منذ 2 أسابيع
|
#25
|
مشاء الله
ابداع رسمته هنا وتألق
مكتمل الروعة والإبهار
اتمنى لك مزيداً
من الإبداع والتألق
بارك الله فيك ويسلم احساسك
تحياتي
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#26
|
سلمت اناملك
على ماجادت به من روعة بالطرح
دام لنا ابداعك بأرقى حالاته
بأنتظار عطائك القادم
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#27
|
لقد سطرت الابداع في هذه الصفحه
وتألقت كلماتك بشذى الحرووف وتعانقت
ابدعت بكل ماتحويه الكلمات من ابداعيه
يلجمنا الصمت احيانا عند مواجه الجمال
وهذه هي احداها..
لك ودي واحترامي
|
|
دايما للمساتك جمال لايوصف
وسحر يفتن القلب والعين تصميم قمه الجمال
جميلتي حاء شكرا مرررة علي روعه اللوك 
تسلم ايدك الرائعه عسي ماتمسها النار
|
منذ 2 أسابيع
|
#28
|
يا لجمال هذا النبض الذي تناثر بين الحروف
كعطرٍ من زمن الشعراء!
تراقصت كلماتك على أوتار العشق والوجد،
حتى كأن الحروف تهمس لنا بما يخبئه قلبك
من شغف وحنين.
جمعت بين الألم والتمني، بين السهد والحب،
فرسمت لوحة شاعرية تنبض بعذوبة الشعور.
سلمت الانامل ويعطيك العافية
دام هذا الإبداع الذي يأسر الروح
ويعانق الذائقة بكل هذا السحر والجمال
|
|
|
منذ 2 أسابيع
|
#29
|


منذ أسبوع واحد
|
#30
|


هنا سكب و طواف عاشقٍ حول محراب الأنثى التي سكنت تفاصيله،
كأنك تسجد في حضرة أنثى صارت لك دينًا ومحرابًا،
تكتبها كما يُتلى الوحي، وتحملها بين ضلوعك كما تُحمل الأرواح العتيقة.
“إليكِ أشكو وحدتي”…
عبارة واحدة نسفت كل مسافة بين القارئ والكاتب،
وجعلتنا جميعًا شهودًا على طقوس عشقك،
نرى الوله وهو يتقطر من حبرك،
نسمع دقات القلب وهي تئن في أقصى التناهيد.
ويا لها من صورة،
حين تقول:
“قبل أن تأتيك تهاني العيد،
أكون أول من يقدم لك تهنئة…
لكن كيف أهنئك، وأنتِ في أحاسيسي التهاني؟”
هنا نكاد نسمع نبض الحنين وهو يتلو تراتيل الوفاء،
هنا لا عيد يُضاهي حضورها، ولا فرح يعلو على اسمها.
وتستمر كأنك تُزهر،
كأن كل بيت في القصيدة حديقة،
وفي كل سطر زهرة من وجدانك،
حين تقول:
“اتوسد فرحتي فيك، واتدثر حنيني إليك،
واسمك شذى أيامي على مر الثواني”
كأنك توقّع على وثيقة عشقٍ لا تبلى،
حب لا يتقادم، لا يشيخ، ولا يعرف النسيان.
وفي أعذب مشاهد النص،
تصل قمة الشوق حين تهمس:
“فلا تكتمل دورتي الدموية إلا به”
ياااه… من يُحب هكذا؟
ومن يحتمل هذا الكمّ من النقاء؟
أنت لا تكتب…
أنت تتنفس حبًا، وتزفر عشقًا،
وتترك لنا حرفًا يستقر في قلوبنا كأغنية خالدة.
“فلا تلوميني على حبك…”
وكيف يُلام من جعل من الحب موطناً ومن الحبيبة وطنًا؟
دمتَ عاشقًا لا يخبو،
ودام قلمك سيفًا من حرير،
ينحت بالعذوبة، ويربت على أرواح القرّاء برقّة الذكريات.
|
|
|
 |
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
المواضيع المتشابهه
|
الموضوع |
كاتب الموضوع |
المنتدى |
مشاركات |
آخر مشاركة |
.زمن الضياع
|
رحيل |
⁂ غَرائـب وعجَائـب الصُّور ⁂ |
40 |
01-19-2025 03:44 PM |
ممرات فخمة
|
Şøķåŕą |
✬ الأثَـاث والدِيكــور ✬ |
36 |
10-25-2024 06:45 PM |
الضياع النفسي
|
دلوعة عشق |
𓇬 تَطـوير الــذَّات 𓇬 |
21 |
10-08-2024 03:14 PM |
رجعتك ... من بعد الضياع
|
لَـحًـــنِ ♫ |
♬ دِيوانيـة الشِّعـر ♬ |
15 |
09-12-2024 09:21 PM |
الساعة الآن 06:34 AM
| | | | | |