(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 09-15-2021
بنت الشام غير متواجد حالياً
Syria     Female
 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 422,999
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
مَزآجِي  »  الحمدلله
 
افتراضي شكر النبي ﷺ لربه عز وجل



عاش النبي صلى الله عليه وسلم حياته شاكرا لله تعالى، حامدا له، راضيا عنه، مبلغا دينه، صابرا على الأذى فيه، قانعا من الدنيا بالقليل؛ رغبة في الله تعالى وفي الدار الآخرة، ولا عرفت سيرة بشر كسيرته، ولا حفظت أخبار نبي كما حفظت أخباره؛ فصلوات ربنا وسلامه عليه. الحمد لله الغفور الرحيم، الشكور الحليم؛ منَّ على عباده فبعث لهم نبيه، وأنزل عليهم كتابه، وهداهم لدينه {فَمَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا} [يونس: 108] نحمده حمدا كثيرا، ونشكره شكرا مزيدا، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ شهادة نرجو بها النجاة والفوز يوم النشور، يوم يبعثر ما في القبور، ويحصل ما في الصدور، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله؛ كان يذكر الله تعالى في كل أحيانه، ويشكره سبحانه في كل أحواله، ويرضى بقدره وقضائه، ويجتهد في طاعته ومرضاته؛ صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى له وأصحابه وأتباعه بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد: فاتقوا الله تعالى وأطيعوه، واحمدوه على ما هداكم، واشكروه على ما أعطاكم؛ فإن شكره تعالى دأب الرسل عليهم السلام {ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا} [الإسراء: 3] وقال سليمان عليه السلام {هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ} [النمل: 40]. أيها الناس: عاش النبي صلى الله عليه وسلم حياته شاكرا لله تعالى، حامدا له، راضيا عنه، مبلغا دينه، صابرا على الأذى فيه، قانعا من الدنيا بالقليل؛ رغبة في الله تعالى وفي الدار الآخرة، ولا عرفت سيرة بشر كسيرته، ولا حفظت أخبار نبي كما حفظت أخباره؛ فصلوات ربنا وسلامه عليه. وشكر الله تعالى خصلة من خصال الإيمان عظيمة، لا يقدر عليها إلا الخُلَّصُ من الناس. وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم وأخباره مملوءة بتجسيد هذه الخصلة من الإيمان في أقواله وأفعاله، وفي كل شئونه وأحواله. وفي عبادته صلى الله عليه وسلم كان يطيل الصلاة طولا لا يقدر عليه غيره، ويريد بإطالتها شكر الله تعالى على ما هداه وحباه وأعطاه؛ كما في حديث عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: «أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ حَتَّى تَتَفَطَّرَ قَدَمَاهُ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: لِمَ تَصْنَعُ هَذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ؟ قَالَ: «أَفَلاَ أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ عَبْدًا شَكُورًا» ...» وفي حديث المُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ رضي الله عنه قال: «كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي حَتَّى تَرِمَ، أَوْ تَنْتَفِخَ قَدَمَاهُ، فَيُقَالُ لَهُ، فَيَقُولُ: «أَفَلاَ أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا» رواهما الشيخان. وإذا كان صلى الله عليه وسلم يستحضر شكر الله تعالى في صلاته، فيطيلها حتى ترم قدماه ليحقق الشكر؛ فإنه عليه الصلاة والسلام ربما سجد شكرا لله تعالى؛ لأن السجود من أبين مظاهر العبودية والذل والحب لله تعالى وفي حديث ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَجَدَ فِي ص وَقَالَ: «سَجَدَهَا دَاوُدُ تَوْبَةً، وَنَسْجُدُهَا شُكْرًا» رواه النسائي. وفي حديث أَبِي بَكْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ «إِذَا جَاءَهُ أَمْرُ سُرُورٍ أَوْ بُشِّرَ بِهِ خَرَّ سَاجِدًا شَاكِرًا لِلَّهِ» رواه أبو داود. ورغم استحضاره صلى الله عليه وسلم شكر الله تعالى في صلاته وسجوده وعبادته فإنه صلى الله عليه وسلم كان كثير الدعاء بالشكر، يسأل الله تعالى أن يعينه على الشكر؛ لأن الله تعالى إذا أعان العبد على شيء تحقق له؛ فالأمر كله بيد الله تعالى. ومما حفظ من أدعيته صلى الله عليه وسلم في ذلك ما جاء في حديث شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ فِي صَلَاتِهِ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ، وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ، وَأَسْأَلُكَ شُكْرَ نِعْمَتِكَ، وَحُسْنَ عِبَادَتِكَ...» رواه النسائي، وفي رواية الترمذي ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يعلم أصحابه رضي الله عنهم هذا الدعاء كما جاء عَنْ رَجُلٍ مَنْ بَنِي حَنْظَلَةَ قَالَ: «صَحِبْتُ شَدَّادَ بْنَ أَوْسٍ فِي سَفَرٍ، فَقَالَ: أَلَا أُعَلِّمُكَ مَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا أَنْ نَقُولَ...» فذكره. وفي رواية ابن حبان قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا اكْتَنَزَ النَّاسُ الدَّنَانِيرَ وَالدَّرَاهِمَ، فَاكْتَنِزُوا هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتَ...» فذكرها. هذا يدل على أن سؤال الله تعالى الإعانة على شكره سبحانه من الكنوز العظيمة التي ينبغي للمؤمن أن يدخرها، ويحافظ عليها، ويكثر منها؛ ليعان على تأدية شكر الله تعالى، وما هو ببالغه. ومما يدل على عنايته صلى الله عليه وسلم بشكر الله تعالى: أنه كان يوصي خاصة أصحابه رضي الله عنهم بالأدعية التي فيها طلب الإعانة على الشكر؛ كما في حديث مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ الله صَلَّى عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ بِيَدِهِ، وَقَالَ: «يَا مُعَاذُ، وَاللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّكَ، وَاللَّهِ إِنِّي لَأُحِبُّكَ، فَقَالَ: أُوصِيكَ يَا مُعَاذُ، لَا تَدَعَنَّ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ تَقُولُ: اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ» رواه أبو داود وصححه ابن خزيمة. فقدّم صلى الله عليه وسلم بمقدمة ترغب معاذا رضي الله عنه في حفظ هذا الدعاء، والعناية به، والحرص عليه؛ وذلك بحلفه صلى الله عليه وسلم على أنه يحبه، والمحب يبذل النصح لمن يحب، وهو الصادق الأمين الناصح. ثم أوصاه أن يدعو في آخر صلاته بهذا الدعاء؛ والدعاء عقب التشهد مظنة الإجابة، وهذا الحديث العظيم يبين منزلة الشكر من الدين؛ إذ أوصى به النبي صلى الله عليه وسلم في كل صلاة، سواء كانت فريضة أم نافلة، نهارية أم ليلية، صلاها المرء مع جماعة أم منفردا. والصلاة دائمة مع العبد؛ فما أحوج العبد لعون الله تعالى حتى يؤدي شكره سبحانه وتعالى، فحري بكل مصل ومصلية أن يجعلوا هذا الدعاء من صلاتهم؛ فإنه وصية النبي صلى الله عليه وسلم لخاصة أصحابه رضي الله عنهم. ومن أدعيته صلى الله عليه وسلم «رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا» وهذه صيغة مبالغة في الشكر، أي: اجعلني كثير الشكر على النعماء والآلاء. ومع كثرة شكره صلى الله عليه وسلم لله تعالى يُقِرُّ لله تعالى بأنه لا يبلغ شكره سبحانه وتعالى؛ إذ سمعته عائشة رضي الله عنها يناجي ربه في سجوده فيقول «اللهُمَّ أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ» رواه مسلم. نسأل الله تعالى أن يمن علينا بالشكر والصبر والرضا، اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك. وأقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم... الخطبة الثانية الحمد لله حمدا طيبا كثيرا مباركا فيه كما يحب ربنا ويرضى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداهم إلى يوم الدين. أما بعد: فاتقوا الله تعالى وأطيعوه، وتأسوا بنبيه صلى الله عليه وسلم «لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا» [الأحزاب: 21]. أيها المسلمون: من حرص النبي صلى الله عليه وسلم على شكر الله تعالى أنه يعلم أمته ذلك، ويربيه فيهم، ويبين لهم أن الشكر مثل الصبر، كما في حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ لِلطَّاعِمِ الشَّاكِرِ مِثْلَ مَا لِلصَّائِمِ الصَّابِرِ» رواه أحمد. وقد جاء في الصبر أنه نصف الإيمان؛ فكان الإيمان شكر وصبر، وهما متلازمان؛ فيصبر العبد على مشقة الطاعات، ويؤديها بإحسان؛ شكرا لله تعالى، ويصبر العبد عن المعاصي وهو يشعر بالخجل من الله تعالى وقد أحاطت به نعمه، وذلك الشعور منه شكر لله تعالى، ويصبر على المصائب إذا أصابته مستحضرا معافاة الله تعالى له في كل شئونه، وهذا الاستحضار شكر لله تعالى على نعمه؛ ولذا عجب النبي صلى الله عليه وسلم من حال المؤمن في تقلبه بين الشكر والصبر؛ كما في حديث صُهَيْبٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ، إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ، إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ» رواه مسلم. وعلّم صلى الله عليه وسلم أمته شكر الله تعالى على الطعام والشراب، وهما ضروريان للإنسان، متكرران معه؛ ففي حديث أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللهَ لَيَرْضَى عَنِ الْعَبْدِ أَنْ يَأْكُلَ الْأَكْلَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا، أَوْ يَشْرَبَ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا» رواه مسلم. وأخبر صلى الله عليه وسلم أن الإنسان يسأل يوم القيامة عن شكر الله تعالى فقال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يَقُولُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: يَا ابْنَ آدَمَ حَمَلْتُكَ عَلَى الْخَيْلِ وَالْإِبِلِ، وَزَوَّجْتُكَ النِّسَاءَ، وَجَعَلْتُكَ تَرْبَعُ وَتَرْأَسُ، فَأَيْنَ شُكْرُ ذَلِكَ» رواه أحمد. ودل أبا هريرة رضي الله عنه على وسيلة يحقق بها الشكر فقال صلى الله عليه وسلم: «يَا أَبَا هُرَيْرَةَ كُنْ وَرِعًا تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ، وَكُنْ قَنِعًا تَكُنْ أَشْكَرَ النَّاسِ...» رواه ابن ماجه. ولنتأمل شكر النبي صلى الله عليه وسلم لربه عز وجل في هذا الحديث العظيم الذي يرويه أَبو هُرَيْرَةَ رضي الله عنه فيقول: «دَعَا رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ مِنْ أَهْلِ قُبَاءٍ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَانْطَلَقْنَا مَعَهُ، فَلَمَّا طَعِمَ وَغَسَلَ يَدَهُ قَالَ: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي يُطْعِمُ وَلَا يُطْعَمُ، مَنَّ عَلَيْنَا فَهَدَانَا وَأَطْعَمَنَا وَسَقَانَا، وَكُلَّ بَلَاءٍ حَسَنٍ أَبْلَانَا، الْحَمْدُ لِلَّهِ غَيْرَ مُوَدَّعٍ، وَلَا مُكَافَئٍ وَلَا مَكْفُورٍ، وَلَا مُسْتَغْنًى عَنْهُ، الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَطْعَمَ مِنَ الطَّعَامِ، وَسَقَى مِنَ الشَّرَابِ، وَكَسَا مِنَ الْعُرْيِ، وَهَدَى مِنَ الضَّلَالَةِ، وَبَصَّرَ مِنَ الْعَمَى، وَفَضَّلَ عَلَى كَثِيرٍ مِنْ خَلْقِهِ تَفْضِيلًا، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ» رواه النسائي في الكبرى، وصححه ابن حبان والحاكم. وصلوا وسلموا على نبيكم... إبراهيم بن محمد الحقيل



 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 09-15-2021   #2



 
 عضويتي » 1207
 اشراقتي ♡ » Jun 2019
 كُـنتَ هُـنا » 11-23-2024 (09:24 AM)
آبدآعاتي » 13,576
 تقييمآتي » 13957
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » حكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond reputeحكاية ناي has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

حكاية ناي غير متواجد حالياً

افتراضي



جَزآگ اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ..،
جَعَلَ يومَگ نُوراً وَسُروراً
وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً..
جَعَلَهُا آلله في مُوآزيَنَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآعَطآئُگ..
دُمْت بــِطآعَة الله ..~


 توقيع : حكاية ناي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-15-2021   #3



 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 422,999
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » بنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرا لحضورك المميز


 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-15-2021   #4



 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 422,999
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » بنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي



منورين بحضوركن


 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-15-2021   #5



 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ ساعة واحدة (12:27 AM)
آبدآعاتي » 12,463,145
 تقييمآتي » 2509282
 حاليآ في » ☆❤️. أعيش على. حب الله ♡☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,753
شكرت » 1,748
 التقييم » Şøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond reputeŞøķåŕą has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  سكره  مليونيه الثاني عشر  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |  مشتركين  فعاليه روقان  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |سُور مِن وَردْ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | حُسنها فاق الموسيقى  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | إلوان السعادة  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 56

 

Şøķåŕą غير متواجد حالياً

افتراضي



تميز في الانتقاء
سلم لنا روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا عطائك
لكـ خالص احترامي


 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą



رد مع اقتباس
قديم 09-15-2021   #6



 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
آبدآعاتي » 422,999
 تقييمآتي » 264176
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » بنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
 

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي



آسعدني هذآ آلحضور آلرآقي
جزيل شُكري وآمتنآني
.. وردي وودي..


 توقيع : بنت الشام

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
, لربه, النبي, سكر, عز, نجم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
خطوات النبي ﷺ | قصة مؤثرة عن هجرة النبي ﷺ مع ابى بكر فى غار ثور البرنس مديح آل قطب ۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ 26 04-10-2025 09:09 PM
خطوات النبي ﷺ | قصة مؤثرة عن هجرة النبي ﷺ مع ابى بكر فى غار ثور البرنس مديح آل قطب ۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ 44 04-10-2025 09:06 PM
خطوات النبي ﷺ | منزل النبي ﷺ رحيل ۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ 39 11-29-2024 03:26 AM
معجزات النبي ﷺ التى لم تعطى لعيسى ولا موسى ولا لنبياً قبله تعرف على اعظم معجزات النبي ﷺ بنت الشام ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 26 10-15-2024 02:39 PM
2015 - قصّة اليهودي مع النبي ﷺ ضحك منها ﷺ فرحاً! - عثمان الخميس غـُـلايےّ ۩ قِصص القُرآن الكرِيم ۩ 35 10-07-2024 08:53 PM


الساعة الآن 01:59 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع