غُصّة قُدِرَ .. رُحْماك يا رُبَّ السَّمَاءِ
تَعُبُّنَا يا سَمَاءِ مِنَ الْجرَاحِ
وأذتنا ذُنُوبَ الآخِريْنَا
وَأَرْهَقَنَا التَّجَاهُلُ وَالتَّبَاكي
فَصَبِيَ الْأَمْنُ فِي رِئَة الصَّبَاحِ
رَضِيَنَا يا سَمَاءِ وَمَا شَكْوَنَا ’’
وَلََكَنَّا تَعَبَنَا... إِي تَعَبَنَا !
شَكُّونَا أَوْ تَعَبَنَا..
فَاُعْذُرِينَا..
أَعُذُرِيُّنَا ( يَا ) سَمَاءَ
..
همسةُ لَكَ / يَ قِدْرَيْ
وَ يُبَقَّى الْقُلَّبُ صَائِمًا..
وَ الْجوَارح تَرْتَجِفُ دُونَكَ..
وَ جَمِيعَ تَفَاصِيلَيْ ظَمأَى الِيكَ..
نُبِضَ مُوجِعُ
|