ننتظر تسجيلك هـنـا


( سجادة حمراء وأرائـك الهطول# حصريآت ال روآية )  
 
 
{ثمانية سنوات من العطاء الممزوج بالحب سنوية رواية عشق   )
   
{ أغار عليه من عيون تشوفه وخافقي مسدود - مجلة رواية عشق   )
   

العودة   منتدى رواية عشق > ♬ قِسـم الشّعـر والخوَاطـر ♬ > ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬

♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ ثرثرَة وحُروف وكلِمات كوّنت حكَاية على جدَار الزّمن .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-16-2021
Şøķåŕą متواجد حالياً
Egypt     Female
SMS ~ [ + ]
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
 
 عضويتي » 1870
 اشراقتي ♡ » Jun 2021
 كُـنتَ هُـنا » منذ ساعة واحدة (10:31 AM)
موآضيعي » 25211
آبدآعاتي » 7,534,106
 تقييمآتي » 2345219
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ☆بعالم الحب يا حب ❤️ ☆
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
تم شكري »  54,607
شكرت » 28,238
الاعجابات المتلقاة » 14188
الاعجابات المُرسلة » 2565
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ѕмѕ ~
мч ммѕ ~
MMS ~
 
Q70 دماؤهم غسيل الظلام..!



الشمس تشق طريقها على الحائط الشرقي من الأفق وسط الغيوم الرقيقة، وليدة كطفل بريء لم يعرف بعد مغزىٰ المشي نحو المخاطر.. طفل.. قلتَ طفلاً..؟! ها أنت توقظ الانتباه، بعد رشفة من فنجان القهوة الذي أَعَدّته للتوّ الزوجة الأنيقة.. كان هناك عنوان صغير في صفحة داخلية تخفيه. وفي زاوية منسية بين الإعلانات البارزة الفاضحة التي تغدق على الصحيفة الآلاف.. لقد قَرأتَه بلا مبالاة، "طفل في الصف الأول يسقط صباحاً في رام الله.."! وإلى جانب هذا العنوان الباهت اصطفت حروف كبيرة وصور زاهية لبحر "شرم الشيخ"، تدعو الزبائن لقضاء يومين، تستريح فيهما العينان المنهكتان من الركض ، فتسرح البصر في اللازورد البحري، وتغذي "العقل" بحفلاتٍ حمرٍ وسودٍ وصفرٍ ليلية وأصائلية!!

وعلى الفور اسْتَعَدْتَ الصحيفة، وعُدْتَ إلى خبر الطفل، لتلقاك الحروف مهزوماً فوق مائدة الصباح، ترشف شراب البن في الشرفة "المُقَزّزة"، وتمتد بك الرؤيا، وتتراكض الصور بين ناظريك؛ فمن خبر استشهاد محمود ابن السنوات الست في فلسطين، إلى شهادة من نوع آخر في بغداد.. إلى صورة أطفال أفغانستان تصلهم ديموقراطية الـ(بـ 52) لتهدم منزلهم فوق رؤوسهم، وتزاحمت كلمات بين معترضين في ذهنك ، بينما كنت تَهمّ برشفة أخرى من فنجان الصباح ، تدحرجت بعضها فوق لسانك ، لتصل إلى شفتيك فتقول : لقد غادر غصن الزيتون كل البقاع، منذ انفصام الشخصية التي تقمصته ، داخل عقول تعبأت بالعتمة من طول انتظارها على أبواب الضلال الذي يقبع صامتاً، وهو يشاهد منظر الأطفال السوريين، ينتشلون من تحت أنقاض بيوتهم التي هدمتها طائرات أسد، الذي يقولون عنه زوراً وبهتاناً: إنه عربي سوري. ويريد هذا الضلال أن يؤهله لقتل أوحش مما سبق.

وها أنت تستعيد قراءة الخبر الذي تقول مقدمته : هذا الصباح تاهت المراكب، فهي لا تهتدي إلا بالقتل ، ما عاد المكان آمناً.. لقد ضاع الإنسان في تفاصيل التضاريس الشائهة للوجوه الهمجية، التي جاءت غريبة، وظلت غريبة، لأنها فضّلت حروف النار، وتمسكت بالجنون والظلم والظلام على الدخول في عقد الأمان.. وبين الهجير وقباب القدس، وشواهق الجرمق.. وانبساط الأغوار وسهول حوران وحلب وإدلب، تنداح قصص الظلم والظلام...!

هل كان استشهاد محمود هو كل الحكايا..؟ لقد جاءك السؤال على حين غرة، وأنت تأخذ رشفة من الفنجان. وهنا حملقت مليّاً في سطور الصحيفة، وانتهيت إلى جملة تقول: بعد مجازر البارحة في الكبار يطل مقتل محمود الطفل اليوم ليتوج الوحشية بتاج من جهنم.. ويحضرك فوراً سؤال على السؤال يقول: -ولكن ها هي الشهور تمضي وقلبك ما زال متعلقاً بهتاف: "مات الولد" وعيناك ما زالتا مشدودتين إلى صورة محمد الطفل يحتضن "هدوم العيد"، ويختبئ خلف جسد والده، وهو يظنه جداراً فاصلاً يقع بينه وبين رصاص الهمج.. فلما فارقت الروح الجسد الصغير وهو يشد على ثياب العيد.. وقد ارتعش رعشة الحياة الأخيرة إذ ودعها بهمسة بريئة.. بابا بابا .. قتلوني يا بابا . هل سيأتي العيد ..؟! .. وفي هذه اللحظة سألت نفسك : متى كانت الجدران تنفع في صنع الأمان ؟! وهل تكون حكاية محمود هي النهاية ما دامت الجدران ترفع لتفصل الإنسان عن الإنسان ؟. ولكنك تحمل الأسئلة في صدرك بلا إجابات، فقد قتلوا ساعي الحياة في أول الطريق، ولم يفتحوا باباً للعزاء.. وها أنت تعود لتقرأ :

علّقت أم محمود كيس الكتب في رقبة ابنها، وحمّلَته في يده شطيرة الزيت والزعتر، ووقفت تودعه عند باب كوخها المتواضع، وقد سار محمود في الطريق متردداً، فهو ييمم بوجهه صوب المدرسة حيناً، ويلتفت نحو أمه حيناً آخر، وقد اغرورقت عيناه بالدموع، فقد صعب عليه فراقها ولو لساعات ، بعد أن لازمها ست سنوات ، التصق خلالها بصدرها ثم بحضنها، ثم كبر ودرج فلازمها في المطبخ والغرفة الوحيدة التي تضمهما باقي الأوقات، بعد أن غاب الأب شهادة من أجل الرفض .

وفي التفاتة منه إلى أمه عثر قدمه فسقط على الأرض باكياً. خافت أمه عليه، فركضت نحوه، لكنها عندما وصلت إليه وجدته واقفاً، وقد سوى هندامه، ولملم أطراف شطيرته، ومسح دموعه، فقابلها بابتسامة ذات مغزىٰ، وهو يشير إلى حجرين أمسك بهما بصرامة في يده اليمنىٰ، فبادلته أمه بابتسامة اعتزاز هامسة..: "أبوك.. أبوك لا راح ولا أجا".. قبّلته، وودّعته، فانطلق هذه المرة بخطىً ثابتة، وبلا تردد ودون التفات.

وعند آخر كلمة قرأْتَها أَلْقَيْتَ بالصحيفة جانباً، طارحاً على نفسك سؤالاً اعتبرته محيراً، إذ قُلْتَ في نفسك:

- هل نضج الأطفال قبل الأوان..؟..

- يبدو أن ذلك حقيقة.. ولكن كيف ولماذا..؟

وباغتك السؤال بسؤال:

- هل تراب فلسطين مختلف، إذ ينبت كل هؤلاء الأطفال..؟..

ولكن الأسئلة ارتدت إلى رأسك تحاور التاريخ.. لتقول: أليس هذا التراب تتفاعل فيه حياة عين جالوت وبيسان؟ أليس فيه روح القسطل ويعبد؟ ألم ترتد جحافل الظالمين فوق تراب عكا وعند جدران أسوارها المنيعة..؟.. فلماذا الحيرة إذن ، ولماذا لا تقول نعم إنه التراب مختلف فالذي أنضج كل هذه الانتصارات، وأنبت كل الأبطال ، هو هو الذي أنضج هؤلاء الأطفال / على وقع سيف صلاح، المنطلق من حلب ومن الشام، حاملاً نموذج طفليهما.

- ألم تلحظ تلك المعاني الفائقة التي تضمنتها كلمات الأم التي أثبتتها الصحيفة وقرأتها للتو..؟

- أية كلمات..؟ نعم.. أية كلمات..؟

وتصك أسنانك، ويصدر صرير حاد، وتستعيد الصحيفة فتقرأ الكلمات: أبوك.. أبوك (لا راح ولا أجا)، ويهز مشاعرك مشهد الأم قبل هذا البوح، إذ تبتسم الأم ابتسامة اعتزاز، عندما وجدت ابنها قد خرج من تجربة السقوط قوياً عزيزاً ثابتاً. فتنداح على شفتيك كلمات: "يبدو أني وأمثالي من الملايين الذين أخذتهم لقمة سائغة، وجلسة في شرفة أنيقة، ورشفة من فنجان قهوة محمصة بعناية فائقة، ونظرة مسلية إلى تلفاز يبث كل يوم صور المأساة ، حتى أصبحت الصور عادية" ، يبدو أننا جميعاً أصبحنا من ذوي العاهات الأخلاقية على الأقل.."!!..

وترسل ببصرك نحو الأفق من خلال زجاج الشرفة الأنيقة، كان غيم تشرين يتكاثر..، و تمد يدك لتعبث بخصلات شعرك الرمادية قائلاً: بعد كل هذه السنين وهذا النمط من الحياة.. فإننا لا نستطيع أن نفعل إلا النظر إلى التلفاز.. ثم الحسرة.. وبعضنا ممن لا يزال مؤمناً يتبع ذلك بالدعاء...

هبت ريح خفيفة، صاحبتها حبات رقيقة من المطر، التصقت بزجاج الشرفة ، لطالما أحببت المطر وما يأتي به من فرج . وهنا يجتاحك سؤال:

- لعل الفرج يكون في قطراته..؟ ويتبع ذلك السؤال سؤال آخر:

- هل شاهد محمود حباته الندية.. فرسمت فوق شعره وعلى جبينه كلمات الفرج..؟

- أوه.. إنك تبالغ.. رمقتك غيمة صغيرة تشبه الطفل محمود بنظرة عتاب وتأنيب في الوقت نفسه..

وهربت منها مسرعاً، فتناولت الصحيفة من جديد، ورغم أنك قد قرأت ما حدث للطفل، إذ لمحته مكتوباً في آخر الخبر، وهو الذي جلب انتباهك لمتابعة قراءة سطوره من بدايتها، رغم ذلك فإنك تابعت القراءة..".

ويتابع الطفل سيره الواثق . لم تكن المدرسة بعيدة، إلا أنها في تلك الأجواء المشحونة بالخطر كانت بعيدة في عيني أم محمود.. بل هي في تقديرها ببعد السنين التي فرقت بينها وبين أبي محمود، إنها بطول السنوات الست التي أَهّلَتْ محموداً لدخول المدرسة، وعاشتها تعدها بدقائقها وساعاتها قبل أيامها وشهورها تنتقل فيها بين ألغام الملاحقات والجرافات والرصاصات العمياء، أو الاحتجاز أحياناً والأسئلة السمجة المكرورة...

وفجأة وعند المنحنىٰ الذي يبعد عن كوخ أم محمود مسافة مئتي متر، برزت سيارة جيب مصفحة، وقد هرب أمامها بعض أطفال المدرسة الذين كانوا يَرْتَدُّون أحياناً ليطلقوا عليها أسلحتهم من الحجارة الصغيرة.

وعندما كانت السيارة قريبة من محمود أطلق عليها قذيفتيه اللتين لملمهما عندما سقط على الأرض قبل أمتار، ولكن يد الغدر عاجلته بقذيفة نارية، جعلته يهتز بشدة، ليسقط بلا حراك.. كفجرٍ حاول البزوغ، لكنه اختفى خلف الضباب الرمادي العاتم، فقد أتى ليسقط على قدمي والده...

وتوقفت هناك عن القراءة، فقد غزت عينيك دمعتان حارتان أحالتا الكلمات إلى أشباح من جنود همج.. وقد أخذت منديلاً، فأزلت الدمعتين متسائلاً:

- ولكن ماذا فعلت أم محمود.. وقد أقفرت الساحة من رحمة، إذ غيبتها من هناك عيون تتقد بالكراهية والحقد.؟! ولتجد جواب سؤالك عُدتَ إلى الصحيفة تقرأ:

عندما وصلت أم محمود إلى جثة ابنها مولولة مهرولة، تضرب بكفيها رأسها.. احتضنت الجثة تقبلها. وقد ألقت نظرة على المكان.. كانت سيارة المجرمين قد ابتعدت كثيراً، وكان بعض الأطفال قد تجمهروا حول الولد ووالدته.. وكان النهار قد تحول في عيني المرأة إلى مجزرة؛ وجه الطفل مغسول بالدم البريء، والشطيرة انفلتت من يده وقد غطاها الدم الأحمر القاني، وتناثرت محتويات كيسه المدرسي، لكن ثغره كانت تسكنه ابتسامة رضى، وعيناه ترتسم بداخلها صورتين واحدة للوالد الشهيد، وأخرى لحلم لم يكتمل بعد تخلقه ، وخصلات شعره كانت مبللة بنقاط من ندى تشرين .

- وصاحت الأم بالأطفال.. احتضنوه.. محمود لم يمت.. إنه ضوء الأمل في حياتي وحياتكم.. إنه إكليل الزهر. ونسيج الحلم.. الذي سيدمر تلك المصفحات...ذهب محمود وأبوه .. ولكني باقية، وقد جاء دوري ..

وطفرت من عينيك دمعتان حرتان مرة أخرىٰ، وتململت في جلستك فوق الأريكة المريحة، وأحطت جبينك بكلتا يديك، وألقيت برأسك بين كتفيك وهمهمت بكلمات وصل أذنيك منها: الدم البريء.. الدم البريء.. في رام الله.. في بيت حانون.. كيف لا يُسمع نداؤه في العواصم الآمنة.. أليس مكان الأطفال هناك في مدرسة.. في حقول يلاحقون الفراشات..؟ ويعظم ، يعظم في عينيك حلم الأطفال.. فدماؤهم غسيل الظلام.

ولنا .. لنا نحن المتفرجين العار!!مأم م



 توقيع : Şøķåŕą

مواضيع : Şøķåŕą


رد مع اقتباس
قديم 10-16-2021   #2


الصورة الرمزية حلا

 
 عضويتي » 1442
 اشراقتي ♡ » Feb 2020
 كُـنتَ هُـنا » 04-12-2024 (06:02 AM)
موآضيعي » 470
آبدآعاتي » 70,273
 تقييمآتي » 50444
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
تم شكري »  3,301
شكرت » 6,775
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » حلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond reputeحلا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم آكليل زهر  


/ نقاط: 0

وسام الالفية 70  


/ نقاط: 0

وسام العيد معكم آجمل_ اضافة500 مشاركة  


/ نقاط: 0

وسام المشتركين في | مسابقة دينية ||  


/ نقاط: 0

||المشاركين ب فعاليه دوري كاس الامير محمد بن سلمان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 10

 

حلا غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك العافيه طرح رائع


 توقيع : حلا


أنا لي حالتين

اما نشيطه وابلش خلق الله
او ساكته ومالي خلق لحد

(انفصامنيشن ههه)


رد مع اقتباس
قديم 10-16-2021   #3


الصورة الرمزية نور القمر

 
 عضويتي » 751
 اشراقتي ♡ » Jul 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ دقيقة واحدة (11:58 AM)
موآضيعي » 28798
آبدآعاتي » 8,303,699
 تقييمآتي » 2403928
 حاليآ في » بقلب عاشقي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 💔
تم شكري »  55,393
شكرت » 84,936
الاعجابات المتلقاة » 11998
الاعجابات المُرسلة » 18000
 التقييم » نور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond reputeنور القمر has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام مشارك بريشه راقيه  


/ نقاط: 0

وسام حضور بهي | فعالية سحر الألوان  


/ نقاط: 0

♥| سور من ورد - النشطاء ., ●  


/ نقاط: 0

8 سنوات من العطاء الممزوج بالحب ||  


/ نقاط: 0

وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 201

 

نور القمر متواجد حالياً

افتراضي



جلب راقي وانتقاء مميز
بوركت جهودك المثمرة
ولا حرمنا عطائك
ودي ..


 توقيع : نور القمر




ياروح اختك انتي نسومتي
علي جمال لاهداء
ورعته واناملك الحلووه
اسعدتيني كثير ولله
الله لايحرمني منك ياروحي انتي


رد مع اقتباس
قديم 10-16-2021   #4


الصورة الرمزية tarhal

 
 عضويتي » 1276
 اشراقتي ♡ » Aug 2019
 كُـنتَ هُـنا » 04-15-2024 (09:24 AM)
موآضيعي » 253
آبدآعاتي » 185,021
 تقييمآتي » 100704
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 29سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  4,514
شكرت » 2,183
الاعجابات المتلقاة » 26
الاعجابات المُرسلة » 1
 التقييم » tarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond reputetarhal has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || السنوية السابعة رواية عشق ( 7 سنوات من الأ  


/ نقاط: 0

وسام العيد معكم آجمل_ اضافة500 مشاركة  


/ نقاط: 0

وسام ملكة بحضورها  


/ نقاط: 0

لاغنى عنك في روايتنا  


/ نقاط: 0

وسام المشاركين بمسابقة ||  آبداع مصمم ||  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 25

 

tarhal غير متواجد حالياً

افتراضي







طرح قيم
سلمت


 توقيع : tarhal



[/COLOR][/SIZE][/FONT]
.,[/RIGHT]




أصدق شيء قرأته مؤخرًا
"أن الصمت يبني الحواجز أكثر مما تفعل المسافات."


رد مع اقتباس
قديم 10-16-2021   #5


الصورة الرمزية بنت الشام

 
 عضويتي » 1589
 اشراقتي ♡ » Jul 2020
 كُـنتَ هُـنا » 11-25-2022 (08:02 PM)
موآضيعي » 13406
آبدآعاتي » 426,827
 تقييمآتي » 267345
 حاليآ في » في الأردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Syria
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الحمدالله
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 20سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبطة ♡
تم شكري »  12,150
شكرت » 18
الاعجابات المتلقاة » 9
الاعجابات المُرسلة » 0
 التقييم » بنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond reputeبنت الشام has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  الحمدلله
мч ммѕ ~
MMS ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسام  || شكر وتقدير لجهودك المميزة  ||  


/ نقاط: 0

آشتعال رواية عشق  


/ نقاط: 0

وسام العيد معكم آجمل_ اضافة500 مشاركة  


/ نقاط: 0

وسام  || عطاء مُغدق ||  


/ نقاط: 0

وسام|مشارك| فعالية معلومات طبية مع شاطر و كسلان  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 48

 

بنت الشام غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق
ونحن له بالإنتظار




رد مع اقتباس
قديم 10-17-2021   #6


الصورة الرمزية فرآشه ملآئكيه

 
 عضويتي » 922
 اشراقتي ♡ » Oct 2018
 كُـنتَ هُـنا » منذ 10 ساعات (01:27 AM)
موآضيعي » 247
آبدآعاتي » 660,900
 تقييمآتي » 289096
 حاليآ في » الاردن
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » الُحَمُـدً لُلُـهّ
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
تم شكري »  5,781
شكرت » 1,726
الاعجابات المتلقاة » 856
الاعجابات المُرسلة » 3
 التقييم » فرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond reputeفرآشه ملآئكيه has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 8
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  1
мч ммѕ ~
MMS ~
 
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
وسآم || مسابقة ابيات القصيد - سحر الحروف  


/ نقاط: 0

♥ وسام |رقَيقة على هيئَة حيآة كآملة ●  


/ نقاط: 0

وسآم || عيد الفطر السعيد + 5 الاف مشاركة  


/ نقاط: 0

المشتركين || مين صاحب الشيف  


/ نقاط: 0

♥| وسام نسمة إبداع  ., ●  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 83

 

فرآشه ملآئكيه غير متواجد حالياً

افتراضي



انتقاءك جميــل
يعطيك العافيه يارب , ع الموضوع ! دمت ودام ابداعك
ودي


 توقيع : فرآشه ملآئكيه



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الظلام..!, دماؤهم, غسيل

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة غسيل الجيران ♡ Šąɱąя ♡ ♬ عَالم القِصـة والروَايـة ♬ 29 منذ 4 أسابيع 03:54 PM
قصة اكتشاف غسيل الكلى Şøķåŕą ⁂ التّـراث والشّخصيِات التاريخيـة ⁂ 10 12-18-2023 12:17 PM
أضرار ترك السيارة دون غسيل نبضها مطيري 𓏬 عَالم السّيارات والدرَاجات النارِية 𓏬 19 12-04-2023 10:50 AM
غرف غسيل دره العشق ✬ الأثَـاث والدِيكــور ✬ 18 05-09-2023 05:54 PM
حبل غسيل أرواح البشر ريآن ✦ هدِير الوَرق العَام ✦ 17 11-30-2022 01:17 PM


الساعة الآن 11:58 AM


Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
new notificatio by R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع