(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ♬ قِسـم الشّعـر والخوَاطـر ♬ > ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬

♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ ثرثرَة وحُروف وكلِمات كوّنت حكَاية على جدَار الزّمن .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-17-2021
نور القمر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 39 دقيقة (11:37 PM)
آبدآعاتي » 13,466,174
 تقييمآتي » 2559283
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه k.s.a
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  1,861
شكرت » 2,407
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 
افتراضي لن تكون نهايتي هكذا




القصة تبدأ مع أول شروقٍ لشمسِ عقلي، وأول شعور بنهر يتدفَّق داخل قلبي، أول مرة رأيت فيها كائنًا خلُوقًا صامتًا، إلى أن انتهيت إلى حالة إدمان لا رجاءَ في الشفاء منها.

في أحد الأيام مررت على أحد الورَّاقين يفرش نفائسَ من الكتب الملقاة على الأرض، وهذه بداية قصتي، أخذت منه في هذا اليوم الكثيرَ من القصص والروايات؛ فقد كنت أظن أني في أمسِّ الحاجة إليها، كنت أتشمَّمُها، وأقلِّب بين دفتي كل كتاب، كالذي يبحث عن الكنز، وأي كنز وجدته؟! أول الأمر كانت هواية الشراء في حد ذاتها متعةً، حتى إنني لم أكن أنتبه إلى العناوين، بقدر أن أرجع إلى بيتي وأنا محمَّلٌ بالكتب؛ لأُشْعِر ذاتي أني مختلفٌ عن بقية أتْرابي.

أيامَ كنت أسير في الطرقات، أتشمَّم رائحة الكتب، أقترب منها، أتحسَّسُها، ثم أجلس بجانبها؛ لتمر عليَّ الساعاتُ الطِّوال وأنا فاقدُ كلِّ ما يمُتُّ للحياة بصِلة، الملل قد تبدَّد وانتهى، أتصبَّب عرقًا، أحمل هذا وأترك ذاك؛ حتى كنت ألحظ على بعض الورَّاقين أنه ينظر إليَّ بغيظٍ وتأفُّفٍ مما أفعل، ولكن هيهات، فلم أكن أُعيره انتباهًا، أولِّي بصري ناحية الكتاب؛ لأتحاشى مقابلة الأعين، والوقوع في حرج الإطالة والقراءة دون الشراء، أستمرُّ على هذه الجلسة ناسيًا نفسي أو متناسيًا.

وقتها كانت حواسِّي كلُّها مشدودةً ناحية الكتاب، أتسمَّع حديثه المتواري عن أُذُن بعض الناس؛ فقد حباني ربي أن أسمع حديثه، وأشمَّ عبق المسك من كعبه، ثم أترك البائع وأنا حاملُ كتابٍ أو أكثر أو مغادرُ المكان في هدوء وتؤدة وصمت لقلة المال، فوقفة المشاهد مؤلمةٌ مُقطِّعة لأحاسيس ومشاعر الفَقْد لما وقع النظر عليه، وقِصَر باع اليد في حمله.

فلطالما قلت: "على أقل تقدير، قد عرَفت شيئًا جديدًا، وجالستهم سويعاتٍ قليلةً، قرأت فيها مقدِّمات كتبٍ، واطَّلعت على عناوين وأسماء كُتَّاب جُدد"، لكن استضافتهم في بيتي شيء آخر طبعًا، حبُّ الاستحواذ مُتجذِّرٌ ومتأصِّلٌ في نفسي، أظل مُطأطئَ الرأس، كاسفَ البال، حاملًا للكتاب.
الورَّاق ينظر ويتأمل وينتظر، أفكر... أبحث عن حلٍّ يُرضي جميع الأطراف، فإن لم أجد، كنت أنظر نظرةَ المشتاق، ثم أولِّيهم دُبُرِي واعِدًا بالعودة.

وفي أوقات وما أكثرها! أتدبَّر أمري، وأشتري الكتاب مُضحِّيًا بكل ما يحمله جيبي من مال؛ لعل الله يحدث بعد ذلك أمرًا، ثم أحمله سيرًا على الأقدام في طُرُقات القاهرة لمسافات طويلة، وأنا أقلِّب صفحاته الذاخرة، العامرة بالخيرات، أشعر بفرحة غامرة تملأ قلبي، أقهقه قهقهةً عاليةً، كأني ظفِرت بنصر عظيم؛ فيظن الناس أني جُننت، لكنهم لا يعلمون قيمة الثروة التي أحملها على صدري من هذا الكتبيِّ؛ ألم يعِ مرةً قيمةَ ما يبيعه؟! ألم يشعر بالإثم بما تقترفه يداه كل يوم من إهانة وتجريح وقطع لهذه الكائنات الطاهرة بالفطرة؟! قد يعلم لكنه يغفل أو يتغافل.

