انتظرتك
وأملأ نبضاتي بالشوق ويحتدم في زفرتي كمد البعد فأناديك
انتظرك. . .
وارتب نبضي استعدادا لإشراقك في وجه البعد
انتظرك . . . .
ويلتهب بداخلي أملي في قدومك فانزف المشاعر لأبقيه في فلك انتظارك
انتظرك . . .
واجمع احساسي في بؤرة الحدث الذي سينثرني فرحة بقدومك
انتظرك
ولإحساسي انبلاجات توغل في عمق الخيال فترسمك وردة احركها بأناملي فينتثر عطرها
الثمها فتلتصق بإحساسي أكثر
انتظرك واذبل وأنا احترق بالشوق
امنحيني ساعة استنبات
لأنبت بداخلي الحروف وليقطفها اللقاء
غاليتي
لا يشغلني إلا انتظاري لك فهل تقرري أن تشرقي في جبين الفرحة إحساسا يتدفق بكل معاني اللقاء؟
انتظرتك وسأنتظرك
|