قصة المرأة التي سألت سيدنا داود هل الله ظالمٌ أم عادل

قصة المرأة التي سألت سيدنا داود هل الله ظالمٌ أم عادل

إذا أردت قصص دينية مؤثرة جدًا لدرجة البكاء مكتوبة فهذه قصة مؤثرة تظهر عظمة خالقك وعدله، إليكم القصة:

• يُحكي أنه ذات يومٍ قدمت امرأة إلى سيدنا داود وسألته إذا كان الله عادلًا أم ظالمًا؟
• فقال لها سيدنا داود بانفعال أن الله هو العدل الذي لا يجور، وسألها عن قصتها.
  • وماذا دهاها لتسأل هذا السؤال.
• فقالت له أنها أرملة ولديها ثلاث بنات، وهي فقيرة تعمل في الغزل.
  • ولكي تطعم أولادها أخذت خرقة حمراء ووضعت بها غزلَها وذهبت بها للسوق لبيعها.
  • فأنقض عليها طائرٌ وأخذها من بين أيديها، وبقيت هكذا لا مال لها ولا زاد لتطعم به أولادها.
• وبينما كانت هذه المرأة تقص على سيدنا داود ما آل إليه حالها.
  • إذا بالباب يطرق وإذا بعشر رجال يعرض كل ٌ منهم على سيدنا داود ١٠٠دينار ليتصدقوا بها.
• فسألهم سيدنا داود عن السبب، فقالوا له بأنهم كانوا في عرض البحر.
  • وكادت سفينتهم تغرق لولا أن أتى الله بطائر ألقى عليهم خرقة حمراء فيها غزل.
  • فسدوا بها عيب السفينة ونجوا جميعًا، فأنذروا الله بأن يتصدق كل منهم بمائة دينار.
• فبكى سيدنا موسى وقال لها بأن ربها الذي ظنته ظالمًا كان سبحانه يتاجر لها في البر والبحر وتجعله ظالمًا!، وأعطها كل ما تصدق به هؤلاء التجار.

كل الشكر وكل التقدير
لحضرتك
على روعة ما قدمت لنـــا
من موضوع اكثر من رائع
اللهم اكرمك وأسعدك وبارك فيك
ربنا يجعل كل ما تقدمونه
في موازين حسناتكم
ويجازيك عنا خير الجــزاء
يااااااااااااااااارب
لك كل تحياتى وتقديرى وحبى
الدكتــور علــى

جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
وجعله الله فى ميزان اعملك ....
دمت بحفظ الرحمن ....
ودى وشذى الورود

_









جَزاك الله جنّةٌ عَرضهَا السموَاتِ والأَرض
وَ لا حَرمك الأجر يَارب.

هلا وغلا اخوتى الحضور الكريم ملكتونا بجمال حرفكم وكرمكم وأسرتونا بجمال روحكم ونقاء سريرتكِم لحضوركم الراقي الجمال ماتغلف به مروركم وفاض به قلمكم أرجوكم أعذريني على ردي المتواضع ورود من ضفاف مصر لكِ مع الثناء علها تفي اخوتى لكِ تقديري وأحترامي ...." لكم منا باقات الليليوم يسلموااااااااااااا القيصر العاشق البــــــ مديح آل قطب ــــــــرنس

جزاك الله خير الجزاء
جعل يومك نوراً وَسروراً
وجبال من الحسنات تعآنقها بحورا
جعلها الله فى ميزان اعمالك
دام لنا عطائك