في حياتنا اليوميه قد نواجه أشخاص أُصيبوا بمرض الكبريا والنظره الدونيه لمن حولهم دون أن يشعروا أن من ينتقصونه هـو يمقت فعلهم بل ويزدريهم بل أن عزة نفسه تجعله يراها أرفع قدر من السلاطين نعم هذا واقع فلماذا هؤلا المرضى لايكفون عن التنقص بخلق الله حتى ولو كان كبرهم ناتج عن مالاً او جاه وهبهم أياه الرب عز وجل هو أيضاء قادر على نزعه ، ربي لك الحمدالله كما خلقتني وكما يعلم الجميع أن لكل أنسان له عزة نفس وهي صفة حميدة وما أجملها عندما تكون مع عزة النفس قناعة
مهما تكلمت عن (( عزة النفس )) فلن أستطيع التعبير ما يدور في نفسي
نتعرض للمضايقات والتصرفات في حياتنا اليومية فهذا يقول وهذا يستخدم ما كلف به ضدك
هنا نستطيع أن نقول أين أنتي يا عزة النفس وأين أنتي يا القناعة وأين أنت الشموخ
جميل أن يكون سلاح الانسان في موقف معين هو عزة نفس مقرونه بالقناعة الداخلية
العزة هي رضى وقناعة وعدم الخضوع
هيا بنا لنسمو ونرتقي بعزة النفس على من يحاول التقليل من شأنك
كما قال الشاعر: