(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩

الملاحظات

۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ غيمَة الرُوح فِي رِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ".

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-27-2022
♡ Šąɱąя ♡ غير متواجد حالياً
Iraq     Female
 
 عضويتي » 819
 اشراقتي ♡ » Sep 2018
 كُـنتَ هُـنا » 07-12-2023 (06:03 PM)
آبدآعاتي » 107,602
 تقييمآتي » 305
 حاليآ في » العراق ..بغداد
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي لماذا لا نتسامح



أما بعدُ:

فأوصيكم أيها الناس ونفسي بتقوى الله عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴾ [الأنفال: 29].



أيها المسلمون، وعطفًا على ما تقدَّم من حديثٍ عن التسامُح، ذلكم الخُلق الكريم والوصف النبيل، فإنَّ لنا أن نسألَ: لماذا لا نقدِر في أحيان كثيرة على التسامُح، ولا تجود به أنفسُنا؟! بل لنا أن نذهبَ أكثر من ذلك، فنبحث عن الأسباب التي تمنعنا من التخلُّق بعددٍ من الأخلاق الإسلاميَّة الكريمة، مع سماعنا النصوصَ التي تحثُّ عليها وترغب فيها؟



وجوابًا على ذلك فإنَّنا نذكِّرُ بشيءٍ مما جاء به طبيبُ القلوب عليه الصلاة والسلام حيث قال فيما أخرجه ابن ماجه: ((الخير عادة والشر لَجَاجة، ومن يُردِ الله به خيرًا، يُفَقِّهه في الدِّين))؛ حسَّنه الألباني، وقال عليه الصلاة والسلام: ((إنَّما العلم بالتعلُّم، والحِلم بالتحلُّم، ومن يتحرَّ الخير يُعْطَه، ومن يتوقَّ الشرَّ يُوقَه))؛ حسَّنه الألباني، وقال صلى الله عليه وسلم: ((ومن يستعْفِفْ يُعِفَّه الله، ومَن يستغنِ يُغْنِه الله، ومن يتصبَّر يصبِّرْه الله، وما أُعطِي أحدٌ عطاءً هو خير وأوسع من الصبر))؛ مُتفق عليه.



إنَّ في هذه الأحاديث الكريمة وأمثالها تبيانًا لِمَا يجبُ أن نجعلَه في هذا الشأن مُنطلقًا لنا وقاعدة نبني عليها أخلاقَنا، ألا وهو أنَّه مع العلم بفضْل كلِّ خُلق حَسن، أو خطورة أي خُلق سيِّئ، لا بد من التفقُّه الدقيق والتفهُّم العميق المؤدِّي للامتثال والتطبيق، وذلك بتعويد النفْس الخير وترويضها عليه، مع تَعْداد المحاولات وتَكرارها، وأخْذ النفْس بالعزيمة والصبر، والتسلُّح بالتصميم وعدم اليأس؛ حتى يُذَلل ما كان صعبًا، ويسهل ما كان حزنًا، ويُقْدَر على ما كان مستحيلاً، بل حتى يصير الخُلق الكريم صفة للنفْس لازمة، ويصبح الخير عادة لا تستنكرها ولا تأنف منها، وحتى يكون بينها وبين الشرِّ أمدٌ بعيد، وحاجز كثيفٌ يمنعها من الاسترسال في المساوئ.



وفي الأحاديث المتقدِّمة حثٌّ على الصبر، وبيان لدوره الكبير في تمكين النفوس من التحلِّي بحُسن الأخلاق، ومِن ثَمَّ فإنه ما استمرَّ أحدٌ على خُلق سيِّئ، ولا عجزَ عن التحلِّي بخُلق حَسن إلا من ضَجَره ومَلاله وعَجَلته، واستسلامه لنزعات نفْسه وانهزامه لهواها في كل مرة، وانسياقه لإغواء شياطين الإنس والجن حينًا بعد آخر، ومثل هذا حقيق بأن يظلَّ مُنحدرًا في أخلاقه من حفرة إلى أعمق منها، وأن يبقى مُنزلقًا إلى مهاوي التبغُّض إلى الآخرين؛ حتى يغدو لديهم شبحًا منبوذًا، وظلاًّ ثقيلاً، تمجُّه مجالسُهم، ولا تتسع له صدورُهم، ولو أنَّه صبَرَ وجاهَدَ نفْسَه على الخير، لتحقَّق له وعدُ الله لمن جاهَدَ نفْسَه؛ حيث قال سبحانه: ﴿ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [العنكبوت: 69].



أيها المسلمون، إننا نجد أحدَنا وللأسف حين يُخطأ عليه أو يُعْتَدى على حقِّه، يفكِّر أوَّل ما يفكِّر في مقابلة الشرِّ بالشر، ويحسب كيف يردُّ على المخطِئ الصاع بصاعين، ويخطِّط للانتقام منه، وتعليمه درسًا لا ينساه، ومِن ثَمَّ فلا غرابة أن نراه بعد ذلك يحاول أن ينسى ما حدَثَ من أخيه ويسامحه، فيفاجَأ بدوافع الشرِّ التي غَرَسها في نفسه من قَبْلُ وسقاها مرة بعد مرة، وأشعلَ فَتيلَها، واجتذب إليها الوقودَ من كلِّ جانب، يفاجَأ بها تؤزُّه إلى الشرِّ أزًّا، وتدفعه إليه دفعًا، وتحول بينه وبين الخير، وتمنعه منه منعًا، ولو أنه عوَّد نفسَه الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، وعلَّمها المسارعة إلى التسامُح بعد كلِّ خطأ، لَمَا وصلتْ به الحال إلى أن تحرِقَ نيران الغضب أواصرَ المحبَّة في قلبه، أو تقطع دوافعُ الانتقام علائقَ المودَّة بينه وبين إخوانه، ومِن ثَمَّ نتبيَّن أهميَّة إيجاد الحلِّ لكلِّ مشكلة بعد وقوعها مباشرة، وعدم تأخير ذلك إلى أن تتفاقَمَ وتكبُرَ آثارُها وتزداد تبعاتها، ويَصْعُب حَلُّها، وهذا ما جاء في كتاب الله وسُنة رسوله؛ قال سبحانه: ﴿ وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [الأعراف: 200].



وفي المتَّفق عليه عن سليمان بن صُرَد رضي الله عنه قال: استبَّ رجلان عند النبي صلى الله عليه وسلم ونحن عنده جلوس، وأحدهما يسبُّ صاحبَه مُغضَبًا قد احمرَّ وجهُه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ((إني لأعلم كلمة لو قالَها، لذهَبَ عنه ما يجد: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم))، وخرَّج الإمام أحمد، وأبو داود، وصحَّحه الألباني أنه صلى الله عليه وسلم قال: ((إذا غَضِب أحدُكم وهو قائم فليجلس، فإن ذهبَ عنه الغضبُ، وإلاَّ فليضطجع)).



والسبب في هذا - أيها المسلمون - أنَّ القائم متهيِّئ للانتقام، مستعد للمبادرة به، فإذا جلس ضَعُف هَمُّه به، وكان أبعدَ عنه، وأما المضطجع، فهو أحرى ألا يفكِّرَ فيه مُطلقًا، ومِن ثَمَّ كانتْ حقيقة الأمر بالاضطجاع هي الأمر بالتباعُد عن الانتقام.



ألا فاتقوا الله - عباد الله - وقدِّموا النيَّة الحسنة، وابدؤوا بالتفكير الإيجابي دائمًا، واحذروا النيَّة السيِّئة، وابتعدوا عن التفكير السلبي؛ ليكنْ تفكيرُكم علويًّا سماويًّا، واحذروا أن يكون سُفْليًّا أرضيًّا، اطلبوا ما عند الله للمحسنين من أجْرٍ، وابتغوا ما أعدَّه من ثواب لمن حَسُن خُلقه؛ فإنكم في زمنٍ قلَّ فيه المحتسِب للأجْر في قضايا التعامُل، بل أصبحَ هَمُّ الكثيرين فيه الانتقام والانتصار للأنفس والتغلُّب على الآخرين، ولو فَقِه المتسامح أنه بتسامحه يتعامل مع ربِّه الكريم ويمتثل أمرَه؛ حيث قال: ﴿ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ﴾ [المؤمنون: 96]، لما سَلَك غير التسامح طريقًا، ولما طلبَ عنه خيارًا آخر، ولا ابتغى به بدلاً، ولو عَلِم المنتقم أنه مطيعٌ للشيطان الرجيم، منهزم أمام كيده الضعيف، لحقَّر نفسَه، واستصغر شأْنَه، ولأَزرَى على ذاته ومَقَتَ تصرُّفَه، لكنَّه توفيق جليل، وحَظٌّ عظيم لا يُؤْتاه إلا مَن عرَف مبدأ نفسه ومنتهاها، فأنزلها منزلتها، ولم يرفعْها فوق قَدْرها، وعوَّدها التفكير العميق في العواقب واستشراف المآلات، وألزمها النظر الصحيح قبل الإقدام، وسَبْر الأمور قبل الغوص في لجج الحياة، وخوض غمار المشكلات؛ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ ﴾ [فصلت: 34]، ﴿ وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ * وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﴾ [فصلت: 35 - 36].



الخطبة الثانية

أمَّا بعدُ:

فاتقوا الله كما أمَرَكم، يُنجزْ لكم ما وعدَكم؛ ﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا ﴾ [الطلاق: 2].



أيها المسلمون، إن مما بُلِيَتْ به المجتمعات في زماننا أن قلَّ فيها المساعِد على التسامح، وندر الْمُعين عليه، وألا يكادَ المتخاصمان يَجِدان مَن يرغِّبهما في هذا الخُلق الكريم، بينما يذهب كثيرٌ من شياطين الناس إلى تذكير كلٍّ من المتخاصمين بعيوب صاحبه، وتنبيهه إلى ثَغراته ومواطن ضَعفه؛ ليؤذِيَه ويتغلَّبَ عليه، ولا يدري العاقل أي مصلحة لمن لا يصدق أن يجدَ خصومة إلا وأقْحَم نفسَه فيها وعمل على تعقيدها؟! أين هو من قوله عليه الصلاة والسلام: ((ومَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقلْ خيرًا أو ليصمتْ))؟!



لكنَّه شُحُّ القلوب بالخير، وضِيق الصدور بالأجر، ودنو الهِمَّة وسطحيَّة التفكير، تتأزَّم بها الأمور وتزداد سوءًا، ويبقى الخِصام يعبث بالعلاقات ويقطع الأواصر، في ظلِّ قِلَّة ممن يأمرُ بتقوى الله، ويذكِّر بما عنده من جزاءٍ لِمَن أصلح وعَفَا، ألا فمتى نتَّقي الله - أيها المسلمون - ونخشاه؟! متى تعلو هِمَمُنا، فنرغب فيما عنده ونطمع في جزيل ثوابه؟! متى ينام الواحد منا وليس في قلبه على أحدٍ من المسلمين غلٌّ ولا حِقد ولا حسد، ولا نيَّة انتقام؟! متى نسارع بعد أيِّ جدالٍ أو خصام، فنَصُبَّ ماءَ التسامح على حرارة الغضب الشيطانية؛ لنخْمِدَ نار العداوات ونطفئها، فنعيش إخوة متحابِّين، متوادِّين كالجسد الواحد؟! إن الإغضاء عن الزَّلات وتجاوز الهفوات، والعطف على المخطئ والسماحة معه، إنَّه خُلق الكبار الأقوياء تجاه الصغار الضعفاء، إي والله، إنه لَخُلق الأقوياء الأشدَّاء الذين وهَبَهم الله القُدرة على قياد أنفسهم، وملَّكهم زمامَ عواطفهم بما وثقوا فيه من موعوده لِمَن عفَا وأصلح، ومِن ثَمَّ فقد كان القمة في ذلك هو الرؤوف الرحيم صاحب الخُلق العظيم صلى الله عليه وسلم ففي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنه قالتْ: "ما خُيِّر رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين قطُّ إلاَّ أخذَ أيسرَهما ما لم يكنْ إثْمًا، فإن كان إثْمًا، كان أبعدَ الناس منه، وما انتقمَ رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه في شيء قطُّ إلاَّ أن تُنْتَهكَ حُرمة الله فينتقم لله بها"، وروى الترمذي، وصحَّحه الألباني عنها رضي الله عنها قالتْ: "لم يكنْ رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشًا ولا مُتفحِّشًا، ولا صَخَّابًا في الأسواق، ولا يجزي بالسيئة السيِّئةَ، ولكن يعفو ويصفح".



ذلكم هو خُلقه؛ فأين المقتدون؟! وتلكم هي سماته؛ فأين المتأسُّون؟!

﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا ﴾ [الأحزاب: 21].

﴿ وَإِنْ تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ ﴾ [النور: 54].

اللهم اهدنا لأحسن الأخلاق؛ لا يهدي لأحسنها إلاَّ أنت، واصرفْ عنَّا سيِّئها؛ لا يصرف سيِّئها إلاَّ أنت، اللهم جنِّبنا منكرات الأخلاق والأهواء، والأعمال والأدوا



 توقيع : ♡ Šąɱąя ♡

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : ♡ Šąɱąя ♡


رد مع اقتباس
قديم 03-28-2022   #2



 
 عضويتي » 1449
 اشراقتي ♡ » Feb 2020
 كُـنتَ هُـنا » منذ ساعة واحدة (11:58 PM)
آبدآعاتي » 197,146
 تقييمآتي » 119394
 حاليآ في » عاصمة روحي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  883
شكرت » 324
 التقييم » عاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond reputeعاشق الغيم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |حضوره كإنسامَ صُبح  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مَجهُود وآفَر.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سَراجُ الإبَداعِ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |بردن يمصع القلب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |بَريق الألمَاس.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فخَامة حُضورَ .  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 15

 

عاشق الغيم غير متواجد حالياً

افتراضي




جزاك الله خير الجزاء
ورفع قدرك في السماء
ورزقك الجنه ونفع بك
وبطرحك القييم بارك الله فيك


 توقيع : عاشق الغيم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-28-2022   #3



 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ ساعة واحدة (12:09 AM)
آبدآعاتي » 12,421,103
 تقييمآتي » 2508910
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,718
شكرت » 1,680
 التقييم » Şøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  سكره  مليونيه الثاني عشر  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | حُسنها فاق الموسيقى  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 56

 

Şøķåŕą غير متواجد حالياً

افتراضي



تميز في الانتقاء
سلم لنا روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا عطائك
لكـ خالص احترامي


 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą



رد مع اقتباس
قديم 03-28-2022   #4



 
 عضويتي » 1730
 اشراقتي ♡ » Dec 2020
 كُـنتَ هُـنا » 09-09-2022 (04:07 PM)
آبدآعاتي » 31,200
 تقييمآتي » 41120
 حاليآ في » الرياض
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 35سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » الــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond reputeالــوافــي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  كل عام وانتم بخير
мч ѕмѕ ~
 

الــوافــي غير متواجد حالياً

افتراضي



*,

جزاك الله خير
طرح يفوق الجمال
كعادتك إبداع في صفحآتك
يعطيك العافيه يارب
وبإنتظار المزيد من هذا الفيض
لقلبك السعادة والفرح
ودي لك

*,


 توقيع : الــوافــي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-28-2022   #5



 
 عضويتي » 978
 اشراقتي ♡ » Dec 2018
 كُـنتَ هُـنا » 05-16-2024 (12:17 PM)
آبدآعاتي » 540,500
 تقييمآتي » 238996
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Algeria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » سمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond reputeسمارا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 7
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ѕмѕ ~
https://www.khlgy.com/do.php?img=111100
 

سمارا غير متواجد حالياً

افتراضي




بارك الله فيك على الطرح القيم
جزاك ربك خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
دمت بحفظ الرحمن

سمأأأأأرا



 توقيع : سمارا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 03-28-2022   #6



 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 422,999
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » بنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
كل الود


 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لماذا, ما, وتسامح

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لماذا ترشح فيلم The Power of The Dog لـ 12 جائزة في أوسكار 2022؟ لماذا ترشح فيلم The Power of The Do رحيل 🎶 الأفلَام والمُسلسلات الأجنبِية والعَربية 🎶 44 12-01-2024 01:09 PM
جســور تجمـع وتصالح ‏ الأمير ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 30 11-19-2024 04:43 PM
المعاملات المالية الإسلامية.. عدل وتسامح ورحمة شيخة رواية ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 28 09-30-2024 05:31 PM


الساعة الآن 01:30 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع