في الحلقة التاسعة من غرابيب سود يقتل الأمير أبو طلحة فتاة في السوق بعد مشادة كلامية بينها وبين نساء الحسبة اللواتي طالبنها بارتداء القفازات وبعد رفضها وخلعها للعباية يكون مصيرها الموت.. كما يجبر عناصر من داعش الناس على الحديث أمام الكاميرات عن ايجابية العيش في كنف التنظيم.
وأثناء تجول الأمير أبو طلحة في السوق برفقة أبو مصعب وأدهم يتعرض لمحاولة اغتيال على يد فتاة، ولكن أدهم يقتلها في النهاية هي وشريكها في العملية ما يثير إعجاب الأمير به.
أما الأيزيدية قمر فلا ينزع منها الطبيب كليتها لان حبيبها يتبرع بكليته من أجلها ويموت.