لا تفرح بمصاب أي مسلم | قصة

لا تفرح بمصاب أي مسلم | قصة
مهما كانت خصومك
مع مسلم فلا تفرح بمصابه

رحم الله شيخ الإسلام ابن تيمية، كان يدعو لخصومه ولا يدعو عليهم!
قال تلميذه الإمام ابن القيم رحمه الله: (وجئت يوما إلى شيخنا
ابن تيمية أبشره بموت أكبر أعدائه وأشدهم عداوة وأذى له
فهرني وتنكَّر لي واسترجع، وقال: تبشرني بموت مسلم؟! ثم
قام من فوره إلى بيت أهله فعزاهم، وقال: إني لكم مكانه، ولا
يكون لكم أمر تحتاجون فيه إلى مساعدة إلا وساعدتكم فيه،
ونحو هذا من الكلام. فسروا به، ودعوا له، وعظموا هذه الحال
منه. فرحمه الله ورضي عنه).


انتهى كلام ابن القيم بنصه من كتاب: مدارج السالكين 345/2

-




يعطيك العافيه يارب , ع الموضوع
دمت ودام ابداعك ف سما عشق

طرح جميل وموفق ربي يعطيك العافيه
ولا ننحرم من جديدك الدائم
تحياتي

سلمت اناملك على
ماجادت به من روعة بالطرح
دام لنا ابداعك بأرقى حالاته
بأنتظار عطائك القادم

سلمت يدآك..
على جميل طرحك وحسن ذآئقتك
يعطيك ربي ألف عافيه
بإنتظار جديدك بكل شوق.
لك مني جزيل الشكر والتقدير.

قصة جميله ومشوقه ومعبره
احسنتم في سرد احداثها
دمتم ودام مداد قلمكم
بانتظار ما ستجود به أناملكم دائما
تقبلوا مني أعطر التحايا معطرة بماء الورد