في بعض الأحيان كنت أتلصَّص وأتربَّص؛ لأرى فعلته الشنعاء وهو يُلقي ببعض الكتب أرضًا بلا رحمة ولا هوادة؛ فأخِرُّ باكيًا، وأترك نفسي للصمت الرهيب، والتساؤل المقيت: أيرضاها على نفسه؟! أتعجَّب من أمره، كيف يعاشرها طيلة عمره ولا يوجد في قلبه مثقالُ ذرة من رحمة؟!

أهكذا يجعل أبناءه يتسوَّلون؟!
ألَا يحميهم من خطر وبراثن الشارع المميتة (فكما نعلم أن الضنى غالٍ)، ثم أتساءل، ولا ينتهي السؤال إلا بمغادرتي لهذا المكان الساديِّ، فأنشُد راحتي بعدها في بضع آيات من القرآن، ثم أتدبَّر أمري في الرجوع، وبالفعل كنت أرجع إلى البيت سالِمًا دون أن أدفع مليمًا واحدًا في مواصلة.

ظللت على هذه الحال لسنوات، حتى أتى اليوم وانتبهت للأسماء أكثرَ، ثم لقيمة العنوان والفهرست، والآن أتى وقت اكتشافي الأكبر (مكتبة الأسرة)، أول مرة وقع نظري عليها أحببتُها، بل عشقتُها؛ فكانت كل شيء بالنسبة إليَّ، أحيانًا كانت تأتيني في الحُلْم نتحدث، يُداعب بعضُنا بعضًا في خِفَّةٍ وظَرْفٍ، لن تجدهما حتى مع هذا الكائن البطوليِّ المسمَّى بالإنسان.

هي التي ربَّتني واحتوتني، وحفظتني من الذئاب الضارية المتربِّصة بأمثالنا نحن الصغار، لم أكن أصبر أسبوعًا، إلا وتجدني في باحات هذا الصرح العظيم، فلها النصيب الأكبر في تشكيل وعيي، اشتريت أمَّهات الكتب، وهذا بالطبع أيام كانت مكتبة الأسرة تطبع للعقَّاد، والحيوان للجاحظ، وللغزالي، وغيرهم الكثير.

ثم اتجهت إلى كتب التراث وجمَعتُ منها مخزونَ سنواتٍ من القراءة لا بأس به، كانت عيناي على المستقبل، أعلم أني سأنشغل كلما مرَّ بي العمرُ، ولن أجمع المكتبة التي كنت أحلم بها؛ لذلك كنت أدَّخر الكتب، وأنتهز الفرص، فيعارضني بعضُهم، وما أكثرَهم! فألتمس لهم العذر؛ لأنهم لم ينالوا شرف شغف حمل الكتاب، والنظر إليه كنظرة المحبِّ في ليلة مقمرة، وليتهم يعلمون.

لم يكونوا على علم بما تُكنُّه الكتب لي؛ فالكتب فرحتي الوحيدة التي سأخرج بها من الدنيا وأنا ظافرٌ منتصرٌ، الكتب رحلتي، طعامي، مأواي الوحيد، كتبي هي الشيء الوحيد المخلِص في الدنيا، كتبي لم تتنكَّر لي يومًا واحدًا، كتبي هي أخي وصديقي، وأبي وأمي، وكل ما لي في الدنيا، هي الخالدة والكل إلى زوال، كتبي هي شخصيتي، هي أنا.

أشعر الآن أني فقدت شغفي في مواصلة الحديث عن هذا المحبوب؛ لذلك أقول: وداعًا لكل كتاب لامسَتْه أطرافُ أصابعي على خجل، ولامس هو قلبي، لن أنساكم، وأعلم علم اليقين أني محبور بحبر عتيق على كل صفحة كتاب شاهدتْها عيناي يومًا ما.
وداعًا، فقد جمعتكم من المشرق والمغرب، والتقيتم جميعًا في بيتكم العتيق، الذي هو بيتي، لا أعلم كيف سأصبر على فراقكم! لا أعلم كيف سأرى هذه الجدران خاويةً بدون وجودكم! فالعادة أني وقتما أستيقظ لا بد أن ألقي نظرةً على هذه الكتب المتراصَّة في أدب جمٍّ، هذه عادة اكتسبتها مع الأيام، فكيف سيكون الحال بعد هذه الوحشةِ التي ستخلِّفونها، وهذا اليُتم الذي ستُلقُون تعويذته في قلبي الحنون بما اقترفته يداي من إثم بيعكم أيُّها الأحبة؟!

هل سيأتي اليوم الذي لن أرى فيه إلا حوائطَ أربعةً خاويةً؟!
أظن أني سأموت كمدًا وقتما تخرجون من هذه الغرفة.
تحاشت الأنظار، وخيَّم صوت السكون، وانقطعت الأنفاسُ والأحاسيسُ، الفرحة قد ذابت، وظلت طريحةَ الفراش مكتئبةً، الموت سكن وتعشش وتربَّع في المكان.

