(سجآده حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية عشق)  
 
 

العودة   منتدى رواية عشق > ۩ القِسـم الإسلامـي ۩ > ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩

الملاحظات

۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ َيهتم بالقُرآن والتفسِير والقرَاءات ، والدرَاسات الحدِيثية ، ويَهتم بالأحادِيث والآثار وتخرِيجها .

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-08-2022
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » May 2017
 كُـنتَ هُـنا » منذ دقيقة واحدة (10:06 PM)
آبدآعاتي » 12,449,066
 تقييمآتي » 2509093
 حاليآ في » ☆ط¨ط¹ط§ظ„ظ… ط§ظ„طط¨ ظٹط§ طط¨ ❤️ ☆
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
تم شكري »  1,735
شكرت » 1,701
مَزآجِي  »  1
 
Q70 مختصر تفسير القرآن: تدبر وعمل لسورة البقرة (٩٤-١٠١)



مختصر تفسير القرآن:
تدبر وعمل لسورة البقرة (ظ©ظ¤-ظ،ظظ،)


قال الله تعالى: ï´؟ قُلْ إِنْ كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خَالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ * وَلَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ * وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ * قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ * مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ * وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا الْفَاسِقُونَ * أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَلَمَّا جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ كِتَابَ اللَّهِ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لَا يَعْلَمُونَ ï´¾ [البقرة: 94 - 101]



الوقفات التدبرية:

ظ،- ï´؟ وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ ï´¾.

[ذم الله تعالى اليهود] بتهالكهم على بقائهم في الدنيا على أي حالة كانت؛ علمًا منهم بأنها - ولو كانت أسوأ الأحوال - خير لهم مما بعد الموت. [البقاعي].



ظ¢-ï´؟ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ ï´¾

ï´؟ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ ï´¾: مباعده. ï´؟ مِنَ الْعَذَابِ ï´¾: من النار. ï´؟ أَنْ يُعَمَّرَ ï´¾؛ أي: طول عمره لا يُنقذه. [البغوي].



ظ£- ï´؟ قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُغ¥ نَزَّلَهُغ¥ عَلَىظ° قَلْبِكَ بِإِذْنِ ظ±للَّهِ ï´¾.

خص القلب بالذكر؛ لأنه موضع العقل والعلم وتلقي المعارف. [القرطبي].



ظ¤- ï´؟ فَإِنَّ ظ±للَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَظ°فِرِينَ ï´¾.

من عادى وليًّا لله فقد عادى الله، ومن عادى الله فإن الله عدوٌّ له، ومن كان الله عدوه فقد خسر الدنيا والآخرة. [ابن كثير].



التوجيهات:

ظ،- كلما كثرت ذنوب العبد اشتد تعلقه بالحياة الدنيا وحبه لها وتعظيمه إياها، وغفلته عن الدار الآخرة ورغبته عنها وزهده فيها، ï´؟ وَلَن يَتَمَنَّوْهُ أَبَدًغ¢ا بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ غ— وَظ±للَّهُ عَلِيمٌغ¢ بِظ±لظَّظ°لِمِينَ ï´¾.



ظ¢- احذر أن تكون عدوًّا لأولياء الله؛ فإن الله تعالى يعادي من يعادي أولياءه، ï´؟ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَظ°ظ“ئِكَتِهِغ¦ وَرُسُلِهِغ¦ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَىظ°لَ فَإِنَّ ظ±للَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَظ°فِرِينَ ï´¾.



العمل بالآيات:

ظ،- سل الله تعالى حسن الخاتمة، والشوق للقاء الله في غير ضراء مضرة، ولا فتنة مضلة، ï´؟ قُلْ إِن كَانَتْ لَكُمُ ظ±لدَّارُ ظ±لغ،ـظ”َاخِرَةُ عِندَ ظ±للَّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ ظ±لنَّاسِ فَتَمَنَّوُاغں ظ±لْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَظ°دِقِينَ ï´¾.



ظ¢- راجع قائمة زملائك وأصدقائك، وحاول أن تدخل فيهم من تظن أنه من أولياء الله سبحانه، ï´؟ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلَّهِ وَمَلَظ°ظ“ئِكَتِهِغ¦ وَرُسُلِهِغ¦ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَىظ°لَ فَإِنَّ ظ±للَّهَ عَدُوٌّ لِّلْكَظ°فِرِينَ ï´¾.



معاني الكلمات:

ï´؟ نَبَذَهُ ï´¾: طَرَحَهُ وَتَرَكَهُ.



 توقيع : Şøķåŕą

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
(٩٤-١٠١), مختصر, مصورة, البقرة, القرآن:, بيبر, تفسير, وعلم

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة 70-76 Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 30 04-11-2025 09:07 PM
مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (1-5) Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 30 04-10-2025 10:22 PM
مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (25-29) Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 30 04-05-2024 11:50 PM
مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (38-48) Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 30 03-20-2024 06:21 PM
مختصر تفسير القرآن تدبر وعمل لسورة البقرة (6-16) Şøķåŕą ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ 30 03-20-2024 06:21 PM


الساعة الآن 10:06 PM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع