(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ♬ قِسـم الشّعـر والخوَاطـر ♬ > ♬ دِيوانيـة الشِّعـر ♬

♬ دِيوانيـة الشِّعـر ♬ مسَاحة دافِئة لكُل شَاعر ومُستشعر .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-30-2021
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ 33 دقيقة (12:13 AM)
آبدآعاتي » 12,492,450
 تقييمآتي » 2509979
 حاليآ في » ☆❤️. أعيش على. حب الله ♡☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,817
شكرت » 1,775
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 
Q70 الأُمَّةُ الثَّكلَى ... وعُدَّتُها !



الأُمَّـــةُ الـثَّـكـلى ، وطـــالَ رقــودُهـا ... وتــطــاولـتْ بــالــنَّـازلاتِ عــهـودُهـا
واسـودَّ وجـهُ شـموخٍها ، فـتراجعتْ ... إذْ لــم تَـسِرْ بـهُدَى الـحنيفِ وفـودُها
وهُــويَّـةُ الإســـلامِ يُـطـمسُ فـضـلُها ... حـيثُ الـهوانُ مدى السنين حفيدُها!
ومــعــاولُ الـسُّـفـهاءِ تــهـدمُ ركـنَـهـا ... ولــقـد تــوجَّـعَ مــن أذاهــم جـيـدُها
والــيــوم حــــربٌ عـالـمـيٌّ : بـأسُـهـا ... وعــلـى الـمـثـاني بـرقُـهـا ورعـودُهـا
جــدَّتْ عـداوتُـهم ، وجــدَّ فـسـادُهم ... بــئـس الـحـضارةُ شـرُّهـا ووعـيـدُها
جــاؤوا عـلـى الإســلامِ بـالـنَّارِ الـتي ... دارتْ لــظـىً والـمـسـلمون وقـودُهـا
عــفـوًا رســولَ اللهِ : مـسـراكَ الــذي ... قــد بــاتَ فــي أيــدٍ يـعـيثُ يـهودُها
يــغــتـالُـه عــلــنًــا هـــنـــاك تـــآمـــرٌ ... والــقـدسُ يـأسـرُهـا هــنـا تـنـهـيدُها
وجـنـائـنُ الـقـيمِ الـمـقدسةِ اخـتـفى ... يــاسـيٍّـدي مـــن كـيـدِهـم تـغـريـدُها
وطــوى بـديـجورِ الـنَّـوائبٍِ شـيـخُها ... وبـكـى لـبـطشِ الـمـجرمين ولـيـدُها
وأســيـرُهـا فـــي الـقـيـدِ كـبَّـلـه بـــه ... وَهَــــنٌ تُـصَـنِّـعُـهُ امــتـثـالا غــيـدُهـا
وعــلـى الـمـآقـي ظـلـمـةٌ ، وضــلالـةٌ ... غـــذَّى مـفـاسـدَها الـكـبـارَ عـبـيـدُها
والشَّجوُ في صدرِ اليتامى ، والأسى ... عــانــى تــوقُّـدَه الـشَّـديـدَ وريــدُهـا
لـــم يـبـقَ فــي أكـنـافِها مــن مـنـزلٍ ... إلا وأوردَه الـــــدَّمــــارَ حـــديـــدُهــا
فـهـم الـيهودُ اسـتأسدوا فـي أرضِـنا ... والأُمَّــــةُ الـثَّـكـلى تـغـيـبُ ردودُهـــا
فـقـديـمُـها يــرنــو بِـعَـيْـنَـيْ ذاهــــلٍ ... والــذُّلُّ فــي زمــنِ الـهوانِ جـديدُها
والــهـولُ يـحـجـبُ ، أو يَـــوَدُّ بـلـيله ... أن لايــرى وجــهَ الـضُّـحَى غِـرِّيـدُها
لابـــوركَ الـجـبـناءُ فـــي يــوم الـلـقا ... والـسَّـاحُ تـسـألُ : أيـن ولَّـى صِـيدُها
الـصِّـيدُ جـنـدُ الـمـجدِ هــم أجـنادُها ... طــوبــى لأُمَّــتِـهـم تــعــودُ بـنـودُهـا
تــسـقـي مـرابـعَـهم شـريـعـةُ ربِّــهـم ... فـزهـتْ وقــد سُـقِيَتْ هـنالك بـيدُها
أصـحـابُ أحـمـدَ لـم تـغبْ عـزماتُهم ... أسـيـافُـها يـــوم الـوغـى وقـصـيدُها
وَسُــمُــوُّ غـايـتِـهـم ، ونــبـلُ إبـائِـهـم ... والـرحـمـةُ الـمـزجـاةُ هــلَّ نـضـيدُها
الـسَّـابـقون وفـــي قـــراءةِ سِـفـرِهم ... نَـــبَــأٌ قـــراءتُــه يــطـيـبُ فــريـدُهـا
الــسَّــابــقـون الأوَّلــــــون وقـــصَّـــةٌ ... لـلـمـبـتَـلَـين يــهــمُّـهـم مــقـصـودُهـا
نـصـروا الــذي لــم نـنـتصرْ لـرسـولِه ... فـخـبـتْ عـزائـمُـنا ، وولَّــى صـيـدُها
فـــهــو الــنَّـبِـيُّ إمــامُـهـم ، ولِــحـبِّـه ... جـــادتْ نــفـوسٌ عــزُّهـا مـحـمودُها
مــنـهـاجـهـا الـــقـــرآنُ ضــيَّـعـنـاهُ إذْ ... عـمـيتْ عـيونٌ ، فـالسَّرابُ حـدودُها
تــلــك الـنًُّـفـوسُ الـمـؤمـناتُ بـربِّـهـا ... قــد كــان لـلـدِّينِ الـحـنيفِ نـشيدُها
صـبـرتْ عـلـى الـبـأساءِ حـبًّا بـالهُدى ... فَـسَمَتْ مـطامحُها وطـابَ صـعودُها
مــافــتَّ فــــي أحـنـائِـهـا ظــمــأٌ ولا ... أوهـى الـخطى نـصبٌ فـرقَّ قعودُها
أو أخَّــرَتْـهـا عــــن مــقـارعـةِ الــعِـدا ... آثـــارُ مـخـمـصةٍ يــطـولُ شـديـدُهـا
سـمعتْ مـنادي الـغيبِ يـدعوها إلـى ... عَــــدْنٍ فـفـيـهـا أمــنُـهـا و خـلـودُهـا
يـــوم اصـطـفـاها ربُّــهـا فـتـبـاشرتْ ... أيَّـــامُـــهــا إذْ ربُّــــهــــا مــعــبــودُهـأ
لـــم تـــرضَ بـالـطاغوتِ ربًّــا أو رأتْ ... فـــي غـيـرِ شِـرعـتِه يُـنـالُ رغـيـدُها
عــــزَّتْ بـمـعـرفةِ الإلـــهِ فــمـا خــبـا ... ألــــقُ الــمـفـازةِ أو نــــأى أمــلـودُهـا
قــويـت أواصــرُهـم بــظـلِّ عـقـيـدةٍ ... فـالـحبُّ فــي الله الـعـظيمٍ يـقـودُها
وهــي الـمُنى فـي الـوعدِ زيَّـنها لـهم ... ربُّ الــبــريَّـةِ ، والــتَّـقـيُّ سـعـيـدُهـا
يـسـتـبـشرون بـنـعـمة لـــم تـنـصـرم ... أيَّــامُـهـا فــــي عـيـشِـهم وعـقـودهـا
وهـــو الـثَّـبـاتُ فـمـا لـنـفسٍ أدبــرتْ ... إلا الــتَّــبــارُ يــســوقُـهـا ويــبـيـدُهـا
وهـــو الـــولاءُ ، ومـــا لـديـه روايــةٌ ... أخـــــرى لأُمَّــتِــنـا تـــــرفُّ بــنـودُهـا
يـبقى لـها اسـخلافُها فـي الأرضِ لـم ... يـطـمـسْـهُ مـابـيـن الأنـــامِ ركــودُهـا
هـي غـفوةُ الـعاني الـجريحِ ، وردُّهـا ... أمــــلٌ يــجــددُ نـهـجَـهـا ويـعـيـدُهـا
الله مـــولاهـــا ولا مـــولـــى لـــمَـــن ... بــالـشَّـرِّ والــمـكـرِ الـقـبـيحِ يـريـدُهـا
هـــــي أُمَّــــةُ الإســــلامِ آنَ أوانُــهــا ... واشـتـدَّ فــي زمـنِ الـملاحمِ عـودُها
قــــــد أنــهـكـتْـهـا نــــــازلاتٌ مُـــــرَّةٌ ... حـاشـا وكــلا لــن يـطـولَ هـجـودُها
هــبَّـت ونـقـمـتُها عــلـى مَــن بـاعـها ... إذْ غــــرَّه بــئــس الــغـرورُ قـعـودُهـا
واغـتـالـهـا يــومًــا لـغـفـلـتها ، وكـــم ... قــد رامَ كـسـرَ الـقـيدِ قـبـلُ جَـهيدُها
يــا أُمَّــةً بـطـرُ الـهـوى أوهـى بـنيها . ... ... فـانـثـنـى عــمَّـا يُـــرامُ صـعـودُهـا
إنَّ الــهــوى الـمـذمـومَ مـقـتـلُ أُمَّـــةٍ ... حُــفـرتْ بـأيـدي الـعـايثين لـحـودُها
ولــقـد غـــوتْ ، إنَّ الـغـوايـةَ مــنـزلٌ ... فــيـه يُـعـشـعشُ بـؤسُـها وسـهـودُها
وتَـكَـتُّـمُ الـحـسراتِ ألـهـبَ صـدرَهـا ... وأذابَ طـيـبَ الـعـيشِ فـيه رقـودُها
ويــعـزُّ أن يـحـيـا الـمـريـضُ لـرفـعـةٍ ... رفَّــــتْ بــأيــدي الأقــويـاءِ بـنـودُهـا
أََوَيَــنْـشُـدُ الـعـلـياءَ مَـــن ذمَّ الـنُّـهَـى ... فـجـفاه فــي زمــنِ الـوفـا عـنـقودُها
أو لانَ لـلـغـيدِ الـلـواتـي عِـشْـنَ فــي ... لــهــوٍ وفــــي دنــيـا يُــغَـرُّ عـمـيـدُها
أو صـدَّ عـن وحـيِ الـسَّماءِ فـما درى ... أنَّ الــمــثـانـي لــلــفـلاحِ نــضـيـدُهـا
أو أبــغـضَ الـقـيـمَ الـحـفـيَّةَ بـالـعلى ... واشٍ بــأمــتــه قــــــلاهُ حــمــيـدُهـا

كم ذاقت الويلاتِ منه ، وكم شكتْ

... وفِـعـالُه بـئـستْ ، وبـئـسَ جـحودُها
فـــي صـدرِهـا مـنـه مــرارةُ مـبـتلَى ... هـيهات يـشفي الـطامعين حصيدُها
لـلـجـائـرين وقــــد تـسـعَّـرَ ظـلـمُـهم ... هــمـمُ الــرجـالِ وبـيـنهم صِـنـديدُها
فـإلـى مـتـى نـغـضي ونـركـعُ لـلـعِدا ... ويـغـلُّ أيــدٍ فــي الـوغـى رعـديدُها
وإذا بــهـا انـتـفـضتْ ســواعـدُ أُمَّــةٍ ... أغـنـى مـطـارفَها الـحِـسانَ عـديدُها
بـالـبـيِّـناتِ الــمـنـزلاتِ يُــفَــكُّ مـــن ... وَهَـــنٍ ومـــن قـيـدٍ لـهـا مـصـفودُها
لايــــرهـــبُ الأعــــــداءُ إلا أهــلَــهــا ... فَهُمُ الجحاجحُ في الحِمى وأُسودُها
هـي شِـرعةُ الـعدلِ الـتي يـرعى لهم ... أمـنَ الـمعيشةِ فـي الـحياةِ سـديدُها
لـــم تـــرضَ بـالـتَّـفنيدِ يــهـزأُ أهــلُـه ... أو يـــرضَ بـالـتَّـضليلِ جــلَّ تـلـيدُها
فــالأمَّـة الـثَّـكـلى وهــاهـي مــزَّقـتْ ... قـرطـاسَـهـم فــبــه دحـــا تـفـنـيدُها
الـجـاهـلـيةُ عـشـعـشتْ فـــي عــالَـمٍ ... جــرَّتْــهُ نــحـو الـمـوبـقاتِ يـهـودُهـا
والــعـنـصـريـةُ لــلــيـهـودِ بــضــاعـةٌ ... مــردودةٌ وإلــى الـفـنا قِـنديدُها (1)
وهــم الـشَّـراةُ فــلا أبــا لَـهُـمُو وقــد ... ذهـبتْ بـصائحةِ الـهلاكِ ثمودُها (2)
جــــاؤوا بـعـلـمـنةٍ تــنـفَّـسَ دونــهــا ... قــــومٌ فـأفـجـعـهم هــنـاك نـفـودُهـا
وقـد انـتضتْ أضـغانَها ، وسـعت بها ... يــرمــي الــعـبـادَ بـخـبـثِه تـنـكـيدُها
جـمـعـتْ ثـعـالـبَها لـتـمـزيقِ الــهـدى ... إذ زُيِّـــنــتْ بـالـمـوبـقـاتِ مــهـودُهـا
وتـمـايـلتْ زهـــوًا مـجـامـعُها الــتـي ... ضـــمَّ الـفـجـورَ قـديـمُها وجـديـدُها
إذْ غــاضَ مـاجـلبتْه مـن عُـبُبٍ ومـن ... فـتـنٍ تـراخـى عـندها مـعمودُها (3)
ســتــدقُّ أيــديـنـا صــنـاعـةَ غـيِّـهـم ... دقًّــا ويُـسـحقُ فــي غــدٍ جُـلـمودُها
هــي أمَّـتي هـبَّتْ ويـحدوها الـهدى ... فـتـكـسَّرَتْ دون الـخـلاصِ قـيـودُها
هـــــذا مــداهــا : رحــمــةٌ ومــــودةٌ ... ولـديـهمُ لــم يَـخـفَ بـعـدُ رصـيـدُها
وهـنـاك لــم تُـطـمسْ ضـراوةُ بـأسِها ... يــوم الـلـقاءِ ، ولــم يـهـنْ صِـنديدُها

أما شريعتُها فذاك رفيفُها

... جـنَّاتُ عـدْنٍ مـاذوى مـوعودُها (4)
تــبًّــا لــهــم أعــــداء أمــتـنـا فــكــم ... مــكــروا ولــكـنْ ردَّهـــم تـوحـيـدُها
يــومَ اصـطفاها الـبارئ الأعـلى نـأى ... ظـلـمُ الـبريَّةِ وانـزوى مـلدودُها (5)
تَــبًّــا لأوروبــــا فـمـوقـفُـها الــتــوى ... وطـوتْـهُ أطــلابَ الـضِّـعافِ قـيودُها
مـكـيـالُـها مــاكــان يــومًــا مـنـصـفًا ... فـالـسُّـقمُ أجـــراهُ الــوريـدُ وريـدُهـا
قد حاولت في ( يَرفن ) صبغَ الرؤى ... بـرقيقِ وشيٍ يومَ عثَّ جديدُها (6)
فــأتـتْ لـمـؤتـمر الـجـنـوب تـشـيـنه ... مــن حـيـثُ أضـعـفه هـناك وعـيدُها

تبَّتْ يداها مَعْ يَدَيْ واشنطنٍ

فـهشيمُ لـعبتِها الـبغيضُ حـصيدُها ... فـهشيمُ لـعبتِها الـبغيضُ حـصيدُها
والأُفــعـوانُ وكــيـف يُـخـفي نـابَـه ... والــسـمُّ فـــاضَ ، وإنَّـــه تـهـديدُها
هــي لـعـبةُ الأمــم الـتي عـبَّتْ أذىً ... لــكــنَّـه هــــو نَـتْـنُـهـا وصــديـدُهـا
دافـــوا بـــه هــذي الـحـضارةَ إنـهـا ... شـــؤمٌ عـلـيـنا يــوم جــاءَ بـريـدُها
إذ مـازجـوهـا بـالـسَّـفاهةِ والـشَّـقـا ... فـكبا عـلى صـدرِ الشعوبِ شديدُها
وتـشـعَّبَتْ مـنـها مـذاهـبُ جَـوْرِهم ... وجرى على جسدِ الشعوبِ مُبيدُها
الــقـوةُ الـحـمقاءُ فــي يــدِ مـجـرمٍ ... لايُـرتَـضَـى بــيـن الأنــامِ وجـودُهـا
ومــغـالـطٌ فــيـهـا يــبـثُّ سـمـومَـه ... فـاسـتُـلَّ مـــن أضـغـانِه مـغـمودُها
أمــســى عـــدوَّ اللهِ وَهْـــوَ نُـفـايـةٌ ... بئستْ رداءَتُها ، وبئس مزيدُها (7)
مـــاضــرَّ دعــوتَـنـا لــئـيـمٌ حــاقــدٌ ... أو طـغـمةٌ تـاهـت ، وتــاهَ جـنـودُها
ســتـعـودُ بــالإســلامِ أُمَّـتُـنـا ولـــن ... يـبقى خـؤونٌ فـي الـحياةِ يـقودُها
والـشَّـرُّ يـوبـقُ أهـلَـه مـهـما طـغـوا ... والـدِّينُ للقيمِ الحِسانِ يُعيدُها (8)
فـالـنَّاسُ بـالذِّكرِ الـمبينِ اسـتأنسوا ... وبـــداره تـحـلـو الـمـنى ونَـشـيدُها
بــشِّـرْ طــغـاةَ الأرضِ أنَّ فـصـولَهم ... ولَّـتْ ، وأُخـمدَ في الورى أُخدودُها
واللهُ يـمـهـلُ إن طــغـى طـــاغٍ ولا ... يُـعـطَى لـدنـيا الـظـالمين خـلـودُها



 توقيع : Şøķåŕą





رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
!, ..., الأُمَّةُ, الثَّكلَى, وعُدَّتُها

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:47 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع