استخدام عمليات التبسيط الصوتي في علاج الاضطرابات اللغوية

استخدام عمليات التبسيط الصوتي في علاج الاضطرابات اللغوية
يستخدم التحليل اللفظي لتحديد ليس الأصوات التي يمكن للطفل أن يقولها ولكن ما هي الاختلافات الموجودة بين إنتاج الطفل وأشكال الهدف للبالغين.

تعطينا اختبارات النطق هذه المعلومات حول الأصوات الفردية في الكلمات الفردية ولكن منذ سبعينيات القرن الماضي، اهتم الباحثون في مجال النطق والأطباء بوصف ليس فقط الأخطاء الفردية في كلام الأطفال ولكن أيضًا الأنماط أو القواعد التي تحكم هذه الأخطاء.
كان أحد الأساليب المحددة لتحليل أنماط الخطأ مثمرًا في هذا البحث: استخدام عمليات التبسيط الصوتي لوصف التغييرات الصوتية.
أن عمليات التبسيط هي طريقة لوصف التغييرات الصوتية التي تبدو وكأنها محاولات تحكمها القواعد والتي تنطبق عبر فئة من الأصوات أو هياكل المقطع، لتسهيل النطق.
أحد الأمثلة على عملية التبسيط الصوتي هو حذف مقطع لفظي غير مضغوط.
يتم تطبيقه عبر فئة الكلمات التي تحتوي على أكثر من مقطعين وينتج عن عمليات إنتاج يتم فيها إسقاط المقطع اللفظي الأقل إجهادًا.
يتم تطبيقه عبر جميع الأصوات المنتجة في الوضع الحلقي (بالإنجليزية / g / و / k) وينتج عنه إنتاج كل صوت مثل الصوت المقابل الذي يتم إنتاجه بنفس الطريقة والأنف والتعبير في السنخية الموضع (/ d / / t / و / n /، على التوالي).
هناك العديد من الطرق لإجراء تحليل العملية.
بعض الطرق تشبه اختبار النطق، تستخرج هذه الكلمات منفردة أو جمل منفردة من الأطفال وتطبق إجراءات التحليل الصوتي وتحلل الأخطاء وفقًا لنوع عملية التبسيط المستخدمة.
التقييم السريري للتعبير وعلم الأصوات واختبار Bankson-Bernthal لعلم الأصوات ونظام تقييم النطق المحوسب وعلم الأصوات هي بعض الأمثلة.
توفر المناهج الأخرى إرشادات لإعادة تحليل البيانات التي تم جمعها من اختبار النطق عن طريق إجراءات التحليل الصوتي.
أن مقاييس الكلمة المفردة مثل هذه توفر معلومات كافية وتمثيلية للتقييم الصوتي.
نظرًا لصعوبة فهم العديد من الأطفال الذين يعانون من اضطرابات صوتية، اقترح الباحثون أنه بدلاً من استخدام تنسيق محادثة مفتوح النهاية لاستنباط عينة الكلام.