محمد نجاتي يعلق على إساءات طليق منة عرفة للوسط الفني

أَبدَىَ الفنان محمد نجاتي استياءه من تَصرِيحات طَليق الفَنّانة مِنّة عَرَفَة، محمود المهدي، بعد تَلاسُنَه بالقول وتلميحاته بـ«نقابة نظيفة»، في إشارة إلى الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، خاصة أن (نَجاتي) كان طَرَفَاً في أَزمة الانفصال الأولى بينهما بدعوى أنّ بَعض المشاهد التي تجمعه بالفنانة الشابة في مسلسل «الفيلا 101» كانت السبب في ذلك.

منة عرفة وطليقها محمود المهدي - الصورة من حسابها على انستغرام
وقد علق نجاتي، على طلاق المهدي وعرفة، وقال نجاتي في تصريحات لوسائل إعلام: «أنا لم أعد أعرف أين الحقيقة من محاولة صنع التريند؟!»، مبدياً دَهشَته من مُحاولات المهدي ومنة لتصدر التريند طوال الوقت ولو على حساب حياتهما الخاصة تارة، وتارة أخرى بالهجوم على الفنانين الكبار وانتقادهم واتهامهم في شرفهم وأخلاقهم.

وامتعض نجاتي بالقول: «ما حدث منهما - المهدي وعرفة- حدث من قبل مِن أجل الوصول للتريند، وكان الهدف منها التريند دون فعل أي شيء يستدعي انفصالهما وعودتهما سريعاً».
وواصل محمد نجاتي القول: «ما يفعله الثنائي ما هي إلا محاولات للوجود والشهرة السلبية المصطنعة واستفزاز بعض النجوم للصعود على أسمائهم لتحقيق شهرة واهية غير حقيقية والجمهور يفهم ذلك».

فيما وَجّه الفنان محمد نجاتي، رِسالة لمِنّة عرفة، بعد الانفصال قائلاً: «لو حقيقي فأنا أتمنى لها كل خير لأنها بنت رائعة وفنانة محترمة، ولها مستقبل كبير.. أما لو الانفصال كان غير حقيقي فستكون بمثابة حلقة جديدة من مسلسل البحث عن التريند».
وفيما يخض هجوم محمود المهدي على الفنانة إلهام شاهين، فقال نجاتي: «ليس من حقه أن ينال من فنانة عظيمة كإلهام شاهين ولها تاريخ فني تحدثت بشكل موضوعي ولم تَذكر سِيرته.. فتصرفه معها غير لائق ويعتبر تنمراً وإهانة لا تقبل».