أهكذا تكون النهاية؟!
لا لا!
لن تكون نهايتي هكذا!
صرخت بأعلى صوتي، تذكَّرت أني لن أحيا إلا بهم.
صرخت، نعم صرخت في هذه الجمادات المتمثلة في قالب جسد إنسانيٍّ وما هو بإنسان.
أوقفت المهزلة، نعم أوقفتها.
لن تسلبوا مني روحي، لن أفعل، وإن كان آخر نفَسٍ في حياتي.
أخرجتهم بالقوة، وكانت لحظة النجاة التي أنعش القلب فيها بصعقات ووخزات أيقظت ضمير المحبة.
"لأنْ أعيشَ خالي الوفاض، أشرفُ عندي من بيع هذا الذخر الطيب الذي جمع أيام السبع العجاف".
كان حُلمًا قاحلًا، والحمد الله الذي أخرجني منه سالِمًا محتفظًا بروحي المتراصَّة جنبًا إلى جنب على أرفف مكتبتي.





 توقيع : نور القمر





ياجمال تصميمك ياروحها
اسعدني اهدائك وجماله
كجمال روحك وقلبك ياعسل


رد مع اقتباس
قديم 12-17-2021   #2


الصورة الرمزية Şøķåŕą

 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 7 دقيقة (12:09 AM)
آبدآعاتي » 12,421,103
 تقييمآتي » 2508910
 حاليآ في » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,718
شكرت » 1,680
 التقييم » Şøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  سكره  مليونيه الثاني عشر  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | حُسنها فاق الموسيقى  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 56

 

Şøķåŕą متواجد حالياً

افتراضي



تميز في الانتقاء
سلم لنا روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا عطائك
لكـ خالص احترامي


 توقيع : Şøķåŕą





شكرا على التهنئه الملكيه ..
مواضيع : Şøķåŕą



رد مع اقتباس
قديم 12-18-2021   #3


الصورة الرمزية فرآشه ملآئكيه

 
 عضويتي » 922
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 15 ساعات (08:54 AM)
آبدآعاتي » 759,334
 تقييمآتي » 288731
 حاليآ في » الاردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الُحَمُـدً لُلُـهّ
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  5
شكرت » 1
 التقييم » فرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنَيقةْ ك سَلالْة ورَد.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 3

 

فرآشه ملآئكيه غير متواجد حالياً

افتراضي



انتقاءك جميــل
يعطيك العافيه يارب , ع الموضوع ! دمت ودام ابداعك
ودي


 توقيع : فرآشه ملآئكيه



رد مع اقتباس
قديم 12-18-2021   #4


الصورة الرمزية بنت الشام

 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 422,999
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » بنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ммѕ ~
MMS ~
 

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك الف عآفيه على الطرح الرائع..
لاحرمنا منك ..آبدآ..ولآمن ابدآعك..
بآنتظار جديدك المتميز
دمتم بسعآدهـ




رد مع اقتباس
قديم 12-18-2021   #5


الصورة الرمزية رُّوحي بروحهُ

 
 عضويتي » 1506
 اشراقتي ♡ » Apr 2020
 كُـنتَ هُـنا » 05-17-2023 (03:07 PM)
آبدآعاتي » 544,151
 تقييمآتي » 211879
 حاليآ في » وسط قلبه
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » رُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 

رُّوحي بروحهُ غير متواجد حالياً

افتراضي



-





يعطيك العافيه يارب , ع الموضوع
دمت ودام ابداعك ف سما عشق ...


 توقيع : رُّوحي بروحهُ



رد مع اقتباس
قديم 12-18-2021   #6


الصورة الرمزية شيخة المزايين

 
 عضويتي » 1091
 اشراقتي ♡ » Feb 2019
 كُـنتَ هُـنا » 01-31-2022 (12:02 AM)
آبدآعاتي » 79,378
 تقييمآتي » 39628
 حاليآ في » ابوظبي قلب الإمارات
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » التصميم♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » شيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond reputeشيخة المزايين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

شيخة المزايين غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت اناملك على الإنتقاء
دمت بسعادة بحجم السماء
لقلبك طوق الياسمين




رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
من, تكون, هكذا, نهايتي

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هكذا تكون عقولنا جديدة كاملة! لذة مطر ..! ✯ قِسم المَقالآت المنوعة ✯ 17 10-14-2024 09:43 AM
هكذا ينبغي أن تكون في بيتك..! بنت الشام ✬ الحيَاة الزوجِية والبَيت السّعيـد ✬ 18 02-24-2024 08:19 PM
هكذا تكون مع الله عز وجل في كل وقتك سمارا ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 15 03-27-2023 03:07 PM
هكذا تكون بقمة شياكتك نور القمر 𓏬 مُعتكَـف آدم ، عَالـم الرجُـل 𓏬 20 02-03-2022 09:19 AM
هكذا تكون المرأة المسلمة بنت الشام ۩ إسلامِي هُو سر حَياتي ۩ 30 02-17-2021 09:21 PM


الساعة الآن 12:16 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع