(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩

الملاحظات

۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ |يختَص بكُل ما يَتعلق بالأنبيَاء عليهِم الصّلاة والسّلام ونُصرتهم .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-27-2021
رحيل غير متواجد حالياً
United Arab Emirates     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1396
 اشراقتي ♡ » Dec 2019
 كُـنتَ هُـنا » منذ 4 يوم (03:32 AM)
آبدآعاتي » 11,314,733
 تقييمآتي » 6486141
 حاليآ في » ابو ظبي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمد لله
آلعمر  » 28سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  1,049
شكرت » 412
مَزآجِي  »  1
 
افتراضي التحذير من سب الرسول صلى الله عليه وسلم



التحذير من سب الرسول صلى الله عليه وسلم




من المعلوم أن للنبي صلى الله عليه وسلم في قلوبنا منزلة عظيمة؛ فهو صلى الله عليه وسلم أحب إلينا من أولادنا وأزواجنا، وآبائنا وأمهاتنا، بل وأنفسنا.

ففي "الصحيحين" من حديث أنس رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( «لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده، ووالده، والناس أجمعين» ))، ومع ذلك رأينا في هذا الزمان من يسب رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي وصفه الله في كتابه فقال: ﴿ {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} ﴾ [الأنبياء: 107]، وقال عنه عز وجل: ﴿ { بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} ﴾ [التوبة: 128].

وسب النبي صلى الله عليه وسلم الصادر من المسلم ردة عن الإسلام، وخروج عن الملة، فمن صرح بسب النبي صلى الله عليه وسلم يجب قتله، ويسقط القتل بالإسلام؛ (أي: أسلم بعدما سب النبي صلى الله عليه وسلم)، وكذلك الحكم فيما لو عرض المسلم بالسب، فإنه يجب قتله بدون استتابة - وهذا قول ابن القاسم، وروي عن الأوزاعي ومالك أنه يعتبر ردة يستتاب منها؛ (فتح الباري: 12/ 348)، (تبصرة الحكام: 2/ 212).

• قال محمد بن سحنون[1] - رحمه الله تعالى -:
"أجمع العلماء أن شاتم النبي صلى الله عليه وسلم المنتقص له كافر، والوعيد جارٍ عليه بعذاب الله".

• وذكر القاضي عياض في كتابه "الشفا بتعريف حقوق المصطفى" في معرض بيانه لحد السب والاستهزاء والتنقيص فقال: "كل من سب النبي صلى الله عليه وسلم، أو عابه، أو ألحق به نقصًا في نفسه أو نسبه أو دينه أو خَصلة من خصاله، أو عرَّض به، أو شبهه بشيء على طريق السب له أو الإزراء عليه أو التصغير لشأنه أو الغض منه والعيب له، وكذلك من لعنه أو ادعى عليه أو تمنى مضرة له، أو نسب إليه ما لا يليق بمنصبه على طريق الذم، أو عبث في جهته العزيزة بسخف من الكلام، أو عيَّره بشيء مما يجري عليه من البلاء أو المحنة عليه، أو غمصه ببعض العوارض البشرية الجائزة والمعهودة لديه - فإنه يكفر، وهذا كله إجماع من العلماء وأئمة الفتوى من لدن الصحابة رضي الله عنهم إلى هلم جرًّا"؛ اهـ.

• وقال ابن المنذر - رحمه الله تعالى -: "أجمع عامة أهل العلم على أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم عليه القتل، وممن قال ذلك: مالك والليث وأحمد وإسحاق، وهو مذهب الشافعي"؛ (تفسير القرطبي: 4/ 432).

• ونقل أبو بكر الفارسي أحد أئمة الشافعية:
"أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم، مما هو قذف صريح: كفر باتفاق العلماء، فلو تاب لم يسقط عنه القتل؛ لأن حد قذفه القتل، وحد القذف لا يسقط بالتوبة"؛ (فتح الباري شرح صحيح البخاري: 12/ 348).

• وقد جاء في "سنن أبي داود" عن ابن عباس رضي الله عنهما:
"أن أعمى كانت له أم ولد تشتم النبي صلى الله عليه وسلم وتقع فيه، فينهاها فلا تنتهي، ويزجرها فلا تنزجر، قال: "فلما كانت ذات ليلة، جعلت تقع في النبي صلى الله عليه وسلم وتشتمه، فأخذ المغول فوضعه في بطنها، واتكأ عليها، فقتلها، فوقع بين رجليها طفل، فلطخت ما هناك بالدم.

فلما أصبح ذُكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فجمع الناس، فقال: ((أنشد الله رجلًا فعل ما فعل لي عليه حق إلا قام))، فقام الأعمى يتخطى الناس، وهو يتزلزل حتى قعد بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: "يا رسول الله، أنا صاحبها، كانت تشتمك وتقع فيك، فأنهاها فلا تنتهي، وأزجرها فلا تنزجر، ولي منها ابنان مثل اللؤلؤتين، وكانت بي رفيقة، فلما كان البارحة جعلت تشتمك وتقع فيك، فأخذت المغول فوضعته في بطنها، واتكأت عليها حتى قتلتها، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((ألا اشهدوا أن دمَها هدَرٌ)).

هل تقبل توبة من سب الله عز وجل، أو سب الرسول صلى الله عليه وسلم؟
• اختلف في ذلك على قولين:
القول الأول: أنها لا تقبل توبة من سب الله، أو سب رسوله صلى الله عليه وسلم، وهو المشهور عند الحنابلة، بل يقتل كافرًا، ولا يصلى عليه، ولا يدعى له بالرحمة، ويدفن في محلٍّ بعيد عن قبور المسلمين.

القول الثاني: أنها تقبل توبة من سب الله، أو سب رسوله صلى الله عليه وسلم، إذا علمنا صدق توبته إلى الله، وأقر على نفسه بالخطأ، ووصف الله تعالى بما يستحق من صفات التعظيم؛ وذلك لعموم الأدلة الدالة على قبول التوبة؛ كقوله تعالى: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ﴾ [الزمر: 53]، ومن الكفار من يسبون الله، ومع ذلك تقبل توبتهم، وهذا هو الصحيح، إلا أن ساب الرسول صلى الله عليه وسلم لا تقبل توبته، ويجب قتله، بخلاف من سب الله فإنه تقبل توبته ولا يقتل؛ لأن الله أخبرنا بعفوه عن حقه إذا تاب العبد، بأنه يغفر الذنوب جميعًا، أما ساب الرسول صلى الله عليه وسلم فإنه يتعلق به أمران:
أحدهما: أمر شرعي؛ لكونه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذا يقبل إذا تاب، الثاني: أمر شخصي، وهذا لا تقبل التوبة فيه؛ لكونه حق آدمي لم يعلم عفوه عنه، وعلى هذا فيقتل، ولكن إذا قتل، غسلناه، وكفناه، وصلينا عليه، ودفناه مع المسلمين.

وهذا اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية، وقد ألف كتابًا في ذلك، اسمه: "الصارم المسلول في تحتم قتل ساب الرسول"؛ وذلك لأنه استهان بحق الرسول صلى الله عليه وسلم، وكذا لو قذفه، فإنه يقتل ولا يجلد.

فإن قيل: "أليس قد ثبت أن من الناس من سب الرسول صلى الله عليه وسلم في حياته، وقَبِل النبي صلى الله عليه وسلم توبته؟
أجيب: بأن هذا صحيح، لكن هذا في حياته صلى الله عليه وسلم، والحق الذي له قد أسقطه، وأما بعد موته، فإنه لا يملك أحدٌ إسقاط حقه صلى الله عليه وسلم، فيجب علينا تنفيذ ما يقتضيه سبه صلى الله عليه وسلم، مِن قتل سابِّه، وقبول توبة الساب فيما بينه وبين الله تعالى.

فإن قيل: "إذا كان يحتمل أن يعفو عنه لو كان في حياته، أفلا يوجب ذلك أن نتوقف في حكمه؟
أجيب: بأن ذلك لا يوجب التوقف؛ لأن المفسدة حصلت بالسب، وارتفاع أثر هذا السب غير معلوم، والأصل بقاؤه.

فإن قيل: "أليس الغالب أن الرسول صلى الله عليه وسلم يعفو عمن سبه؟ أجيب: بلى، وربما كان العفو في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم متضمنًا المصلحة، وهي التأليف[2]، كما كان صلى الله عليه وسلم يعلم أعيان المنافقين ولم يقتلهم؛ "لئلا يتحدث الناس أن محمدًا يقتل أصحابه"، لكن الآن لو علمنا أحدًا بعينه من المنافقين لقتلناه؛ قال ابن القيم - رحمه الله تعالى -: "إن عدم قتل المنافق المعلوم إنما هو في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم فقط"؛ اهـ (فتاوى العقيدة للشيخ ابن عثيمين - رحمه الله تعالى -: ص157 - 158).

مسألة:
حكم الذمي أو المعاهَد إذا سب النبي صلى الله عليه وسلم:
الذمي إذا سب الله تعالى أو رسوله صلى الله عليه وسلم، أو استخف بشيء من دين الإسلام، فإنه يكون ناقضًا للعهد والذمة؛ فدماء الذميين لم تحقن إلا بالعهد، وليس في العهد أنهم يسبون النبي صلى الله عليه وسلم، فمن سبه منهم ينقض عهده، ويصير كافرًا بلا عهد، فيهدر دمه، إلا أن يسلم"؛ (المحلى لابن حزم: 12/ 442).

• يقول حنبل: سمعت أبا عبدالله يقول: "كل من شتم النبي صلى الله عليه وسلم أو تنقصه - مسلمًا كان أو كافرًا - فعليه القتل، وأرى أن يقتل ولا يستتاب".

قال: وسمعت أبا عبدالله يقول: "كل من نقض العهد، وأحدث في الإسلام حدثًا مثل هذا، رأيت عليه القتل، ليس على هذا أعطوا العهد والذمة"؛ (الصارم المسلول على شاتم الرسول: ص9).

• وقال الحافظ ابن حجر - رحمه الله تعالى - في "فتح الباري" (12/ 347):
"أما الذمي والمعاهد فإنه يقتل إذا صرح بسب النبي صلى الله عليه وسلم، أما إذا عرَّض بسب النبي صلى الله عليه وسلم، فقد نقل عن الإمام مالك والليث والشافعي وأحمد وإسحاق: يقتل، إلا أن يسلم، ونقل عن الكوفيين وبعض المالكية: أنه يعزر ولا يقتل، واحتجوا لذلك بما رواه البخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت: "استأذن رهط من اليهود على النبي صلى الله عليه وسلم، فقالوا: السام عليك[3]، فقلت: بل عليكم السام واللعنة، فقال: ((يا عائشة، إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله))، قلت: أولم تسمع ما قالوا؟ قال: ((قلت: وعليكم))؛ اهـ.

تنبيهات على ما سبق:
أ) احتج الطحاوي لأصحابه الكوفيين بحديث عائشة السابق على عدم قتل الذمي أو المعاهد، أنه لو صدر هذا الكلام "السام عليك" من مسلم، لكان ردةً، أما صدوره من اليهود فالذي هم عليه من الكفر أشد منه؛ فلذلك لم يقتلهم النبي صلى الله عليه وسلم.

ولكن تُعقِّب الطحاوي بأن دماءهم لم تحقن إلا بالعهد، وليس في العهد أنهم يسبون النبي صلى الله عليه وسلم، فمن سبه منهم تعدى العهد، فينتقض، فيصير كافرًا بلا عهد، فيهدر دمه، إلا أن يُسلِمَ، ويؤيده أنه لو كان كل ما يعتقدونه لا يؤاخذون به، لكانوا إذا قتلوا مسلمًا لم يقتلوا؛ لأن من معتقدهم حل دماء المسلمين، ومع ذلك لو قتل منهم أحدٌ مسلمًا، قُتل، فإن قيل: "إنما يقتل بالمسلم قصاصًا، بدليل أنه يقتل به ولو أسلم، ولو سب ثم أسلم لم يقتل، والفرق بينهما أن قتل المسلم يتعلق بحق آدمي، فلا يهدر، وأما السب فإن وجوب القتل به يرجع إلى حق الدين، فيهدمه الإسلام، والذي يظهر من الحديث: أن ترك قتل اليهود إنما كان لمصلحة التأليف، أو لكونهم لم يعلنوا به، أو لكلا السببين"؛ اهـ بتصرف (انظر المحلى: 12/ 442)، (فتح الباري: 12/ 348).

ب) القتل يكون لمن سب الرسول صلى الله عليه وسلم فقط، وهذا حكم خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم دون غيره، ودليل ذلك ما أخرجه النسائي عن أبي برزة رضي الله عنه قال: "أتيت على أبي بكر، وقد أغلظ لرجل، فرد عليه، فقلت: ألا أضرب عنقه؟ فانتهرني، وقال: إنها ليست لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم".

• ويدل على ذلك أيضًا ما ذكره ابن حزم في كتابه "المحلى" (12/ 432) عن عبدالحميد بن عبدالرحمن بن زيد بن الخطاب، وكان على الكوفة لعمر بن عبدالعزيز - رحمه الله تعالى -:
"فكتب إلى عمر بن عبدالعزيز: إني وجدت رجلًا بالكوفة يسبك، وقامت عليه البينة، فهممت بقتله، أو قطع يديه، أو لسانه، أو جلده، ثم بدا لي أن أراجعك فيه، فكتب إليه عمر بن عبدالعزيز: سلامٌ عليكم، أما بعد... والذي نفسي بيده، لو قتلته لقتلتك به، ولو قطعته لقطعتك به، ولو جلدته لأقدته منك، فإذا جاء كتابي هذا، فاخرج به إلى الكناسة فسبه كما سبني، أو اعفُ عنه؛ فإن ذلك أحب إلي؛ فإنه لا يحل قتل امرئ مسلم يسب أحدًا من الناس إلا رجلًا سب رسول الله صلى الله عليه وسلم.

ج) ماذا لو سب الذمي النبي صلى الله عليه وسلم ثم أسلم تقية من القتل؟
اختلف أهل العلم فيه على قولين:
• القول الأول: يُسقِط إسلامُه قتلَه؛ لأن الإسلام يهدم ما قبله، بخلاف المسلم إذا سبه ثم تاب؛ قال تعالى: ﴿ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ ﴾ [الأنفال: 38].

القول الثاني: لا يُسقِط الإسلامُ قتلَه؛ لأنه حق للنبي صلى الله عليه وسلم، وجب لانتهاكه حرمته، وقصده إلحاقه النقيصة والمعرة به، فلم يكن رجوعه إلى الإسلام بالذي يسقطه، ولا يكون أحسن حالًا من المسلم"؛ (الجامع لأحكام القرآن للقرطبي: 8/ 81).
كتبه الشيخ ندا أبو أحمد
[1] ابن سحنون: هو أحد الأئمة من أصحاب مالك، وزمنه قريب من هذه الطبقة.
[2] التأليف: أي تأليف القلوب.
[3] السام عليك: يعني الموت عليك، يقول الحافظ ابن حجر - رحمه الله تعالى -: "إن قول اليهود للنبي صلى الله عليه وسلم: "السام عليك"، لا يحمل على السب، بل على الدعاء بالموت، ويدلك على هذا ما رواه البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "وفى الحبة السوداء شفاء من كل داء إلا السام" والسام: الموت، ولذلك قال الرسول صلى الله عليه وسلم في الرد عليهم: "وعليكم" أي: الموت نازل علينا وعليكم.



 توقيع : رحيل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 06-27-2021   #2



 
 عضويتي » 1005
 اشراقتي ♡ » Dec 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ يوم مضى (03:47 AM)
آبدآعاتي » 463,678
 تقييمآتي » 178207
 حاليآ في » سطح القمر
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  0
شكرت » 4
 التقييم » إميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond reputeإميلي. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | آزهى من الورد  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |رقَيقْة عَلى هيَئةِ حيَاة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |عَناقِيد الثَريا.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |النُشطاء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |خَلابة و كأنَّها الرَّبيعُ.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |رذَاذ عِطر.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 9

 

إميلي. غير متواجد حالياً

افتراضي



انتقاء بآذخ الجمآل ,
بِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لك من الشكر وافره,~


 توقيع : إميلي.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-27-2021   #3



 
 عضويتي » 1707
 اشراقتي ♡ » Nov 2020
 كُـنتَ هُـنا » منذ 52 دقيقة (07:51 PM)
آبدآعاتي » 14,008,019
 تقييمآتي » 8219539
 حاليآ في » في قلبه ~'
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه S.y.R
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » غربه~'
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 26سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  585
شكرت » 261
 التقييم » خاطري آضمـڪ has a reputation beyond reputeخاطري آضمـڪ has a reputation beyond reputeخاطري آضمـڪ has a reputation beyond reputeخاطري آضمـڪ has a reputation beyond reputeخاطري آضمـڪ has a reputation beyond reputeخاطري آضمـڪ has a reputation beyond reputeخاطري آضمـڪ has a reputation beyond reputeخاطري آضمـڪ has a reputation beyond reputeخاطري آضمـڪ has a reputation beyond reputeخاطري آضمـڪ has a reputation beyond reputeخاطري آضمـڪ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2003
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام || المليونية 14 خاطري اضمك  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |تَواجد أنِيق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مُترفة رَواية عِشق.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مٌزهَرة ك التَوتْ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |خاطري مئوية-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنعَمُ مِن الرِقَّةِ.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 64

 

خاطري آضمـڪ متواجد حالياً

افتراضي



عليه افضل الصلاه واتم التسليم
جزاك اللهُ خير الجزاء..
جعل يومگ نورا وسرورا
وجبالا من الحسنات تعانقها بُحورا
جعلها آلله في ميزان آعمآلَگ
دام لَنآ عطائك


 توقيع : خاطري آضمـڪ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-27-2021   #4



 
 عضويتي » 1506
 اشراقتي ♡ » Apr 2020
 كُـنتَ هُـنا » 05-17-2023 (03:07 PM)
آبدآعاتي » 544,151
 تقييمآتي » 211879
 حاليآ في » وسط قلبه
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 25سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  0
شكرت » 0
 التقييم » رُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond reputeرُّوحي بروحهُ has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 

رُّوحي بروحهُ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير


..*


 توقيع : رُّوحي بروحهُ

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-27-2021   #5



 
 عضويتي » 922
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ يوم مضى (03:23 PM)
آبدآعاتي » 759,334
 تقييمآتي » 288731
 حاليآ في » الاردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الُحَمُـدً لُلُـهّ
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  5
شكرت » 1
 التقييم » فرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم -  |- السنوية التاسعه رواية عشق  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ | التاسيس السعودي  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |أنَيقةْ ك سَلالْة ورَد.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 3

 

فرآشه ملآئكيه غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يمناك على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك
تحياتي


 توقيع : فرآشه ملآئكيه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-27-2021   #6



 
 عضويتي » 1789
 اشراقتي ♡ » Feb 2021
 كُـنتَ هُـنا » منذ 2 يوم (03:08 PM)
آبدآعاتي » 1,435,660
 تقييمآتي » 262057
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Italia
جنسي  »  male
 حالتي الآن » عاشق
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 😍
تم شكري »  63
شكرت » 68
 التقييم » عبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond reputeعبد الحليم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم - ♥ |المَحبْة .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |- العيد 1446 -♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || مسابقةَ زُلفىَ .  


/ قيمة النقطة: 0

وسام || من اعز الناس استلمنا الكأس .  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |نقش السماء  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |ينَابيِع العَطآء.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية سؤال وجواب-♥  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية حزر فزر| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |فعالية كنز رواية| المشاركين.  


/ قيمة النقطة: 0

وسآم - ♥ |مسابقة اية وصورة| المركز الثاني.  


/ قيمة النقطة: 0

  مجموع الأوسمة: 31

 

عبد الحليم غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يداك على الطرح الراقي
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
لك اعجابي وتقديري


 توقيع : عبد الحليم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لهم, الصوت, الكرامات, عند

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لماذا بالغ النبي صلى الله عليه وسلم في التحذير من خطورة الانطواء والعزلة؟ ♡ Šąɱąя ♡ ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 26 10-17-2024 06:19 AM
دور الرسول ( صلي الله عليه وسلم ) شيخة رواية ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 24 10-05-2024 01:32 PM
سمات الرسول صلى الله عليه وسلم القيادية،الرسول القائد. دره العشق ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 33 08-20-2024 07:51 PM
مع الرسول للشيخ بدر المشاري - مقدمة عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم شيخة رواية ۩ الصّوتيات والمَرئيات الإسلامِية ۩ 15 12-30-2022 05:32 PM
حب الرسول - صلى الله عليه وسلم نور القمر ۩ الرّسُول والصَّحابة الكِرام ۩ 18 10-27-2022 09:40 AM


الساعة الآن 08:43 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع