ذلك التأثيرَ القويَّ لأنه يحمِلُ همًّا مُقلِقًا، ويُعاني ألمًا مؤرِّقا، ولأنه مُستوعِبٌ لجميع تفاصيلَ وجزئياتِ المشكلة، مما يجعلُ كلامهُ يخرجُ حارًا قويًا، واضحًا جليًّا، ومن ثمَّ يقعُ موقِعهُ، ويؤثرُ تأثيرًا قويًا في كلِّ من يسمعُه..



وهكذا سيكونُ حالُ الداعيةِ المسدَّدِ، متى ما توفرت فيه المرتكزاتُ الأساسيةُ لنجاح الداعية:

وأولها: أن يكونَ صاحبَ رسالةٍ وهمٍّ، وشُعورٍ قويٍّ بالمسؤولية..



وثانيًا: أن يكونَ راغبًا في خِدمة دينهِ، وتبليغِ دعوته، سخيًّا بكُلِّ ما في وسعهِ من جُهدٍ وعِلمٍ ووقت، حريصًا على هداية الناسِ ونفعِهم، وإيصالِ النُّصحِ والخيرِ لهم.



وثالثًا: أن يكونَ شديدَ الاقتناعِ بأهميةِ ما يدعو إليه، مؤمنًا بضرورته، مُدركًا لعظم حاجةِ الناسِ لتعلُّمِه ومعرفتِه.



ورابعًا: أن يكونَ عالمًا بكل ما يدعو إليه، مُلمًّا بكُلِّ جُزئياتهِ وفُروعهِ ودقائقه.



وخامسًا: أن يكونَ فصيحًا طلق اللسان، بليغًا حسنَ البيان، مُتقنًا لمهارات الالقاءِ والخطابة، ماهرًا في أساليب التحضيرِ والكتابة.



وسادسًا: أن يكونَ رحيمًا حكيمًا، يضعُ الأمور في نصابها، ويختارُ لكل حالٍ الأوفقَ والأنسبَ لها، وأن يكونَ شفيقًا رفيقًا، هينًا لينًا، يُيسرُ ولا يعسر، ويبشرُ ولا ينفر.



وسابعًا: أن يكونَ موطِنًا نفسَه على الصبر وتحمُلِ الأذى في سبيل ذلك.



وعندها سيبارك الله فيه وفي دعوته، وسيشعرُ بتوفيق اللهِ ولطفهِ واعانته، فيزدادُ حماسه، وتقوى إرادتهُ، وينجلي الخوفُ والتردُّدُ، ليحل محله الجرأةَ والإصرار.. وإذا بالكلماتِ تخرجُ من القلبِ حارةً مُعبِّرة، قويةً مؤثِّرة، حتى ولو لم تكن مُنمَّقةً مُحبَّرة، لكنها تصِلُ بإذن الله لهدفها بسهولةٍ ظاهِرة.. ذلك أنَّ النَّائحةُ الثَّكلى ليست كالنَّائِحة المستأجَرة، وأنَّ ما يخرجُ من القلب يصلُ إلى القلب، أمَّا ما يخرجُ من اللسان فلا يتجاوزُ الآذان..



ومن ثمَّ فلا يطولُ به الحال والمران، حتى يصلَ إلى مرحلة الجودةِ والإتقان، ثم الإبداع والتميز.. وليس الأمرُ خاصًا بالأفذاذ والعباقرة، أو أصحاب المهاراتِ المبهرة.. فسنةُ الله التي لا تتخلف، أنَّ كلَّ من جدَّ وجد، ومن صبرَ ظفر، ومن واصلَ وصل.. ومصداقُ ذلك في كتاب الله جلَّ وعلا: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [العنكبوت: 69]..



فيا أيها الموفق: اشحذ الهمَّة، وقوي العزيمة، وجهز أدواتك، وحدِّد أهدافك، ونظِّم أوقاتك، وركز تنجز، واستعن بالله ولا تعجز، وسِر على بركة الله وانطلِق، وامضي قدمًا إلى حيثُ تستحِق.. وهيا لتكُون، أفضلَ ما يمكنُك أن تكون.. ﴿ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ ﴾ [النحل: 128].



﴿ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [الصافات: 180- 182].



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
قديم 07-14-2022   #2



 
 عضويتي » 33
 اشراقتي ♡ » Jun 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 13 ساعات (01:23 AM)
آبدآعاتي » 872,328
 تقييمآتي » 388138
 حاليآ في » العراق / الانبار / القائم / العبيدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوج 😉
تم شكري »  1,194
شكرت » 76
 التقييم » мя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond reputeмя Зάмояч has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ينَابيِع العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 27

 

мя Зάмояч غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك


 توقيع : мя Зάмояч

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-14-2022   #3



 
 عضويتي » 2070
 اشراقتي ♡ » May 2022
 كُـنتَ هُـنا » 08-20-2024 (07:39 PM)
آبدآعاتي » 119,653
 تقييمآتي » 67841
 حاليآ في » العراق - بغداد
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن » رايق
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 27سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الحقوقي فيصل has a reputation beyond reputeالحقوقي فيصل has a reputation beyond reputeالحقوقي فيصل has a reputation beyond reputeالحقوقي فيصل has a reputation beyond reputeالحقوقي فيصل has a reputation beyond reputeالحقوقي فيصل has a reputation beyond reputeالحقوقي فيصل has a reputation beyond reputeالحقوقي فيصل has a reputation beyond reputeالحقوقي فيصل has a reputation beyond reputeالحقوقي فيصل has a reputation beyond reputeالحقوقي فيصل has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

الحقوقي فيصل غير متواجد حالياً

افتراضي



كل الشكر وبارك الله فيك
أسطُر مليئة بِ الأحرف الذهبية
سلمت الأيادي ويعطيك ألعافية


 توقيع : الحقوقي فيصل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-14-2022   #4



 
 عضويتي » 1595
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 09-30-2022 (11:27 PM)
آبدآعاتي » 417,366
 تقييمآتي » -145
 حاليآ في » بغداد
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » دمت لي حبا لاينتهي
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 35سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » ♔ قمر بغداد ♔ is on a distinguished road♔ قمر بغداد ♔ is on a distinguished road
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

♔ قمر بغداد ♔ غير متواجد حالياً

افتراضي



تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
دُمتْ ودامَ نبضُ متصفحك
متوهّجاً بِروَعَةْ مَا تِطَرحْ
لروحَكَ جِنآئِن وَرديهّ


 توقيع : ♔ قمر بغداد ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : ♔ قمر بغداد ♔



رد مع اقتباس
قديم 07-15-2022   #5



 
 عضويتي » 333
 اشراقتي ♡ » Dec 2017
 كُـنتَ هُـنا » 05-08-2023 (12:42 PM)
آبدآعاتي » 993,869
 تقييمآتي » 87304
 حاليآ في » قـلب اخي💔
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Canada
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ولنا بين الغيوم امنيات معلقة 🤍☁
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » غـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond reputeغـُـلايےّ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

غـُـلايےّ غير متواجد حالياً

افتراضي



طرحَ عَذب ..!!
أختيآر أنيق وحضور صآخب
سلة من الوردَ وآنحناءة شكر لسموك


 توقيع : غـُـلايےّ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : غـُـلايےّ



رد مع اقتباس
قديم 07-15-2022   #6



 
 عضويتي » 1985
 اشراقتي ♡ » Dec 2021
 كُـنتَ هُـنا » 10-22-2022 (09:27 AM)
آبدآعاتي » 27,794
 تقييمآتي » -412
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » - سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

- سمَـا. غير متواجد حالياً

افتراضي



-


















جزاك الله الفردوس الأعلى
وَ نفع بطرحك الجميع ولا حرمك الأجر
لك من الشكر أجزله.


 توقيع : - سمَـا.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لنجاح, المرتكزات, الأساسية, الداعية

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نصائح فعالة لنجاح رجيم نور القمر 𓇬 الطِّـب والصّحـة 𓇬 14 11-30-2024 05:08 PM
لنجاح مستدام.. شيخة رواية ✯ قِسم المَقالآت المنوعة ✯ 21 06-29-2024 02:57 AM
نصائح مهمة لنجاح الكوكيز خاطري آضمـڪ ✬ المَطبـخ والوصفَات التحضِيرية ✬ 13 04-16-2024 06:32 PM
افكـار ونصائح لنجاح المنتدى.. بنت الشام ✦ هدِير الوَرق العَام ✦ 16 10-24-2022 02:50 PM


الساعة الآن 02:41 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع