(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-04-2022
Şøķåŕą غير متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 6 ساعات (12:09 AM)
آبدآعاتي » 12,378,547
 تقييمآتي » 2507823
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,617
شكرت » 1,611
مَزآجِي  »  1
 
Q70 دروس غزوة أحد



دروس غزوة أحد


الْحَمْدُ لِلَّهِ الكريم المنان، ذي الفضل، والإحسان، الذي هدانا للإيمان، وفضَّل ديننا على سائر الأديان، وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، الَّذِي أَرْسَلَهُ رَبُّهُ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا.



غزوة أحد هي الغزوة الثانية من غزوات نبينا محمد صلى الله عليه وسلم التي تقابل فيها المسلمون مع المشركين، وبها الكثير مِن الدروس المستفادة، فأقول وبالله تعالى التوفيق:

سبب غزوة أحد:

لقد امتحن الله عز وجل في غزوة أُحدٍ عباده المؤمنين واختبرهم، وميَّز فيها بين المؤمنين والمنافقين، وذلك أن قريشًا حين قتل اللهُ تعالى زعمائهم في غزوة بدر، وأصيبوا بمصيبة كبيرة لم تكن لهم في حساب، ورأس فيهم أبو سفيان بن حرب لعدم وجود أكابرهم، شرَع يجمع قريشًا ويؤلِّب على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى المسلمين، فجمع قريبًا من ثلاثة آلاف من قريش والحلفاء والأحابيش، وجاؤوا بنسائهم لئلا يفرُّوا، ثم أقبل بهم نحو المدينة، فنزل قريبًا من جبل أحد، وذلك في شوال مِن السنة الثالثة، واستشار رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه: أيخرج إليهم أم يمكث في المدينة؟ فبادر جماعة من فضلاء الصحابة ممن فاته الخروج يوم بدر إلى الإشارة بالخروج إليهم، وألَحُّوا عليه صلى الله عليه وسلم في ذلك، وأشار عبد الله بن أبي بن سلول بالمقام بالمدينة، وتابعه على ذلك بعض الصحابة، فألح أولئك على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فنهض ودخل بيته ولبس لأمتَه وخرج عليهم، وقد انثنى عزم أولئك، فقالوا: يا رسول الله، إن أحببت أن تمكث في المدينة فافعل، فقال: «ما ينبغي لنبي إذا لبس لأمته (ثياب الحرب) أن يضعها حتى يقاتل»، واستخلف على المدينة عبد الله بن أم مكتوم، وخرج إلى أُحد في ألف من أهل المدينة، فلما كان ببعض الطريق انخزل عبد الله بن أبي بن سلول نحو ثلاثمائة إلى المدينة، واستقل رسول الله صلى الله عليه وسلم بمن بقي معه حتى نزل شعب أحد في عدوة الوادي إلى الجبل، فجعل ظهره إلى أحد، ونهى الناس عن القتال حتى يأمرهم، فلما أصبح تعبأ صلى الله عليه وسلم للقتال في أصحابه، وكان فيهم خمسون فارسًا، واستعمل على الرماة ـ وكانوا خمسين ـ عبد الله بن جبير الأوسي، وأمره وأصحابه ألا يتغيروا من مكانهم، وأن يحفظوا ظهور المسلمين أن يُؤتَوا مِن قِبَلهم، وأعطى اللواء مصعب بن عمير، واستعرض الشباب يومئذ، فأجاز بعضهم وردَّ آخرين، فكان ممن أجاز سمرة بن جندب، ورافع بن خديج، ولهما خمس عشرة سنة، وكان ممن رد يومئذ أسامة بن زيد بن حارثة، وأسيد بن ظهير، والبراء بن عازب، وزيد بن أرقم، وزيد بن ثابت، وعبد الله بن عمر، وغرابة بن أوس، وعمرو بن حزم، ثم أجازهم يوم الخندق.



وتعبأت قريش أيضًا وهم في ثلاثة آلاف، فيهم مائتا فارس، فجعلوا على ميمنتهم خالد بن الوليد، وعلى الميسرة عكرمة بن أبي جهل.



قاتل المسلمين قتالًا شديدًا، وكانت الانتصار أول النهار للمسلمين على الكفار، فانهزموا راجعين حتى وصلوا إلى نسائهم، فلما رأى ذلك أصحاب عبد الله بن جبير قالوا: يا قوم، الغنيمة الغنيمة، فذكَّرهم عبد الله بن جبير تقديم رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه في ذلك، فظنوا أن ليس للمشركين رجعة، وأنهم لا تقوم لهم قائمة بعد ذلك، فذهبوا في طلب الغنيمة، وكر الفرسان من المشركين فوجدوا تلك الفُرجة قد خلت من الرماة، فجاوزوها وتمكنوا، وأقبل آخرهم، فكان ما أراد الله تعالى كونه، فاستشهد من أكرمهم الله بالشهادة من المؤمنين، فقتل جماعة من أفاضل الصحابة، وتولى أكثرهم، وخلص المشركون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فجرح في وجهه الكريم وكسرت رباعيته (أسنانه) اليمنى السفلى بحجر، ورشقه المشركون بالحجارة حتى وقع لشقه، وسقط في حفرة، فأخذ علي بن أبي طالب بيده، واحتضنه طلحة بن عبيد الله، وقُتل مصعب بن عمير رضي الله عنه بين يديه، فدفع صلى الله عليه وسلم اللواء إلى علي بن أبي طالب، ونشبت حلقتان من حِلَق المغفر في وجهه صلى الله عليه وسلم، فانتزعهما أبو عبيدة بن الجراح رضي الله عنه، وعض عليهما حتى سقطت ثنيتاه، فكان الهتم يزيِّنه، وامتص مالك بن سنان والد أبي سعيد الخدري الدم من جرحه صلى الله عليه وسلم، وأدرك المشركون النبي صلى الله عليه وسلم فحال دونه نفر من المسلمين نحوًا من عشرة فقتلوا، ثم قاتلهم طلحة حتى أبعدهم عنه صلى الله عليه وسلم، وترس أبو دجانة سماك بن خرشة عليه صلى الله عليه وسلم بظهره، والنبل يقع فيه، وهو لا يتحرك رضي الله عنه، ورمى سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه يومئذ رميًا مسددًا منكئًا، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ارم فداك أبي وأمي.



وأصيبت يومئذ عين قتادة بن النعمان الظفري، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فردها عليه بيده الكريمة صلى الله عليه وسلم، فكانت أصح عينيه وأحسنهما.



وصرخ الشيطان ـ لعنه الله ـ بأعلى صوته: إن محمدًا قد قتل، ووقع ذلك في قلوب كثير من المسلمين، وتولى أكثرهم، وكان أمر الله.



ومر أنس بن النضر بقوم من المسلمين قد ألقوا بأيديهم، فقال: ما تنتظرون؟ فقالوا: قُتل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما تصنعون في الحياة بعده؟ قوموا فموتوا على ما مات عليه، ثم استقبل الناس، ولقي سعد بن معاذ، فقال: يا سعد، والله إني لأجد ريح الجنة مِن قِبَل أُحد، فقاتل حتى قتل رضي الله عنه، ووجدت به سبعون ضربة، وجرح يومئذ عبد الرحمن بن عوف نحوًا من عشرين جراحةً، بعضها في رجله، فعرج منها حتى مات رضي الله عنه، وأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو المسلمين، فكان أول من عرفه تحت المغفر كعب بن مالك رضي الله عنه، فصاح بأعلى صوته: يا معشر المسلمين، أبشروا، هذا رسول الله صلى الله عليه وسلم! فأشار إليه صلى الله عليه وسلم أن اسكت، واجتمع إليه المسلمون، ونهضوا معه إلى الشعب الذي نزل فيه، فيهم أبو بكر وعمر وعلي والحارث بن الصمة الأنصاري وغيرهم، فلما أسندوا في الجبل، أدركه أبي بن خلف على جواد، يقال له العود، زعم الخبيث أنه يقتل رسول اللهصلى الله عليه وسلم ، فلما اقترب تناول رسول الله صلى الله عليه وسلم الحربة من يد الحارث بن الصمة، فطعنه بها، فجاءت في ترقوته، ويكر عدو الله منهزمًا، فقال له المشركون: والله ما بك من بأس، فقال: والله لو كان ما بي بأهل ذي المجاز لماتوا أجمعون، إنه قال لي: إنه قاتلي، ولم يزل به ذلك حتى مات بسرف مرجعه إلى مكة لعنه الله، وأراد صلى الله عليه وسلم أن يعلو صخرة هناك، فلم يستطع لما بهصلى الله عليه وسلم ، ولأنه ظاهر يومئذ بين درعين، فجلس طلحة تحته حتى صعد، وحانت الصلاة، فصلى جالسًا، ثم مال المشركون إلى رحالهم، ثم استقبلوا طريق مكة منصرفين إليها، وكان هذا كله يوم السبت، واستشهد يومئذ من المسلمين نحو السبعين، منهم حمزة عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأربعة من المهاجرين، والباقون من الأنصار رضي الله عنهم جميعهم، فدفنهم في دمائهم ولم يصل عليهم يومئذ، وفر يومئذ من المسلمين جماعة من الأعيان، منهم عثمان بن عفان رضي الله عنه، وقد نص الله سبحانه على العفو عنهم، فقال عز وجل: (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ (آل عمران:155)، وقُتل يومئذ من المشركين اثنان وعشرون، وقد ذكر سبحانه هذه الوقعة في سورة آل عمران.

(الفصول في سيرة الرسول لابن كثير صـ81:74).



دروس من غزوة أحد:

نستطيع أن نوجز الدروس المستفادة من غزوة أحد في الأمر التالية:

(1) مبدأ الشورى مبدأ مهم في الإسلام:

ويتضح ذلك في استشار النبيِّ صلى الله عليه وسلم أصحابه في قتال المشركين خارج المدينة أو داخلها وأَخْذَه برأي الأغلبية.



(2) ثبات الرسول صلى الله عليه وسلم وشجاعته في ميدان المعركة رغم رجوع عبد الله بن أبي بن سلول (زعيم المنافقين) بثلث الجيش.



(3) حُسْنُ القيادة العسكرية للرسول صلى الله عليه وسلم، ووصيته لأصحابه بعدم مغادرة أماكنهم مهما كانت الأحوال.



(4) الصبر عند الشدائد.

ويظهر ذلك بوضوح في صبر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وعدم جزعه لما أصابه وأصاب أصحابه من آلام وأحزان, ومن فوات النصر الذي قاربه في أول النهار وخسرانه في آخره.



(5) الابتلاء في النفس والمال والأهل سُنَّة الله تعالى في عباده الصالحين.



(6) ضرورة الالتزام بأوامر القائد وطاعته في الحروب.



(7) المعاصي ومخالفة أوامر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم سبب الهزيمة.



(8) وجوب الأخذ بأسباب النصر المادية والمعنوية مع التوكل على الله تعالى والاعتماد عليه. فقد لبس النبيُّ صلى الله عليه وسلم آلة الحرب، وكافح معه الصحابة ودافعوا عنه، رغم أن الله تعالى عصمه من القتل.



(9) حب الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم.

أحاط المشركون برسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه من الصحابة، وكانوا تسعة يدافعون عنه، فقتلَ المشركون سبعة منهم بعد قتال عنيف، ولم يبق معه صلى الله عليه وسلم غير سعد بن أبي وقاص وطلحة بن عُبيد الله.



(10) تسلية المؤمنين وبيان حكمة الله فيما وقع لهم يوم أحد.

قال تعالى: ﴿ إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ * وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ * أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ * وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ ﴾ [آل عمران: 140 - 143].



بيَّن الله سبحانه لهم أن الجروح والقتلى يجب ألا تؤثر في جسدهم واجتهادهم في جهاد العدو؛ وذلك لأنه كما أصابهم ذلك، فقد أصاب عدوَّهم مثلُه من قبلُ، فإذا كانوا مع باطلهم وسوء عاقبتهم لم يفتروا لأجل ذلك في الحرب، فألا يلحقكم الفتور مع حُسن العاقبة والتمسك بالحق أَولى.



(11) التضحية مِن أجل الإسلام.

إن الإسلام لا يتحقق في واقع الحياة، ولا يثبُت على هذه الأرض، ولا تعلو رايته خفاقةً، ولا يتحقق منهجُه بين الناس إلا بجهدٍ من أبناء هذا الدين يسبقه ويرافقه، ويُعقبه توفيق من الله عز وجل.

إن الإسلام لابد له من علم يُنشر، ودعوة تبذل، وأموال تُنفق، وأرواح تُزهق في سبيل الله تعالى.



(12) ضرورة الحذر من اليهود في كل مكان وزمان.

قال الأنصار يوم أحد لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله ألا نستعين بحلفائنا من يهود؟ فقال: لا حاجة لنا فيهم، وفي هذا الموقف الحذر من النبي صلى الله عليه وسلم من اليهود يدلنا على بعد نظَرِه فهو يعلم عداوة اليهود للمسلمين؛ (غزوة أحد ـ أمير محمد المدري صـ24:4).



أَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالى بِأَسْمَائِهِ الْحُسْنَى وَصِفَاتِهِ الْعُلاَ أَنْ يَجْعَلَ هَذَا الْعَمَلَ خَالِصًَا لِوَجْهِهِ الْكَرِيمِ، وأن يجعله ذُخْرًا لي عنده يوم القيامة: ﴿ يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ (الشعراء: 89:88)، كما أسأله سُبْحَانَهُ أن ينفعَ به طلابَ العِلْمِ الكرامِ، وَآخِرُ دَعْوَانَا أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ، وَعَلَى آلِهِ، وَأَصْحَابِهِ، وَالتَّابِعِينَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَوْمِ الدِّينِ.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
قديم 07-04-2022   #2



 
 عضويتي » 1985
 اشراقتي ♡ » Dec 2021
 كُـنتَ هُـنا » 10-22-2022 (09:27 AM)
آبدآعاتي » 27,794
 تقييمآتي » -412
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » - سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts- سمَـا. is infamous around these parts
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

- سمَـا. غير متواجد حالياً

افتراضي



-














أثابك الله الأجر ..
وَ أسعد قلبك في الدنيا وَ الأخرة
دمتِ بحفظ الرحمن.


 توقيع : - سمَـا.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-04-2022   #3



 
 عضويتي » 819
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 07-12-2023 (06:03 PM)
آبدآعاتي » 107,602
 تقييمآتي » 305
 حاليآ في » العراق ..بغداد
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التقني♡
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » ♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all♡ Šąɱąя ♡ is a name known to all
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

♡ Šąɱąя ♡ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء


 توقيع : ♡ Šąɱąя ♡

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : ♡ Šąɱąя ♡



رد مع اقتباس
قديم 07-04-2022   #4



 
 عضويتي » 10
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » 09-02-2022 (01:40 AM)
آبدآعاتي » 143,730
 تقييمآتي » 100548
 حاليآ في » في قلب الغالي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الفني♡
آلعمر  » 32سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » ♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute♥мs.мooη♥ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

♥мs.мooη♥ غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يمينك
ولك احترامي وتقديري


 توقيع : ♥мs.мooη♥

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-04-2022   #5



 
 عضويتي » 952
 اشراقتي ♡ » Nov 2018
 كُـنتَ هُـنا » 12-18-2022 (10:14 PM)
آبدآعاتي » 608,967
 تقييمآتي » 375150
 حاليآ في » القاهره
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 34سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » خالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond reputeخالد الشاعر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
https://www.khlgy.com/do.php?img=119513
 

خالد الشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاكى الله خير الجزاء
جعل يومكِ نوراً وَسروراً
وجبال من الحسنات تعآنقها بحورا
جعلها الله فى ميزان اعمالكِ
دام لنا عطائكِ


 توقيع : خالد الشاعر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-04-2022   #6



 
 عضويتي » 1713
 اشراقتي ♡ » Nov 2020
 كُـنتَ هُـنا » 02-01-2025 (07:00 PM)
آبدآعاتي » 8,251
 تقييمآتي » 2744
 حاليآ في » بلدي ألأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Jordan
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » مرتاحة والحمدالله
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مخطوبة 😘
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » ميرنا has a reputation beyond reputeميرنا has a reputation beyond reputeميرنا has a reputation beyond reputeميرنا has a reputation beyond reputeميرنا has a reputation beyond reputeميرنا has a reputation beyond reputeميرنا has a reputation beyond reputeميرنا has a reputation beyond reputeميرنا has a reputation beyond reputeميرنا has a reputation beyond reputeميرنا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 

ميرنا غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت اناملك ع الطرح

دائما بانتظار جديدك


 توقيع : ميرنا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أحد, دروس, غزوة

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غزوة بني المُصطلق أو غزوة المريسيع Şøķåŕą ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 30 05-02-2025 09:46 PM
غزوة الأعاجيب ( غزوة نجد )أو غزوة ذات الرقاع نبضها مطيري ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 19 08-20-2024 07:41 PM
دروس غزوة خيبر وفتح مكة Şøķåŕą ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 46 05-29-2024 09:42 PM
دروس وعبر من غزوة تبوك نزف القلم ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 15 03-10-2024 03:07 PM


الساعة الآن 06:13 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع