الحقيقة والشك فى قلبك
إن كنت تريد الحقيقة
فستصل إليها بإذن الله
أما إن كنت تعشق الشك
فلن يصل اليقين إلى قلبك
ومهما حاول الناس إرضاء
عاشق الشك فلن يرضى
ومهما حاول الناس إطفاء النار
عن عاشق النار فستظل مشتعلة
لأنها في داخل قلبه
ولن تنطفئ نار القلب
إلا من داخله إن شاء الله
وإن شاء صاحب القلب نفسه.
وهناك خيط رفيع
بين التحقق وبين الشك
فالتحقق مطلوب (ليطمئن قلبى)
ولكن الشك قد يؤدى للضلالة
خاصة لو شك يصاحبه
سوء نية أو سوء ظن.
ولكم كل تحياتى وتقديرى
الدكتــور علـى
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|